منتجع {ويلو ستريم فيرمونت كوازار } واحة من الاسترخاء في اسطنبول

منتجع {ويلو ستريم فيرمونت كوازار } واحة من الاسترخاء في اسطنبول
TT

منتجع {ويلو ستريم فيرمونت كوازار } واحة من الاسترخاء في اسطنبول

منتجع {ويلو ستريم فيرمونت كوازار } واحة من الاسترخاء في اسطنبول

> تمتع بقضاء وقت ممتع مع منتجع ويلو ستريم الصحي في فيرمونت كوازار إسطنبول والذي صمم بشكل خاص ليعطي خصوصية للرجال وخصوصية للنساء، حيث تشعر بالاستجمام الخاص والذي يأخذك إلى عالم من الهدوء والراحة في مكان يتميز بالرفاهية والهدوء ويأتي ذلك من خلال تجربة صحية فريدة من نوعها مستوحاة من التراث المحلي.
ويقدم منتجع ويلو ستريم الصحي في فيرمونت كوازار إسطنبول خدمات تعد الأولي من نوعها علي أيدي فريق عمل مدرب ومؤهل لخدمة الضيوف وتقديم أعلي مستويات الراحة والاستجمام من خلال رحلة تمضي فيها الحواس بروح متجددة لاكتشاف الرعاية والرفاهية في منتجع ويلو ستريم، إلى تجربة لا تنسى.
كما يتميز فندق فيرمونت كوازار إسطنبول، بموقعة المتميز على ارتفاع منحدرات مضيق البوسفور ويطل على أفق إسطنبول الحديث، وهو محاط بالجمال الطبيعي والطاقة الكونية بدءاً من المياه الزرقاء الياقوتية لمضيق البوسفور إلى الغموض والجاذبية التي تقبع بها المدينة المُشتقة من تاريخ القرون الماضية.
كما يتيح المنتجع للضيوف تجربة بافيجيم، الذي يطبق بشكل تمارين تفاعلية تُمثّل أحد أحدث الاتجاهات في اللياقة البدنية مبنية على أساس مواقع مرجعية محددة على الأرض وذلك إلى جانب مجموعة واسعة من البرامج التي تتضمن تمارين البطن القوية «كيلار آيس»، بيلاتيس، اليوغا والتأمل.
يذكر أن منتجع ويلو ستريم بالشراكة مع كيرستين فلوريان وسارو أورغانيك، وهما علامتان من العلامات التجارية الفاخرة.



«المركزي الأوروبي» يخفض أسعار الفائدة للمرة الرابعة هذا العام

لافتة أمام مقر البنك المركزي الأوروبي (د.ب.أ)
لافتة أمام مقر البنك المركزي الأوروبي (د.ب.أ)
TT

«المركزي الأوروبي» يخفض أسعار الفائدة للمرة الرابعة هذا العام

لافتة أمام مقر البنك المركزي الأوروبي (د.ب.أ)
لافتة أمام مقر البنك المركزي الأوروبي (د.ب.أ)

خفض البنك المركزي الأوروبي، الخميس، أسعار الفائدة للمرة الرابعة هذا العام، مع إبقاء الباب مفتوحاً لمزيد من التيسير النقدي في المستقبل، مع اقتراب معدلات التضخم من الهدف واستمرار ضعف الاقتصاد.

وخفض «المركزي» للدول العشرين التي تتشارك اليورو معدل الفائدة على الودائع البنكية، والذي يؤثر على ظروف التمويل في المنطقة، إلى 3 في المائة من 3.25 في المائة. وكان المعدل قد وصل إلى مستوى قياسي بلغ 4 فقط في يونيو (حزيران) الماضي، وفق «رويترز».

وأشار البنك إلى إمكانية إجراء تخفيضات إضافية من خلال إزالة الإشارة إلى الإبقاء على أسعار الفائدة عند مستوى «مقيد بشكل كافٍ»، وهو مصطلح اقتصادي يشير إلى مستوى تكاليف الاقتراض الذي يكبح النمو الاقتصادي.

وقال البنك المركزي الأوروبي: «إن ظروف التمويل تتحسن، حيث تعمل تخفيضات أسعار الفائدة الأخيرة التي أجراها مجلس الإدارة على جعل الاقتراض الجديد أقل تكلفة للشركات والأسر تدريجياً. لكنها تظل متشددة لأن السياسة النقدية تظل مقيدة ولا تزال الزيادات السابقة في أسعار الفائدة تنتقل إلى المخزون القائم من الائتمان».

ولا توجد تعريفات عالمية لمستوى الفائدة الذي يعدّ مقيداً، لكن الاقتصاديين يرون عموماً أن المستوى المحايد، الذي لا يعزز النمو ولا يبطئه، يتراوح بين 2 و2.5 في المائة.

وبموجب قرار الخميس، خفض البنك المركزي أيضاً معدل الفائدة الذي يقرض به البنوك لمدة أسبوع إلى 3.15 في المائة ولمدة يوم واحد إلى 3.40 في المائة.

ولم يتم استخدام هذه الآليات بشكل كبير في السنوات الأخيرة، حيث وفَّر البنك المركزي النظام المصرفي باحتياطيات أكثر من حاجته عبر برامج ضخمة لشراء السندات والقروض طويلة الأجل.

لكنها قد تصبح أكثر أهمية في المستقبل مع انتهاء هذه البرامج. وأكد البنك المركزي الأوروبي، الخميس، أنه سيوقف شراء السندات بموجب برنامجه الطارئ لمواجهة جائحة كورونا هذا الشهر.