محمد العايض
شدد الأمير عبد العزيز بن سلمان وزير الطاقة أن السعودية تتجه نحو التنفيذ الفعلي للأفكار والمشاريع التعليمية على أرض الواقع، لا الاكتفاء بالتخطيط ووضع الأفكار والمقترحات.
بحث وزراء الصحة في دول مجلس التعاون الخليجي أمس تعزيز العمل المشترك في المجال الصحي لما بعد جائحة «كورونا». وناقش الوزراء في اجتماعهم الافتراضي تنفيذ وتفعيل القرارات الصادرة عن المجلس الأعلى في المجال الصحي، وخطة عمل لجنة وزراء الصحة بدول المجلس (2021 - 2025)، وتنفيذ اللوائح الصحية الدولية (2005)، بالإضافة إلى عدد من القرارات الخاصة بتعزيز العمل الخليجي المشترك في المجال الصحي. وفيما سُجّلت أمس 8832 وفاة و551429 إصابة جديدة بفيروس كورونا في العالم، فرضت الصين قيوداً جديدة على المسافرين القادمين من أوروبا، في ظل ارتفاع الإصابات بـ«كورونا».
ناقش 32 خبيراً عالمياً من مؤسسات أكاديمية عالمية، على غرار جامعة أكسفورد وجامعة هارفارد وجامعة ستانفورد، الأداء العملي والخطة الزمنية لإنتاج لقاح ضد فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19) وتوزيعه عالمياً، وذلك في منتدى افتراضي استضافته العاصمة السعودية الرياض أمس، على هامش عام الرئاسة السعودية لمجموعة العشرين. وأجرى هؤلاء الخبراء مراجعة اللقاحات الخاصة بفيروس كورونا المستجد الحالية، وبيانات التجارب السريرية، وإمكانية توفر اللقاح في وقت وجيز، مع تداول ما يرتبط بإنتاج اللقاحات من إمكانات طبية عالمية. وتزامن ذلك مع إعلان «جامعة أكسفورد» أنها تأمل بتقديم نتائج المرحلة الأخيرة من تجارب لقاحها المرشح للو
ناقش وزراء الصحة في دول الخليج أمس (الخميس) تعزيز العمل المشترك في المجال الصحي لما بعد جائحة كورونا، والتقارير المُعدة من قبلها حول جهود دول المجلس لمكافحتها. وعقدت لجنة وزراء الصحة بدول مجلس التعاون اجتماعها السادس، عبر الاتصال المرئي، برئاسة عبد الرحمن العويس وزير الصحة ووقاية المجتمع بدولة الإمارات، ومشاركة الدكتور نايف الحجرف الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية. وتناول الاجتماع العديد من الموضوعات في مقدمتها قرارات المجلس الأعلى في دورته الـ40 بالرياض، ديسمبر (كانون الأول) 2019، ومضامين البيان الختامي والإعلان الصادر عنه. ومن أهم هذه البنود التي جاء فيها استكمال متطلبات التنافس
ناقش علماء ومطورو اللقاحات حول العالم، الأداء العملي والخطة الزمنية لإنتاج لقاح فيروس كورونا الجديد (كوفيد - 19) وتوزيعه عالمياً. واستضافت العاصمة السعودية الرياض «افتراضيا» المنتدى السنوي الحادي عشر للأبحاث الطبية، تحت عنوان «لقاحات كوفيد - 19: التحديات العالمية والمستقبل»، وهو جزء من برامج المؤتمرات الدولية المنعقدة على هامش عام الرئاسة السعودية لمجموعة العشرين. وناقش المختصون عبر الاتصال المرئي آخر التحديثات حول تطوير اللقاح.
استمرت الحالات النشطة لفيروس كورونا الجديد (كوفيد – 19) في السعودية في التناقص لليوم الثاني على التوالي، كمؤشر على الاحترازات المطبقة في البلاد والرغبة المجتمعية في مكافحة الفيروس. وأعلنت وزارة الصحة، أمس، عن 7901 حالة نشطة لا تزال تتلقى الرعاية الطبية، ومعظمهم حالتهم الصحية مطمئنة، منها 749 حالة حرجة، في المقابل ارتفعت حالات التعافي لتصل إلى 335 ألفاً و153 حالة، بزيادة 481 حالة أمس. وفيما يتعلق بالإصابات سُجلت أمس 473 حالة مؤكدة جديدة، ليصبح عدد الحالات المؤكدة في البلاد 348 ألفاً و510 حالات.
سجلت السعودية انخفاضاً لافتاً في أعداد الحالات النشطة المصابة بفيروس كورونا المستجد، حيث انخفضت بأقل من 8 آلاف حالة للمرة الأولى منذ ثلاثة أشهر، كمؤشر على اتجاه منحنى الإصابات نحو الانخفاض، علماً أنها تُقدّر بـ7 آلاف و928 حالة. وواصلت حالات التعافي بدورها في الارتفاع. ورُصدت أمس 436 حالة تعافٍ جديدة، ليصل عدد المتعافين إلى 334 ألفاً و672 حالة. في المقابل سُجلت 381 حالة مؤكدة جديدة ليصبح عدد الحالات المؤكدة في المملكة 348 ألفاً و37 حالة.
أكدت وزار الصحة السعودية أن استمرار انخفاض منحنى عدد إصابات فيروس «كورونا» في البلاد، بالإضافة إلى ارتفاع حالات التعافي، يعود إلى انضباط أفراد المجتمع.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة