10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 2 - 12 - 2017

(عضو مجلس الشيوخ الأميركي تيد كروز (أ.ف.ب
(عضو مجلس الشيوخ الأميركي تيد كروز (أ.ف.ب
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 2 - 12 - 2017

(عضو مجلس الشيوخ الأميركي تيد كروز (أ.ف.ب
(عضو مجلس الشيوخ الأميركي تيد كروز (أ.ف.ب

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- قال وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس أمس (الجمعة) إنه يتوقع أن يتحول التركيز إلى الاحتفاظ بالأراضي بدلا من تسليح المقاتلين الأكراد السوريين مع دخول العمليات الهجومية ضد تنظيم داعش الإرهابي في سوريا مراحلها الأخيرة.
- قصف صاروخي إسرائيلي على مواقع عسكرية جنوب دمشق.
- وصلت ست مقاتلات شبح أميركية طراز «إف-22» إلى كوريا الجنوبية اليوم (السبت) للمشاركة في تدريبات جوية مشتركة بين سيول وواشنطن الأسبوع المقبل، في استعراض للقوة ضد كوريا الشمالية، طبقا لما ذكرته وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية للأنباء اليوم.
- أقر مجلس الشيوخ الأميركي ليل الجمعة-السبت مشروع إصلاح مالي تاريخي ينص على تخفيضات ضريبية كبرى، في انتصار هام للرئيس دونالد ترمب.
- ألقت الشرطة التركية، ليلة أمس، القبض على ما لا يقل عن 66 شخصا في عمليات في ولايتين تركيتين على خلفية الاشتباه في صلتهم بحزب العمال الكردستاني أو تنظيم داعش، حسبما ذكرت اليوم وكالة أنباء الأناضول التركية الرسمية.
- ذكر مسؤولون محليون اليوم (السبت) أن 12 مسلحا داعشيا على الأقل قتلوا وأصيب ثمانية آخرون في قصفين جويين بإقليم ننجارهار، طبقا لما ذكرته قناة «تولو.نيوز» التلفزيونية الأفغانية اليوم.
- حزب صالح يعلن رسميا الحرب على الحوثيين ويتحدث عن تطهير العديد من المناطق.
- أجرت ولاية هاواي الأميركية اختبارا على صافرات الإنذار الخاصة بالتحذير من هجمات نووية للمرة الأولى منذ الحرب الباردة، وذلك بعد أيام من اختبار كوريا الشمالية صاروخا باليستيا، قالت إنه يمكن أن يضرب أي مكان في البر الرئيسي الأميركي.
- أجرت حكومة فنزويلا برئاسة نيكولاس مادورو والمعارضة أمس مفاوضات في جمهورية الدومينيكان بعد فشل عدة محاولات للتحاور، بحثا عن حل للأزمة السياسية والاقتصادية في هذا البلد.
- قال تيتي المدير الفني للمنتخب البرازيلي لكرة القدم إنه يعتبر «تقوية» و«تطوير» مستوى فريقه أكثر أهمية من الانشغال بالمنافسين الذين سيواجههم الفريق في بطولة كأس العالم 2018 في روسيا.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».