ديف إيتزكوف
يوميات الشرق إدريس إلبا اللاعب يتبنى دور «سونيك»

إدريس إلبا اللاعب يتبنى دور «سونيك»

عندما يلعب إدريس إلبا دوراً جديداً - سواء كان خيالياً مثل سترينجر بيل في «ذا واير»، أو تاريخياً مثل نيلسون مانديلا في «مانديلا: مسيرة طويلة إلى الحرية» - عادة ما يُعنى بدرجة من الواقعية يبني عليها أداءه. لم يكن هو الحال مع شخصيته الأخيرة، شخصية القنفذ الأحمر الكرتونية المعروفة باسم «ناكلز» في فيلم «القنفذ سونيك 2». كما أوضح إلبا في مقابلة مرئية يوم الثلاثاء: «لم أقابل في حياتي أبداً أشخاصاً قصار القامة بقبضات كبيرة. آسف، لم أمر بمثل هذه التجربة.

ديف إيتزكوف (نيويورك)
يوميات الشرق دانييل كريغ يودّع «بوند» ويستعد لـ«ماكبث»

دانييل كريغ يودّع «بوند» ويستعد لـ«ماكبث»

التقيت أنا ودانيال كريغ، قبل أكثر من عام ونصف العام، في «متحف الفن الحديث»، للحديث عن فيلمه الأخير «لا وقت للموت»، وتوديع شخصية الجاسوس الشهير التي كان يلعبها منذ عام 2006. لقد كان ذلك بمثابة توديع مُستصعب ومُطول للسيد كريغ البالغ من العمر 53 عاماً، الذي لم يكن منذ اللحظة التي اختير فيها لخلافة البطل بيرس بروسنان في دور «العميل 007» شخصاً ملائماً أو أنيقاً للشخصية. كان مظهره قاسياً جداً ونظراته حادة للغاية، وكانت سيرته المهنية الفنية ضعيفة للغاية، وكان شعره أشقر جداً. كما أخبرني كريغ في تلك المقابلة الأولية، فقد افترض أنه قد تمت دعوته إلى اختبار الأداء لتسهيل اختيار شخص آخر للقيام بالدور.

ديف إيتزكوف (نيويورك)
يوميات الشرق فران ليبويتز ومارتن سكورسيزي  يتقصيان المفقود في نيويورك

فران ليبويتز ومارتن سكورسيزي يتقصيان المفقود في نيويورك

لو أن عشية العام الجديد الماضية كانت عادية، كانت فران ليبويتز ومارتن سكورسيزيي قد قضياها على النحو المعتاد لديهما: برفقة بعضهما بعضاً بمشاركة عدد قليل من الأصدقاء المقربين، داخل مكتب سكورسيزيي، حيث يشاهدون فيلماً كلاسيكياً مثل «» أو «إيه ماتر أوف لايف آند ديث». وفي العام الذي التقيا لمشاهدة «باري ليندون»، شاهدا نسخة مطبوعة نادرة وعالية الجودة لنيجاتيف الكاميرا الأصلي للمخرج ستانلي كوبريك. وخلال مكالمة عبر الفيديو مع سكورسيزي، الثلاثاء، قالت ليبويتز وتساءلت: «ما المقصود بنيجاتيف كاميرا؟

ديف إيتزكوف (نيويورك)
يوميات الشرق فاغنر كان معادياً للسامية فهل يجب حظر إذاعة موسيقاه

تعرَّض الفنان للتوبيخ... وماذا نفعل مع فنه؟

جاءت ردود الفعل مدهشة في سرعتها وحسمها. يُتهم رجل قوي آخر في الإعلام أو الترفيه بأنه معتدٍ جنسي. وسواء اعترف بذلك أم لا، فإنه يُوضع موضع التحقيق أو الاستقالة أو الإقالة. وفجأة، أصبح عمله - بغض النظر عن عدد محبيه في السابق - شديد الفعالية. في يوم الثلاثاء، توقف عرض «تشارلي روز» عقب ادعاءات بأن مضيفه اللبق كان كثير التحرش بالفتيات. وانضم البرنامج إلى قائمة طويلة من المشاريع - مسلسل «هاوس أوف كاردز» للنجم كيفن سبايسي، الفيلم والعمل التلفزيوني للويس سي.

سارة ليال (نيويورك) ديف إيتزكوف