أمنية حسني

أمنية حسني
يوميات الشرق المسجد من الخارج

«إنجا هانم» مسجد أثري في الإسكندرية يفتح أبوابه مجدداً

وسط زحام قصص التاريخ المليئة بالصراعات بين زوجات الأمراء والملوك، ومنافستهن على النفوذ في «الحرملك»؛ خلّد التاريخ أسماء بعضهن في مجال الأعمال الخيرية، التي ما زالت تحمل بصماتهن حتى اليوم، ومن بينها مسجد (إنجا هانم) زوجة الخديوي سعيد باشا.

أمنية حسني (الإسكندرية)
يوميات الشرق كورنيش الإسكندرية نزهة البسطاء يقاوم البنايات الخرسانية

كورنيش الإسكندرية نزهة البسطاء يقاوم البنايات الخرسانية

كورنيش الإسكندرية... مسارٌ غير مستقيم، مثل أمواج البحر، يتمايل يميناً ويساراً كلما امتد أفقياً بطول المدينة التاريخية الكبيرة الواقعة على شاطئ البحر المتوسط، عليه يجتمع كل فئات الشعب المصري، فهو ملتقى المحبين، ومقصد البسطاء والغلابة، وملاذ الأثرياء من راغبي تنفس اليود والهواء العليل، ووجهة الباحثين عن الرزق من الباعة الجائلين والصيادين.

أمنية حسني (الإسكندرية)
الأخيرة صورة تنقذ أيلاً أوروبياً من الذبح في الإسكندرية

صورة تنقذ أيلاً أوروبياً من الذبح في الإسكندرية

أنقذت الصدفة أيلاً أوروبياً من الذبح في مدينة الإسكندرية (شمال القاهرة) في عيد الأضحى، بعدما تعاطفت معه فتاة تدعى فريدة تامر، التقطت له صورة وهو مقيد أمام محل جزارة بوسط المدينة، وطالبت بسرعة إنقاذه من الذبح في العيد، عبر منشور لها بصفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».

أمنية حسني (الإسكندرية)
يوميات الشرق جميل شنار يبيع منسوجات سورية داخل الإسكندرية

الطهي والتجارة والمنسوجات تدمج اللاجئين السوريين بمجتمع الإسكندرية

تحت وطأة ويلات آلة الحرب التي قضت على مئات الآلاف من المواطنين السوريين في مختلف المدن السورية، فرّ عدد كبير من السوريين إلى دول مجاورة بحثا عن الأمان، بعد محطات كثيرة، واستقر المقام بالآلاف منهم في مدينة الإسكندرية (شمال القاهرة)، تمكنوا من خلق واقع إيجابي جديد، اندمجوا من خلاله في المجتمع المصري، قريب الشبه من المجتمع السوري. وتعد مدينة الإسكندرية، من أكثر المدن المصرية استقبالا للاجئين السوريين.

أمنية حسني (الإسكندرية)
يوميات الشرق «العودة للجذور»... مبادرة مصرية تجتذب يونانيي الإسكندرية

«العودة للجذور»... مبادرة مصرية تجتذب يونانيي الإسكندرية

«نحب الإسكندرية لأنّها بلدنا، ومن يشرب من مياه النيل لا ينسى مصر أبدا»، بهذه الكلمات بدأ إلياس أوليموس 65 سنة، حديثه بينما وقف بجواره أصدقاؤه وزوجته، لتبادل أطراف الحديث عن ذكرياتهم في هذه المدينة الساحرة، خلال زيارتهم لمكتبة الإسكندرية ضمن وفد «العودة للجذور» الذي تنظمه وزارة الهجرة والتعاون الدولي المصرية.

أمنية حسني (الإسكندرية)