10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 24/ 11/ 2017

رئيس زيمبابوي السابق روبرت موغابي وزوجته غريس (أ.ف.ب)
رئيس زيمبابوي السابق روبرت موغابي وزوجته غريس (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 24/ 11/ 2017

رئيس زيمبابوي السابق روبرت موغابي وزوجته غريس (أ.ف.ب)
رئيس زيمبابوي السابق روبرت موغابي وزوجته غريس (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- طمأن رئيس زيمبابوي المقبل إمرسون منانغاغوا الرئيس السابق روبرت موغابي بأنه وأفراد أسرته سيكونون بأمان في البلاد، وذلك بعدما تحدثا معا.
- سترسل الولايات المتحدة مقاتلات إف - 22 «رابتور» إلى كوريا الجنوبية للمشاركة في مناورات مشتركة مع الجيش الكوري الجنوبي، في استعراض جديد للقوة ضد بيونغ يانغ.
- أكد تقرير رسمي صدر الخميس أن هناك انفجارا تسبب في فقدان الغواصة العسكرية الأرجنتينية «سان خوان» في 15 نوفمبر (تشرين الثاني) وعلى متنها طاقم من 44 فردا.
- رفع الإقامة الجبرية عن المتشدد الباكستاني حافظ سعيد الذي يعتبر العقل المدبر للهجمات التي وقعت بمدينة مومباي الهندية عام 2008 وقتل فيها 166 شخصا.
- أعلنت حكومة الوفاق الوطني الليبية الخميس أن خلاصات التحقيق الذي أمرت الحكومة بإجرائه حول مسألة بيع مهاجرين أفارقة رقيقا باتت قريبة، مشددة على أن من يقف وراء عمليات البيع تلك فسينال جزاءه.
- خرج قطار ركاب عن القضبان في شمال الهند في وقت مبكر الجمعة مما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص على الأقل وإصابة نحو عشرة آخرين.
- عثر على جثث سبعة رجال داخل مزرعة بولاية أداماوا بشمال شرقي نيجيريا، في هجوم يشتبه في أن يكون من تنفيذ بوكو حرام، وذلك بعد أيام قليلة من مقتل 50 شخصا على الأقل بهجوم نسب إلى الجماعة المتطرفة.
- قال الجيش الأوكراني إن خمسة من جنوده قتلوا عندما هاجم متمردون مؤيدون لروسيا مواقع للحكومة معظمها في منطقة لوجانسك أمس (الخميس).
- أنهى الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي عملية السلام مع المتمردين الذين يقودهم الماويون وذلك لاستمرار الأعمال القتالية على الرغم من المفاوضات.
- أصدرت محكمة إيطالية حكما غيابيا بسجن لاعب كرة القدم البرازيلي روبينيو مهاجم نادي ميلانو ومنتخب البرازيل السابق تسع سنوات بعد إدانته بالمشاركة في واقعة اغتصاب امرأة ألبانية في 2013.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».