أسهم

ارتفعت العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأميركية، يوم الاثنين، مع ظهور بوادر تقدم في واشنطن لإنهاء الإغلاق الحكومي الأميركي القياسي.

ارتفع صافي ربح شركة «دار الأركان للتطوير العقاري» السعودية بنسبة 89.7 في المائة، ليصل إلى 255.6 مليون ريال؛ بدعم من ارتفاع مبيعات العقارات وزيادة هامش الربح.

شهدت الأسهم الأوروبية، يوم الاثنين، مكاسب ملحوظة، انعكست فيها أجواء إيجابية بالأسواق العالمية.

تراجع مؤشر سوق الأسهم السعودية خلال التداولات المبكرة لجلسة الاثنين بنسبة 0.1 في المائة، وبمقدار 10.34 نقطة، إلى مستوى 11234.02 نقطة.

سجلت الأسهم الآسيوية ارتفاعاً ملحوظاً، يوم الاثنين، مدعومة بمكاسب قوية في قطاع التكنولوجيا الذي تعافى من موجة القلق التي اجتاحت الأسواق، الأسبوع الماضي.

تراجع مؤشر سوق الأسهم السعودية في التداولات المبكرة لجلسة الأحد بنسبة 1 في المائة، وبمقدار 113.86 نقطة، إلى مستوى 11188.49 نقطة، وبسيولة بلغت قيمتها مليار ريال.

تراجعت الأسهم في بورصة وول ستريت خلال تداولات صباح الجمعة، لتتجه بذلك إلى تسجيل أول خسارة أسبوعية لها منذ أربعة أسابيع.

سجَّلت أسواق الأسهم العالمية، التي يهيمن عليها قطاع التكنولوجيا، أكبر انخفاض أسبوعي لها منذ 7 أشهر، يوم الجمعة.

انخفض مؤشر «نيكي» الياباني، الجمعة، مسجلاً أكبر خسارة أسبوعية له منذ أوائل أبريل (نيسان)، بعد أن اقتفت أسهم التكنولوجيا الرائدة أثر انخفاض نظيراتها الأميركية.

ارتفعت مؤشرات أسواق الأسهم الرئيسية في منطقة الخليج مقتفية أثر المكاسب في الأسواق الآسيوية، وسط تحسّن شهية المستثمرين للشراء بدعم من بيانات اقتصادية.

تراجعت الأسهم الأوروبية، الخميس، مدفوعة بخسائر سهم شركة «ليغراند» الفرنسية التي جاء نمو مبيعاتها دون التوقعات.

سجلت أسواق الأسهم الرئيسية في منطقة الخليج ارتفاعاً في التعاملات المبكرة، يوم الخميس، مقتفية أثر المكاسب في الأسواق الآسيوية.

تعتزم اليابان مراجعة قانون فحص الاستثمارات الأجنبية العام المقبل لتبسيط عملية المراجعة وتمكين إجراء تقييمات أكثر دقة واستهدافًا لمخاطر الأمن القومي.

ارتفعت الأسهم الآسيوية يوم الخميس، مدعومة بمكاسب «وول ستريت» وصدور تحديثات اقتصادية إيجابية وتدفق مستمر للتقارير الفصلية من الشركات الأميركية.

أغلقت معظم أسواق الأسهم الخليجية على انخفاض يوم الأربعاء، مقتفية أثر تراجع الأسهم العالمية بعد موجة بيع قادتها أسهم التكنولوجيا في «وول ستريت».

شهدت الأسواق العالمية، من طوكيو إلى وول ستريت وفرنكفورت، تراجعاً حاداً ومبيعات كثيفة لأسهم التكنولوجيا يوم الأربعاء، مما دفع بمؤشرات التقلب إلى مستويات قياسي.

سجّلت الأسهم الأوروبية أدنى مستوى لها في أسبوعين، الأربعاء، وسط استمرار المخاوف العالمية بشأن ارتفاع تقييمات الأسهم، في حين تراجع سهم «نوفو نورديسك».

أغلق مؤشر «نيكي» الياباني يوم الأربعاء، منخفضاً بنسبة 2.5 في المائة، متأثراً بتراجع أسهم التكنولوجيا عالية الأداء بعد الانخفاضات الحادة التي شهدتها «وول ستريت».

تسعى الصين إلى جمع 4 مليارات دولار من خلال إصدار سندات دولارية على شريحتَين، وفقاً لبيان شروط اطلعت عليه «رويترز»، وذلك بعد أسبوع من اتفاق بكين وواشنطن.

شهدت الأسهم الآسيوية تراجعاً حاداً يوم الأربعاء، لتوسع بذلك موجة البيع التي قادتها قطاعات التكنولوجيا في «وول ستريت».

تراجعت المؤشرات الرئيسية في «وول ستريت» يوم الثلاثاء إلى أدنى مستوياتها في أكثر من أسبوع، عقب تحذيرات من عمليات بيع محتملة من بعض البنوك الأميركية الكبرى.

انخفضت العقود الآجلة للأسهم الأميركية يوم الثلاثاء، بعدما شكك المستثمرون في ارتفاع تقييمات شركات التكنولوجيا.

حذّر الرئيسان التنفيذيان لـ«مورغان ستانلي» و«غولدمان ساكس»، يوم الثلاثاء، من احتمال اقتراب أسواق الأسهم العالمية من مرحلة تصحيح.

انخفض اليوان الصيني إلى أدنى مستوى له في أسبوعين مقابل الدولار يوم الثلاثاء، متأثراً بارتفاع العملة الأميركية في الأسواق العالمية.