ألعاب جديدة للأجهزة المحمولة وأجهزة «ماك»

لهواتف «آيفون» ولوحيات «آيباد»

لعبة «سابنوتيكا» على أجهزة «ماك»
لعبة «سابنوتيكا» على أجهزة «ماك»
TT

ألعاب جديدة للأجهزة المحمولة وأجهزة «ماك»

لعبة «سابنوتيكا» على أجهزة «ماك»
لعبة «سابنوتيكا» على أجهزة «ماك»

استطاعت الأجهزة المحمولة إيجاد منصة تصلح للترفيه واللعب أينما كان المستخدم، سواء كان ينتظر دوره في المصرف أو يمضي الوقت مع الأصدقاء، أو حتى خلال السفر في الطائرات والقطارات. ويعود السبب في ذلك إلى نوعية الألعاب المقدمة، حيث إنها لا تركز على التقدم الطويل في المراحل، بل على تجارب قصيرة ممتعة يستطيع المستخدم الانغماس فيها لدقائق قليلة قبل إكمال أعماله اليومية. ولكن عالم الألعاب ليس مقتصرا على كومبيوترات «آبل» التي تعمل بنظام التشغيل «ماك أو إس».
ونذكر في هذا الموضوع مجموعة من الألعاب الجديدة على الأجهزة المحمولة التي تعمل بنظام التشغيل «آي أو إس» (مثل «آيفون» و«آيباد»)، بالإضافة إلى مجموعة من الألعاب على الكومبيوترات التي تعمل بنظام التشغيل «ماك أو إس».

ألعاب الأجهزة المحمولة

اللعبة الأولى هي «ثامبر: بوكيت إيديشين» Thumper: Pocket Edition الموسيقية التي يجب فيها على اللاعب الإنصات إلى إيقاع الموسيقى والضغط على الأزرار الافتراضية على الشاشة بتناسق مع ذلك الإيقاع أثناء تحريك مركبته الغريبة عبر المراحل الغريبة. ويجب على اللاعب المرور عبر طرقات فضائية ملتوية وتجاوز العقبات أثناء إطلاق النيران في إيقاع موسيقي ممتع، والالتفاف بعيدا عن بعض العناصر التي لا يمكن تدميرها. وعلى الرغم من أن هذه اللعبة متوافرة على الكومبيوترات الشخصية وأجهزة الألعاب الإلكترونية، إلا أن اللعب بها لبعض الوقت أثناء التنقل واستخدام سماعات الأذن يشكل تجربة ممتعة، وخصوصاً أن رسوماتها غنية. ويبلغ سعر اللعبة 5 دولارات أميركية.
أما إن كنت تبحث عن لعبة موسيقية أخرى، فستعجبك لعبة «سايتوس 2» Cytus II السريعة التي تتحدى مهارات اللاعبين في تتبع الإيقاع الصحيح وتجاوز العقبات. وستعرض اللعبة شريطا أفقيا على الشاشة يوضح صحة إيقاع اللاعب، وذلك في محاولة منها لمساعدته، مع تدرج مستوى الصعوبة خلال التقدم في المراحل. ويبلغ سعر اللعبة دولارين أميركيين.
اللعبة الثالثة هي «ذا روم: أولد سينز» The Room: Old Sins التي تقدم مجموعة ألغاز مبتكرة ومثيرة للاهتمام يجب على اللاعب حلها للتقدم. ويجب على اللاعب استكشاف منزل قديم للدمى الكبيرة في رسومات متقنة وصوتيات تزيد من تجربة الانغماس. ويُنصح بتجربة الإصدارين السابقين للسلسلة قبل البدء بهذا الجزء للتعرف على الألغاز من البداية. ويبلغ سعر اللعبة 5 دولارات أميركية. أما إن كنت من محبي ألعاب القتال الاستراتيجي، فستعجبك لعبة «وورلد أوف وورشيبس بليتز» World of Warships Blitz المجانية، والتي تعتبر إصدارا مصغرا من الجزء الرئيسي على الكومبيوترات الشخصية. ويمكن في هذا الإصدار التنافس بين فريقين كل منهما مكون من 7 لاعبين دون وجود توقيت يجبر اللاعبين على التخلي عن بعض الاستراتيجيات الممكنة لأساطيل السفن الحربية، مع توفير القدرة على تطوير قدرات تلك السفن.
وتجمع لعبة «أنتيهيرو» Antihero الرسومات الكارتونية مع أسلوب الرسم الفيكتوري الكلاسيكي في لعبة مليئة بالتشويق والتحدي. ويجب على اللاعب التسلل إلى مقر الأشرار في المدينة والاستيلاء عليه لبناء جيشه الخاص وإدارة المدينة. نمط اللعب يعتمد على الأدوار وليس الوقت، أي أنه بمقدور اللاعب الاستمتاع بها لدقيقة واحدة وتركها لأيام وإكمال اللعب من نفس المكان، أو اللعب لساعات مطولة وفقا لرغبته. كما ويمكن منافسة الأصدقاء عبر الإنترنت أو اللعب فرديا. ويبلغ سعر اللعبة 5 دولارات أميركية.
ونذكر لعبة «إتس فول أوف سباركس» It’s Full of Sparks الطريفة التي يجب فيها التحكم بالألعاب النارية وكأنها أشخاص، وحل الألغاز بسرعة والقفز فوق المنصات المختلفة للوصول إلى النهاية قبل اشتعال النار في المفرقعات التي يتحكم بها اللاعب، كل ذلك عبر 80 مرحلة مختلفة ومبتكرة. وستزداد صعوبة المراحل مع تقدم اللاعب. اللعبة مجانية لمن يرغب في مشاهدة الإعلانات لمعاودة اللعب، أو يمكن دفع النقود مرة واحدة للحصول على عدد غير محدود من المحاولات.
وستقدم لعبة «جادج» Jydge تجربة ممتعة لمحبي ألعاب التصويب والقنص، حيث يجب تحرير الرهائن عبر مراحل مستقبلية مليئة بالقتال بالمسدسات والبنادق في أسلوب طريف وجميل. وسيحصل اللاعب على العديد من سبل تخصيص تجربة اللعب خلال تقدمه كنوع من المكافآت. ويبلغ سعر اللعبة 5 دولارات أميركية.
اللعبة الأخيرة هي «فود بالز» Food Pals التي يجب فيها قيادة مجموعة من الأطعمة الكارتونية عبر مراحل مليئة بالمخاطر بمجرد القفز عنها بالتوقيت الصحيح، ولكنها ليست باللعبة السهلة على الرغم من أن التحكم بها لا يتطلب سوى ضغطة واحدة على الشاشة. ويجب على اللاعب جمع الأطعمة الصديقة لتسير معه في المراحل، ولكن سيصبح من الصعب توقيت القفزات مع ازدياد عدد الأطعمة المرافقة. ويبلغ سعر اللعبة 3 دولارات أميركية. ويمكن تحميل جميع هذه الألعاب من متجر «آيتونز» الإلكتروني.

ألعاب «ماك»

ويجب في لعبة «سابنوتيكا» Subnautica استكشاف أعماق الكوكب المائي الغريب الذي هبط عليه اللاعب في محاولة للبقاء على قيد الحياة، وفي بيئة عدائية مليئة بالمخلوقات الغريبة. ويجب جمع الموارد اللازمة من المراحل نفسها للتقدم، وهي أشبه بلعبة «ماينكرافت» Minecraft ولكن برسومات أجمل وفي أعماق المحيطات الفضائية. ويبلغ سعر اللعبة 25 دولارا أميركيا. اللعبة الثانية هي «سيليستيه» Celeste التي تتطلب مهارات ودقة عالية للقفز فوق المخاطر عبر مراحل عديدة. ويجب على اللاعب تسلق جبل «سيليستيه» الخطر مع عدم مسامحة اللعبة لأي خطأ صغير في التحكم، وذلك للحصول على شعور بالنصر بعد إتمام كل مرحلة. ويبلغ سعر اللعبة 20 دولارا أميركيا.
ونذكر أيضا لعبة «راستي ليك بارادايس» Rusty Lake Paradise المرسومة باليد، حيث يجب على اللاعب خوض مغامرة في جزيرة مليئة بالأوبئة التي ستفتك بالحيوانات التي تقطنها، وهي تجربة بصرية غريبة ومثيرة للاهتمام بسبب أسلوب الرسم المستخدم. ويبلغ سعر اللعبة 4 دولارات أميركية. ومن الألعاب الجميلة الأخرى «إنارسبيس» InnerSpace التي تقدم رسومات مبهرة في مراحل تتطلب التحليق بين الغيوم وفوق الجزر في كوكب جاذبيته معكوسة. ويعود السبب في زيارة هذا الكوكب إلى أنه يمر في مرحلة الموت، ويجب على اللاعب إنقاذ الآثار المهمة منه قبل انفجاره، مع القدرة على تطوير قدرات سفينته أثناء التقدم. ويبلغ سعر اللعبة 25 دولارا أميركيا.
وتقدم لعبة «تسيلا فيرساس لافكرافت» Tesla vs Lovecraft مراحل مليئة بالإثارة والقتال، حيث يجب فيها أخذ دور العالم «نيكولا تيسلا» الفيزيائي وقتال موجات متتالية من الأعداء المشتقة من روايات الأديب «إتش بي لافكرافت» في مساحة صغيرة نسبيا، مستخدما الابتكارات الكهربائية الخاصة به. ويبلغ سعر اللعبة 15 دولاراً أميركياً.
ونذكر أخيراً لعبة «موبايل إمباير» Mobile Empire التي يمكن فيها للاعب صُنع هاتفه الجوال الخاص به، وذلك ببناء شركة ناشئة وتطويرها إلى إمبراطورية تقنية ضخمة مع مرور الأعوام. ويمكن تصميم الهواتف بتقنياتها المختلفة منذ عام 2001 وصولاً إلى تقنيات المستقبل في عام 2035. ويمكن توجيه الموظفين والتركيز على جني الأرباح في محاولة لسحق الشركات المنافسة. ويبلغ سعر اللعبة 10 دولارات أميركية. ويمكن تحميل جميع هذه الألعاب من متجر «ستيم» Steam الإلكتروني store.steampowered.com


مقالات ذات صلة

من الرياض... مبادرة من 15 دولة لتعزيز «نزاهة المحتوى عبر الإنترنت»

الخليج «منتدى حوكمة الإنترنت» التابع للأمم المتحدة تستضيفه السعودية بدءاً من اليوم الأحد وحتى 19 من الشهر الجاري (الشرق الأوسط)

من الرياض... مبادرة من 15 دولة لتعزيز «نزاهة المحتوى عبر الإنترنت»

صادقت 15 دولة من الدول الأعضاء في منظمة التعاون الرقمي، على إطلاق مبادرة استراتيجية متعددة الأطراف لتعزيز «نزاهة المحتوى عبر الإنترنت».

غازي الحارثي (الرياض)
يوميات الشرق الجهاز الجديد يتميز بقدرته على العمل ميدانياً مباشرة في المواقع الزراعية (جامعة ستانفورد)

جهاز مبتكر ينتِج من الهواء مكوناً أساسياً في الأسمدة

أعلن فريق بحثي مشترك من جامعتَي «ستانفورد» الأميركية، و«الملك فهد للبترول والمعادن» السعودية، عن ابتكار جهاز لإنتاج الأمونيا.

