خادم الحرمين يستقبل رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأميركي

خادم الحرمين خلال استقباله رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأميركي (واس)
خادم الحرمين خلال استقباله رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأميركي (واس)
TT

خادم الحرمين يستقبل رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأميركي

خادم الحرمين خلال استقباله رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأميركي (واس)
خادم الحرمين خلال استقباله رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأميركي (واس)

استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، في مكتبه بقصر اليمامة في الرياض اليوم (الثلاثاء)، رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأميركي إد رويس.
وجرى خلال الاستقبال، استعراض علاقات الصداقة بين السعودية والولايات المتحدة الأميركية، وبحث تطورات الأحداث في المنطقة.
حضر الاستقبال، الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية، والأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأميركية، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد العيبان، ووزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار مدني.
كما حضره عضو الكونجرس الأميركي بول كوك، والقائم بأعمال سفارة الولايات المتحدة الأميركية لدى المملكة كريستوفر هينزيل وعدد من المسؤولين.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».