10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرا ليوم الخميس 10 – 8 – 2017

رجل يحمل لافتة مؤيدة لسياسة الرئيس الأميركي دونالد ترامب حيال كوبا (أ.ف.ب)
رجل يحمل لافتة مؤيدة لسياسة الرئيس الأميركي دونالد ترامب حيال كوبا (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرا ليوم الخميس 10 – 8 – 2017

رجل يحمل لافتة مؤيدة لسياسة الرئيس الأميركي دونالد ترامب حيال كوبا (أ.ف.ب)
رجل يحمل لافتة مؤيدة لسياسة الرئيس الأميركي دونالد ترامب حيال كوبا (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، والذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- قال الجيش الكوري الجنوبي اليوم (الخميس) إن تصريحات كوريا الشمالية الأخيرة فيما يتعلق بضرب جزيرة غوام الأميركية بمثابة تحد لكوريا الجنوبية وتحالفها مع الولايات المتحدة.
- قال مسؤول محلي فلسطيني اليوم إن القوات الإسرائيلية هدمت منزلين في قرية دير أبو مشعل وأخلت سكان ثالث استعدادا لتفجيره فيما يبدو.
- قال مسؤولون أميركيون إن الشرطة لم تجد ما يدل على وقوع إطلاق للنار بعد تلقيها بلاغا عن تردد أصداء أعيرة نارية عند مقر وكالة حماية البيئة في واشنطن.
- قالت هيئة المسح اليابانية إن زلزالا بقوة 4.9 درجة هز منطقة طوكيو اليوم لكن لم يصدر تحذير من احتمال حدوث أمواج مد عاتية.
- أعلنت المعارضة الفنزويلية الأربعاء أنها ستتقدم بمرشحين إلى الانتخابات الإقليمية التي ستجري نهاية العام الحالي، رغم مقاطعتها لانتخابات الجمعية التأسيسية التي جرت في 30 يوليو (تموز).
- أعلنت وزارة الخارجية الأميركية الأربعاء أنها طردت في مايو (أيار) دبلوماسيين كوبيين اثنين بعدما اضطر موظفون في السفارة الأميركية في هافانا إلى مغادرة العاصمة الكوبية إثر «أحداث» تسببت بإصابتهم بأعراض طبية غير محددة تم الإبلاغ عنها العام الماضي.
- التقى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مع رئيس الوزراء التايلاندي برايوت تشان أوشا ووزير الخارجية دون براموتويناي اليوم في محاولة لتعميق العلاقات الثنائية مع تركيز جديد على الأمن السيبراني.
- أعلن رئيس الوزراء الباكستاني السابق نواز شريف أن قرار المحكمة العليا بعزله من منصبه الشهر الماضي كان «مزحة» وإهانة للناخبين، وذلك خلال كلمة أمام أنصاره في راوالبندي في وقت متأخر الأربعاء.
- أعلن الزعيم الروحي للتبت الدالاي لاما الأربعاء أن على الصين والهند أن تعملا على حل المواجهة الحدودية بينهما من خلال الحوار، بعد أن أظهر الخلاف المتسارع غياب أي إشارة لتخفيف التوتر.
- قالت وسائل إعلام حكومية اليوم إن الصين أرسلت شفرة «لا يمكن اختراقها» من قمر صناعي إلى الأرض، وهي المرة الأولى التي تستخدم فيها تكنولوجيا نقل البيانات الكمية من الفضاء إلى الأرض.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».