«السعودية للكهرباء» تبدأ إصدار فواتير يوليو للمشتركين

TT

«السعودية للكهرباء» تبدأ إصدار فواتير يوليو للمشتركين

أوضحت الشركة السعودية للكهرباء أنها بدأت منذ الخميس الماضي عملية إصدار فواتير الخدمة الكهربائية عن شهر يوليو (تموز) للمشتركين، على أن تستمر لعدة أيام مقبلة.
وبينت أن قرار إصدار الفواتير على أيام يأتي تنفيذاً لقرارات هيئة تنظيم الكهرباء والإنتاج المزدوج، فيما أكدت الشركة أن إعادة جدولة إصدار الفواتير خلال الفترة القادمة لن يؤثر بأي شكل من الأشكال على كمية الاستهلاك الخاصة بالمشترك، كما أنه لن يترتب عليها أي تكلفة إضافية.
وكانت «السعودية للكهرباء» قد أكدت أن الفواتير رغم صدورها في أغسطس (آب)، فإنها ستقتصر حصراً على تكلفة الاستهلاك في شهر يوليو، ولن تشمل مطلقاً تكلفة استهلاك الأيام التي تلت دورة القراءة، المنتهية في وقتها المقرر والمعتاد شهريا.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.