حُزني كالطوفانِ بعدَ أن رحلَ أُستاذي ومُعلِّمي. مثلَ نيزكٍ احترقَ وهوى شقيقي الأكبر. رحلَ الفارِسُ وتركَ بكراتٍ من خُيوطِ الأحلامِ مفكوكةً…
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة