بكر عويضة

بكر عويضة
صحافي فلسطيني بدأ احتراف الصحافة في ليبيا عام 1968 حيث عمل في صحيفة «الحقيقة» في بنغازي، ثم «البلاغ» و«الجهاد» في طرابلس. واكب صدور الصحافة العربية في بريطانيا منذ 1978 فعمل في صحيفة «العرب»، ثم مجلة «التضامن»، وبعدها جريدة العرب الدولية «الشرق الأوسط»، كما عمل مستشاراً لصحيفة «إيلاف» الإلكترونية.

تفويض عربي للرياض

تشكل اجتماعات الرياض بين وزيري خارجية أميركا وروسيا، دليلاً جديداً على تعاظم الثقل السياسي للمملكة العربية السعودية. القمة التي ستجمع الرئيسين،

أقوال «حماس»... وإصرار ترمب

إذا كان بمستطاع قيادة «حماس» أن تُقرن الفعل على الأرض بما تقول عبر اليافطات، فإن التطورات الأخيرة تضعها أمام محك خطير سوف يوضح إنْ صح حقّاً ادعاء إسرائيل أنها

الشتات مأوى الأحياء والأموات

قبل بضعة أيام دُفن بمقبرة «الخوض الأهلية» في مسقط، مواطن غزاوي بعدما تُوفي عن أربعة وسبعين عاماً. أمِن غرابة في أمر كهذا؟ كلا، إطلاقاً. البقاء للخالق وحده.

حروب أجندة ترمب

لم يخطر لي أن مستقبل غزة يشكّل إحدى جبهات حروب عدة تتصدّر أجندة دونالد ترمب، إلى أن فاجأني الرئيس الأميركي، نهار السبت الماضي،

الواقعية والغرابة في مأساة غزة

رغم أن كل الذي كانت ترى الأعين، ولا تزال، وما سمعت الآذان، ولم تزل، ينم عن واقع مأساوي أخذ يتدحرج في مُدن وقُرى قطاع غزة،

كوكب الرئيس ترمب

استبق دونالد ترمب ثاني تتويج له يوم الاثنين المقبل، بإطلاق بضع قنابل سياسية كان لضجيج الزوابع التي أثارت صدى عالمياً. معروف أن تصريحات السياسيين تثير ردود فعل

توقعات عالية... صدمات مؤلمة

ليس الأمر حكراً على قوم، ولا ينحصر في مجتمع معيّن، أو ثقافة بعينها، بل هو إحدى سمات الطبع الإنساني، فهو موجود لدى البشر أجمعين،

عام ليس ككل الأعوام

يطل عام 2025 اليوم، ليرث تركة عام رحل أمس وقد خلف وراءه من جسام الأحداث، خصوصاً غير المُتوَقَع منها، ما يجيز القول إنه لم يكن كغيره من أعوام عدة سبقته بعدما .

عيد بيت لحم غير سعيد

بينما تعمُّ أنحاء العالم بهجة الاحتفال بيوم مولد عيسى ابن مريم العذراء، عليهما السلام، وفيما تتلألأ معظم أسواق القرى والمدن في المشارق والمغارب بأضواء.

حب وزواج في زمن الحرب

أتاني صوتها يتساءل بغضب: أيُعقل أن يفكّر أيٌ من شابات غزة وشبانها في الزواج، في حين يواجه أهل القطاع حرب إبادة تشنها إسرائيل عليهم بلا وازع من ضمير إنساني؟.