عرب و عجم

عرب و عجم
TT

عرب و عجم

عرب و عجم

- علي بن حسن جعفر،
سفير خادم الحرمين الشريفين في الخرطوم، ودع ضيوف خادم الحرمين الشريفين من جمهورية السودان الذين سيؤدون مناسك الحج وذلك في حفل أقيم بالخرطوم. وألقى السفير كلمة أكد خلالها أن برنامج الاستضافة هو رسالة المملكة واهتمامها المتواصل بالعلماء والمؤثرين في العالم، مشيراً إلى أن المملكة من خلال موقعها الريادي تشرفت بخدمة كل ما من شأنه رفعة الإسلام وعز المسلمين ونصرة قضاياهم وتوحيد كلمتهم وتوحيد صفهم.
- الدكتور وائل عربيات،
وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردني، ودع القافلة الأولى من الحجاج الأردنيين التي غادرت إلى بيت الله الحرام لأداء فريضة الحج، نيابة عن العاهل الأردني. ونقل «عربيات» تحيات الملك عبد الله الثاني للحجاج، مشيداً بالجهود التي تقوم بها المملكة العربية السعودية لتطوير الخدمات المقدمة لحجاج بيت الله الحرام.
- الدكتور زاهي حواس،
وزير الآثار المصري الأسبق، ألقى محاضرة في بولينغ جرين بولاية كنتاكي الأميركية، والتي تنظمها مكتبة وارين كاونتي، بحضور نحو ألفي شخص من الولايات المتحدة الأميركية، بعنوان «المومياوات الملكية». وقال «حواس» إن مصر تتمتع بدرجة عالية من الأمان تمكنها من حماية المناطق الأثرية والسائحين، داعياً الشعب الأميركي لزيارة المعالم المصرية الفريدة، موضحاً أن أعظم اكتشاف في تاريخ الآثار المصرية هو اكتشاف خبيئة المومياوات في عام 1871 والتي نقلت للقاهرة عام 1881.
- فهد سعيد المنهالي،
سفير الجمهورية اليمنية في أبوظبي، أشاد بإطلاق هيئة الهلال الأحمر الإماراتي حملة «وصية زايد بأهل اليمن» التي تستهدف دعم أسر الشهداء والجرحى في بلاده وإدخال السعادة والفرحة في قلوبهم بالتزامن مع حلول عيد الأضحى المبارك. ووصف السفير اليمني الحملة بأنها لفتة كريمة تجسد متانة العلاقات الأخوية والروابط الأزلية التي تجمع بين البلدين.
- ويلفريد علي،
سفير جمهورية مالاوي لدى الإمارات، بحث خلال لقائه مع عبد الله غرير القبيسي، نائب مدير عام غرفة أبوظبي، سبل التعاون الاقتصادي والاستثماري بين بلاده والغرفة والمجالات الاستثمارية المتاحة التي للشركات العاملة في البلدين الاستفادة منها. وقال «القبيسي» إن هذا اللقاء يعتبر فرصة لتبادل المعرفة والخبرات وبحث فرص التعاون مع الشركات المالاوية وإمكانية عملها في أبوظبي إلى جانب معرفة الفرص الاستثمارية المتاحة أمام الشركات الإماراتية في مالاوي.
- حلمي النمنم،
وزير الثقافة المصري، نعى المؤلف الكبير محفوظ عبد الرحمن الذي وافته المنية بعد صراع مع المرض. وقدم «النمنم» خالص تعازيه إلى زوجته الفنانة سميرة عبد العزيز وإلى أسرته وأصدقائه ومحبيه وإلى الشعب المصري في وفاة أحد أهم المؤلفين الذين برعوا في تصوير الواقع المصري من خلاله أعماله الأدبية والإبداعية.
- هيدكي إيتو،
سفير اليابان في الخرطوم، التقى وفد اتحاد أصحاب العمل، برئاسة المهندسة وداد يعقوب إبراهيم، أمينة أمانة الاتفاقيات الدولية بالاتحاد، وممثلي المصدرين بمجلس ترقية صادرات السمسم. وأكد السفير رغبة بلاده في زيادة حجم مساهمة السودان لتغطية احتياجات السوق الياباني من السلع والمنتجات الزراعية المختلفة وفي مقدمتها سلعة السمسم.
- جميل بن محمد علي حميدان،
وزير العمل والتنمية الاجتماعية البحريني، زار دار أم الحصم لرعاية الوالدين، يرافقه النائب عبد الرحمن بومجيد، وعدد من أعضاء مجلس أمانة العاصمة، حيث التقى بعدد من كبار السن من النساء، واستمع إلى ملاحظاتهن واحتياجاتهن. وأكد حميدان اهتمام القيادة بفئة كبار السن ممن قدموا خدماتهم وأسهموا في التنمية المجتمعية.
- أحمد بن ناصر بن حمد المحرزي،
وزير السياحة بسلطنة عمان، رعى الاحتفالية التي أقامتها السفارة الهندية في مسقط بالذكرى السبعين لاستقلال الهند. وهنأ الجالية الهندية بالسلطنة بهذه المناسبة وشكر لهم مساهماتهم العظيمة في تعزيز علاقات الصداقة مع السلطنة، معبراً عن تقديره للجالية الهندية.
- عهود بنت خلفان الرومي،
وزيرة السعادة في الإمارات، شاركت في إطلاق البرنامج التطوعي لمستشفى الجليلة التخصصي للأطفال «أبطال الجليلة»، والذي يهدف إلى تعزيز المشاركة المجتمعية في الإسهام بالارتقاء بصحة الأطفال وتحقيق سعادتهم. وسجلت «الرومي» في النظام الإلكتروني لهذه المبادرة كأول متطوعة في البرنامج، وقامت بأول عمل تطوعي، حيث التقت عدداً من الأطفال المرضى وقرأت لهم كتاباً بعنوان «القائدان البطلان».
- الدكتور محمد بن عبد الكريم العيسى، الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، استقبله الدكتور ذي الكفل الحسن، رئيس مجلس الشورى الإندونيسي، في مكتبه بمقر المجلس، وبحثا مشاريع الرابطة في إندونيسيا. وثمّن «الحسن» تواصل الرابطة مع المسؤولين في الحكومة وفي المجالس الشعبية ومؤسسات المجتمع المدني.



«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
TT

«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما

في مسعى لتمكين جيل جديد من المحترفين، وإتاحة الفرصة لرسم مسارهم المهني ببراعة واحترافية؛ وعبر إحدى أكبر وأبرز أسواق ومنصات السينما في العالم، عقدت «معامل البحر الأحمر» التابعة لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» شراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»، للمشاركة في إطلاق الدورة الافتتاحية لبرنامج «صنّاع كان»، وتمكين عدد من المواهب السعودية في قطاع السينما، للاستفادة من فرصة ذهبية تتيحها المدينة الفرنسية ضمن مهرجانها الممتد من 16 إلى 27 مايو (أيار) الحالي.
في هذا السياق، اعتبر الرئيس التنفيذي لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» محمد التركي، أنّ الشراكة الثنائية تدخل في إطار «مواصلة دعم جيل من رواة القصص وتدريب المواهب السعودية في قطاع الفن السابع، ومدّ جسور للعلاقة المتينة بينهم وبين مجتمع الخبراء والكفاءات النوعية حول العالم»، معبّراً عن بهجته بتدشين هذه الشراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»؛ التي تعد من أكبر وأبرز أسواق السينما العالمية.
وأكّد التركي أنّ برنامج «صنّاع كان» يساهم في تحقيق أهداف «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» ودعم جيل جديد من المواهب السعودية والاحتفاء بقدراتها وتسويقها خارجياً، وتعزيز وجود القطاع السينمائي السعودي ومساعيه في تسريع وإنضاج عملية التطوّر التي يضطلع بها صنّاع الأفلام في المملكة، مضيفاً: «فخور بحضور ثلاثة من صنّاع الأفلام السعوديين ضمن قائمة الاختيار في هذا البرنامج الذي يمثّل فرصة مثالية لهم للنمو والتعاون مع صانعي الأفلام وخبراء الصناعة من أنحاء العالم».
وفي البرنامج الذي يقام طوال ثلاثة أيام ضمن «سوق الأفلام»، وقع اختيار «صنّاع كان» على ثمانية مشاركين من العالم من بين أكثر من 250 طلباً من 65 دولة، فيما حصل ثلاثة مشاركين من صنّاع الأفلام في السعودية على فرصة الانخراط بهذا التجمّع الدولي، وجرى اختيارهم من بين محترفين شباب في صناعة السينما؛ بالإضافة إلى طلاب أو متدرّبين تقلّ أعمارهم عن 30 عاماً.
ووقع اختيار «معامل البحر الأحمر»، بوصفها منصة تستهدف دعم صانعي الأفلام في تحقيق رؤاهم وإتمام مشروعاتهم من المراحل الأولية وصولاً للإنتاج.
علي رغد باجبع وشهد أبو نامي ومروان الشافعي، من المواهب السعودية والعربية المقيمة في المملكة، لتحقيق الهدف من الشراكة وتمكين جيل جديد من المحترفين الباحثين عن تدريب شخصي يساعد في تنظيم مسارهم المهني، بدءاً من مرحلة مبكرة، مع تعزيز فرصهم في التواصل وتطوير مهاراتهم المهنية والتركيز خصوصاً على مرحلة البيع الدولي.
ويتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما عبر تعزيز التعاون الدولي وربط المشاركين بخبراء الصناعة المخضرمين ودفعهم إلى تحقيق الازدهار في عالم الصناعة السينمائية. وسيُتاح للمشاركين التفاعل الحي مع أصحاب التخصصّات المختلفة، من بيع الأفلام وإطلاقها وتوزيعها، علما بأن ذلك يشمل كل مراحل صناعة الفيلم، من الكتابة والتطوير إلى الإنتاج فالعرض النهائي للجمهور. كما يتناول البرنامج مختلف القضايا المؤثرة في الصناعة، بينها التنوع وصناعة الرأي العام والدعاية والاستدامة.
وبالتزامن مع «مهرجان كان»، يلتئم جميع المشاركين ضمن جلسة ثانية من «صنّاع كان» كجزء من برنامج «معامل البحر الأحمر» عبر الدورة الثالثة من «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» في جدة، ضمن الفترة من 30 نوفمبر (تشرين الثاني) حتى 9 ديسمبر (كانون الأول) المقبلين في المدينة المذكورة، وستركز الدورة المنتظرة على مرحلة البيع الدولي، مع الاهتمام بشكل خاص بمنطقة الشرق الأوسط.