مصدر إماراتي: الشيخ عبد الله بن علي حل ضيفاً على البلاد وحر في تنقلاته

مصدر إماراتي: الشيخ عبد الله بن علي حل ضيفاً على البلاد وحر في تنقلاته
TT

مصدر إماراتي: الشيخ عبد الله بن علي حل ضيفاً على البلاد وحر في تنقلاته

مصدر إماراتي: الشيخ عبد الله بن علي حل ضيفاً على البلاد وحر في تنقلاته

أكد مصدر مسؤول في وزارة الخارجية الإماراتية أن الشيخ عبد الله بن علي آل ثاني حل ضيفاً على البلاد بناء على طلبه، وحظي بواجب الضيافة والرعاية بعد أن لجأ للدولة جراء التضييق الذي مارسته الحكومة القطرية عليه، وقوبل بكل ترحاب وكرم، وهو حر التصرف بتحركاته وتنقلاته.
وقال المصدر أمس إن الشيخ عبد الله بن علي آل ثاني أبدى رغبته بمغادرة الدولة، حيث تم تسهيل جميع الإجراءات له دون أي تدخل يعيق هذا الأمر.
وعبر المصدر عن أسفه للافتراءات التي صاحبت مغادرة الشيخ عبد الله بن علي آل ثاني لدولة الإمارات، مؤكداً أن هذه الممارسات والادعاءات باتت نهجا متواصلا قطر في إدارتها لأزمتها.
وقال الدكتور علي النعيمي، رئيس دائرة التعليم والمعرفة ‏في أبوظبي، إن الشيخ عبد الله بن علي آل ثاني طلب الاستجارة بالإمارات، حرصاً على سلامته، ونتيجة لوجود روابط أسرية له بها، وتم انتقاله إليها بهدوء قبل فترة بناء على طلبه، وفقا لما ذكره له مصدر موثوق.
وأضاف النعيمي ‏أن الشيخ عبد الله بن علي آل ثاني أقام خلال هذه الفترة معززا مكرما في دولة الإمارات، وبعيدا عن الأضواء، تلبية لرغبته ولتخوفه على سلامته، موضحا أن ‏الشيخ عبد الله أشار مرارا إلى التهديدات الموجهة ضده من خلال رسائل مبطنة، وأخرى واضحة مصدرها النظام القطري، نتيجة لمواجهته للنظام خلال الأزمة.
وزاد في تغريدات أمس في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» أن «‏‏مصدرا موثوقا أكد له أن الشيخ عبد الله آل ثاني حر في قرار مغادرته للإمارات لأي وجهة يختارها، وبإمكانه المغادرة متى شاء».



وزير الخارجية السعودي يبحث المستجدات الإقليمية مع نظيره الإسباني

الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي (الشرق الأوسط)
الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي (الشرق الأوسط)
TT

وزير الخارجية السعودي يبحث المستجدات الإقليمية مع نظيره الإسباني

الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي (الشرق الأوسط)
الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي (الشرق الأوسط)

تلقى الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي، اليوم، اتصالاً هاتفياً من نظيره الإسباني خوسيه مانويل ألباريس.

وجرت خلال الاتصال مناقشة المستجدات الإقليمية والجهود المبذولة بشأنها.