وزير الداخلية السعودي يلتقي وزيري الداخلية والخارجية الماليزيين

وزير الداخلية السعودي خلال لقائه وزير الخارجية الماليزي (واس)
وزير الداخلية السعودي يلتقي نظيره الماليزي (واس)
وزير الداخلية السعودي خلال لقائه وزير الخارجية الماليزي (واس) وزير الداخلية السعودي يلتقي نظيره الماليزي (واس)
TT

وزير الداخلية السعودي يلتقي وزيري الداخلية والخارجية الماليزيين

وزير الداخلية السعودي خلال لقائه وزير الخارجية الماليزي (واس)
وزير الداخلية السعودي يلتقي نظيره الماليزي (واس)
وزير الداخلية السعودي خلال لقائه وزير الخارجية الماليزي (واس) وزير الداخلية السعودي يلتقي نظيره الماليزي (واس)

التقى الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز، وزير الداخلية السعودي، في العاصمة الماليزية كوالالمبور اليوم (الأربعاء)، وزير خارجية ماليزيا حنيفة أمان.
وجرى خلال اللقاء بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين، إلى جانب مناقشة آخر مستجدات الأحداث على الساحة الدولية.
كما بحث وزير الداخلية السعودي، مع نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية في ماليزيا الدكتور أحمد زاهد حميدي، سبل تعزيز مسارات التعاون المشترك بين وزارتي الداخلية في البلدين.
كما جرى خلال جلسة المباحثات استعراض العلاقات الثنائية المميزة بين البلدين، ومناقشة آخر تطورات الأحداث التي تشهدها الساحة الدولية.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».