«الشرق الأوسط» (القاهرة )
تكنولوجيا تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)

رئيس «أبل» للمطورين الشباب في المنطقة: احتضنوا العملية... وابحثوا عن المتعة في الرحلة

نصح تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة «أبل»، مطوري التطبيقات في المنطقة باحتضان العملية بدلاً من التركيز على النتائج.

مساعد الزياني (دبي)
تكنولوجيا خوارزمية «تيك توك» تُحدث ثورة في تجربة المستخدم مقدمة محتوى مخصصاً بدقة عالية بفضل الذكاء الاصطناعي (أ.ف.ب)

خوارزمية «تيك توك» سر نجاح التطبيق وتحدياته المستقبلية

بينما تواجه «تيك توك» (TikTok) معركة قانونية مع الحكومة الأميركية، يظل العنصر الأبرز الذي ساهم في نجاح التطبيق عالمياً هو خوارزميته العبقرية. هذه الخوارزمية…

عبد العزيز الرشيد (الرياض)
خاص تم تحسين هذه النماذج لمحاكاة سيناريوهات المناخ مثل توقع مسارات الأعاصير مما يسهم في تعزيز الاستعداد للكوارث (شاترستوك)

خاص «آي بي إم» و«ناسا» تسخّران نماذج الذكاء الاصطناعي لمواجهة التحديات المناخية

«الشرق الأوسط» تزور مختبرات أبحاث «IBM» في زيوريخ وتطلع على أحدث نماذج الذكاء الاصطناعي لفهم ديناميكيات المناخ والتنبؤ به.

نسيم رمضان (زيوريخ)

الذكاء الاصطناعي يزدهر بمجال التعليم وسط شكوك في منافعه

بعد ازدهار التعلّم عبر الإنترنت يحاول قطاع التكنولوجيا إدخال الذكاء الاصطناعي في التعليم (رويترز)
بعد ازدهار التعلّم عبر الإنترنت يحاول قطاع التكنولوجيا إدخال الذكاء الاصطناعي في التعليم (رويترز)
TT

الذكاء الاصطناعي يزدهر بمجال التعليم وسط شكوك في منافعه

بعد ازدهار التعلّم عبر الإنترنت يحاول قطاع التكنولوجيا إدخال الذكاء الاصطناعي في التعليم (رويترز)
بعد ازدهار التعلّم عبر الإنترنت يحاول قطاع التكنولوجيا إدخال الذكاء الاصطناعي في التعليم (رويترز)

بعد ازدهار التعلّم عبر الإنترنت الذي فرضته جائحة «كوفيد»، يحاول قطاع التكنولوجيا إدخال الذكاء الاصطناعي في التعليم، رغم الشكوك في منافعه.

وبدأت بلدان عدة توفير أدوات مساعَدة رقمية معززة بالذكاء الاصطناعي للمعلّمين في الفصول الدراسية. ففي المملكة المتحدة، بات الأطفال وأولياء الأمور معتادين على تطبيق «سباركس ماث» (Sparx Maths) الذي أُنشئ لمواكبة تقدُّم التلاميذ بواسطة خوارزميات، وفق ما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية». لكنّ الحكومة تريد الذهاب إلى أبعد من ذلك. وفي أغسطس (آب)، أعلنت استثمار أربعة ملايين جنيه إسترليني (نحو خمسة ملايين دولار) لتطوير أدوات الذكاء الاصطناعي للمعلمين، لمساعدتهم في إعداد المحتوى الذي يدرّسونه.

وهذا التوجّه آخذ في الانتشار من ولاية كارولاينا الشمالية الأميركية إلى كوريا الجنوبية. ففي فرنسا، كان من المفترض اعتماد تطبيق «ميا سوكوند» (Mia Seconde) المعزز بالذكاء الاصطناعي، مطلع العام الدراسي 2024، لإتاحة تمارين خاصة بكل تلميذ في اللغة الفرنسية والرياضيات، لكنّ التغييرات الحكومية أدت إلى استبعاد هذه الخطة راهناً.

