10 أخبار تود معرفتها قبل الساعة الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 21 - 7 - 2018

مساعدات فرنسية في طريقها إلى سوريا (أ.ف.ب)
مساعدات فرنسية في طريقها إلى سوريا (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الساعة الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 21 - 7 - 2018

مساعدات فرنسية في طريقها إلى سوريا (أ.ف.ب)
مساعدات فرنسية في طريقها إلى سوريا (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط الإلكتروني» aawsat.com خلال ساعات.

- أفاد فوزي برهوم، المتحدث باسم حركة حماس في ساعة متأخرة الليلة، بأن إسرائيل و«حماس» اتفقتا على إعادة التهدئة في قطاع غزة.

- قال مسؤولون فرنسيون، إن بلادهم أرسلت 50 طناً من المساعدات الطبية إلى الغوطة الشرقية التي تسيطر عليها قوات النظام في سوريا، بعد أن وافقت روسيا على تسهيل تسليمها؛ مما عزز الآمال المتعلقة بجهود الإغاثة في المستقبل.

- أعلن «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، أن نحو 2800 من مقاتلي المعارضة السورية غادروا القنيطرة.

- قالت الشرطة الأميركية في وقت متأخر أمس (الجمعة)، إن رجلاً كان قد قتل شرطياً قبل أيام، قتل في تبادل لإطلاق النار في هاواي.

- دعت الولايات المتحدة كوريا الشمالية إلى الوفاء بتعهدها بالتخلي عن أسلحتها النووية، وقالت إن على العالم، بما في ذلك الصين وروسيا، أن يواصل تطبيق العقوبات لحين تنفيذها ذلك.

- وافق البرلمان البلغاري على قرار يحظر على الحكومة التوقيع على اتفاقيات ثنائية مع دول الاتحاد الأوروبي الأخرى بشأن إعادة قبول مهاجرين يصلون إلى أوروبا عن طريق بلغاريا المطلة على البحر الأسود.

- تبوأ المقاتلون السابقون بجماعة القوات المسلحة الثورية الكولومبية (فارك) مقاعدهم في الكونغرس، أمس، في إطار اتفاق أنهى حرب استمرت خمسين عاماً، وحث الرئيس المنتهية ولايته خوان مانويل سانتوس الشعب على حماية السلام الناشئ وإنهاء العنف.

- هاجم الرئيس المكسيكي المنتخب أندريس مانويل لوبيز أوبرادور قرار الهيئة الانتخابية بتغريم حزبه عشرة ملايين دولار بسبب انتهاك قواعد تمويل الحملة الانتخابية، ووصف القرار بأنه «عمل انتقامي» من فوزه بشكل ساحق.

- أنهت شركة «ديزني» التعامل مع جيمس جن، مخرج فيلم «غارديانز أوف ذا غالاكسي»، بسبب سلسلة من التغريدات القديمة التي ظهرت مؤخراً، والتي تحدث فيها بسخرية عن الاغتصاب.

- تستعد إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) لإرسال مسبار إلى مسافة قريبة من الشمس أكثر مما حققته أي مركبة فضائية أخرى بحيث يمر عبر الهالة الشمسية متحملاً الحرارة اللافحة في الوقت الذي يدرس فيه الجزء الخارجي من الغلاف الجوي للشمس والذي يتسبب في حدوث الرياح الشمسية.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».