إثيوبيا تعين سفيراً لها لدى إريتريا

لأول مرة منذ 20 عاماً

رئيس وزراء إثيوبيا أبي أحمد ورئيس إريتريا أسياس أفورقي خلال افتتاح سفارة أسمرة في أديس أبابا (أ.ف.ب)
رئيس وزراء إثيوبيا أبي أحمد ورئيس إريتريا أسياس أفورقي خلال افتتاح سفارة أسمرة في أديس أبابا (أ.ف.ب)
TT

إثيوبيا تعين سفيراً لها لدى إريتريا

رئيس وزراء إثيوبيا أبي أحمد ورئيس إريتريا أسياس أفورقي خلال افتتاح سفارة أسمرة في أديس أبابا (أ.ف.ب)
رئيس وزراء إثيوبيا أبي أحمد ورئيس إريتريا أسياس أفورقي خلال افتتاح سفارة أسمرة في أديس أبابا (أ.ف.ب)

قالت هيئة الإذاعة والتلفزيون التابعة للدولة في إثيوبيا (فانا)، اليوم (الخميس)، إن أديس أبابا عينت أول سفير لها لدى إريتريا منذ 20 عاما، في أحدث مؤشر على تحسن العلاقات بين البلدين بعد عقدين من حرب حدودية ضارية.
وذكر تقرير على موقع الهيئة أن رضوان حسين الذي كان سفيرا لإثيوبيا لدى آيرلندا أصبح مبعوث أديس أبابا لدى أسمرة.
ومنذ توقيع اتفاق في أسمرة يوم التاسع من يوليو (تموز) لاستعادة العلاقات، يعمل زعيما البلدين بسرعة لإنهاء عقدين من العداء بعد اندلاع الحرب بينهما عام 1998.
وجاء التقارب بعد تعيين أبي أحمد رئيسا لوزراء إثيوبيا في أبريل (نيسان) وإعلانه رغبته في تطبيق اتفاق سلام أنهى الحرب بين البلدين.
وزار آبي أسمرة كما زار رئيس إريتريا آسياس أفورقي أديس أبابا هذا الأسبوع وأعاد فتح سفارة بلاده هناك.
وأمس (الأربعاء)، وصلت أول طائرة تابعة للخطوط الجوية الإثيوبية إلى أسمرة في أول رحلة من نوعها منذ 20 عاما.



روته: يجب تعزيز دفاعات حلف «الناتو» لمنع الحرب على أراضيه

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
TT

روته: يجب تعزيز دفاعات حلف «الناتو» لمنع الحرب على أراضيه

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، اليوم (الخميس)، تحذيرا قويا بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية بحاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».