وتوسعت أعمال الشركة الفرنسية الناشئة «إيفيدانس بي» التي فازت بالعقد مع وزارة التعليم الوطني لتشمل أيضاً إسبانيا وإيطاليا. ويشكّل هذا التوسع نموذجاً يعكس التحوّل الذي تشهده «تكنولوجيا التعليم» المعروفة بـ«إدتِك» (edtech).

«حصان طروادة»

يبدو أن شركات التكنولوجيا العملاقة التي تستثمر بكثافة في الأدوات القائمة على الذكاء الاصطناعي، ترى أيضاً في التعليم قطاعاً واعداً. وتعمل شركات «مايكروسوفت» و«ميتا» و«أوبن إيه آي» الأميركية على الترويج لأدواتها لدى المؤسسات التعليمية، وتعقد شراكات مع شركات ناشئة.

وقال مدير تقرير الرصد العالمي للتعليم في «اليونيسكو»، مانوس أنتونينيس، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «أعتقد أن المؤسف هو أن التعليم يُستخدم كنوع من حصان طروادة للوصول إلى المستهلكين في المستقبل».

وأعرب كذلك عن قلقه من كون الشركات تستخدم لأغراض تجارية البيانات التي تستحصل عليها، وتنشر خوارزميات متحيزة، وتبدي عموماً اهتماماً بنتائجها المالية أكثر مما تكترث للنتائج التعليمية. إلاّ أن انتقادات المشككين في فاعلية الابتكارات التكنولوجية تعليمياً بدأت قبل ازدهار الذكاء الاصطناعي. ففي المملكة المتحدة، خيّب تطبيق «سباركس ماث» آمال كثير من أولياء أمور التلاميذ.

وكتب أحد المشاركين في منتدى «مامِز نِت» على الإنترنت تعليقاً جاء فيه: «لا أعرف طفلاً واحداً يحب» هذا التطبيق، في حين لاحظ مستخدم آخر أن التطبيق «يدمر أي اهتمام بالموضوع». ولا تبدو الابتكارات الجديدة أكثر إقناعاً.

«أشبه بالعزلة»

وفقاً للنتائج التي نشرها مركز «بيو ريسيرتش سنتر» للأبحاث في مايو (أيار) الماضي، يعتقد 6 في المائة فقط من معلمي المدارس الثانوية الأميركية أن استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم يعود بنتائج إيجابية تَفوق العواقب السلبية. وثمة شكوك أيضاً لدى بعض الخبراء.

وتَعِد غالبية حلول «تكنولوجيا التعليم» بالتعلّم «الشخصي»، وخصوصاً بفضل المتابعة التي يوفرها الذكاء الاصطناعي. وهذه الحجة تحظى بقبول من المسؤولين السياسيين في المملكة المتحدة والصين. ولكن وفقاً لمانوس أنتونينيس، فإن هذه الحجة لا تأخذ في الاعتبار أن «التعلّم في جانب كبير منه هو مسألة اجتماعية، وأن الأطفال يتعلمون من خلال تفاعل بعضهم مع بعض».

وثمة قلق أيضاً لدى ليون فورز، المدرّس السابق المقيم في أستراليا، وهو راهناً مستشار متخصص في الذكاء الاصطناعي التوليدي المطبّق على التعليم. وقال لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «يُروَّج للذكاء الاصطناعي كحل يوفّر التعلّم الشخصي، لكنه (...) يبدو لي أشبه بالعزلة».

ومع أن التكنولوجيا يمكن أن تكون في رأيه مفيدة في حالات محددة، فإنها لا تستطيع محو العمل البشري الضروري.

وشدّد فورز على أن «الحلول التكنولوجية لن تحل التحديات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والسياسية الكبرى التي تواجه المعلمين والطلاب».