10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الثلاثاء 8/ 08/ 2017

شركة أرامكو السعودية (رويترز)
شركة أرامكو السعودية (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الثلاثاء 8/ 08/ 2017

شركة أرامكو السعودية (رويترز)
شركة أرامكو السعودية (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات.
- بدأ الكينيون اليوم (الثلاثاء)، الإدلاء بأصواتهم في انتخابات عامة تشهد تنافساً محموماً ولا سيما في سباق الرئاسة بين الرئيس المنتهية ولايته أوهورو كيناتا ومرشح المعارضة رايلا أودينغا، وسط مخاوف من حصول أعمال عنف.
- وصل وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون إلى تايلاند اليوم (الثلاثاء)، في الزيارة الأعلى مستوى لمسؤول أميركي منذ أن أدى انقلاب عسكري في 2014 إلى تدهور العلاقات مع الولايات المتحدة.
- إصابة ما لا يقل عن 22 شخصاً في انفجار في باكستان.
- وجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الدعوة إلى العبادي لزيارة فرنسا.
- اتفقت كل من بلجيكا وألمانيا على تبادل للمعلومات في فضيحة البيض الملوث.
- أعلنت رئيسة برلمان جنوب أفريقيا أن الاقتراع على مصير زوما سيكون سرياً.
- دعت الولايات المتحدة واليابان وأستراليا إلى وقف استصلاح الأراضي في بحر الصين الجنوبي.
- قتل عناصر جماعة «بوكو حرام» المتطرفة 31 صياداً على الأقل في هجومين منفصلين على جزر في بحيرة تشاد في شمال شرقي نيجيريا.
- قال مصدر مطلع اليوم (الثلاثاء)، إن شركة النفط الحكومية السعودية (أرامكو) تخطط لإجراء أعمال صيانة محدودة في حقل أبقيق النفطي في سبتمبر (أيلول) ستتسبب في تقليص صادرات الشركة من الخام الخفيف.



«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
TT

«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)

قدّم مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان للرئيس جو بايدن خيارات لـ«هجوم أميركي محتمل» على المنشآت النووية الإيرانية، إذا «تحرك الإيرانيون نحو امتلاك سلاح نووي» قبل موعد تنصيب دونالد ترمب في 20 يناير (كانون الثاني).

وقالت ثلاثة مصادر مطّلعة لموقع «أكسيوس» إن سوليفان عرض تفاصيل الهجوم على بايدن في اجتماع - قبل عدة أسابيع - ظلت تفاصيله سرية حتى الآن.

وقالت المصادر إن بايدن لم يمنح «الضوء الأخضر» لتوجيه الضربة خلال الاجتماع، و«لم يفعل ذلك منذ ذلك الحين». وناقش بايدن وفريقه للأمن القومي مختلف الخيارات والسيناريوهات خلال الاجتماع الذي جرى قبل شهر تقريباً، لكن الرئيس لم يتخذ أي قرار نهائي، بحسب المصادر.

وقال مسؤول أميركي مطّلع على الأمر إن اجتماع البيت الأبيض «لم يكن مدفوعاً بمعلومات مخابراتية جديدة ولم يكن المقصود منه أن ينتهي بقرار بنعم أو لا من جانب بايدن».

وكشف المسؤول عن أن ذلك كان جزءاً من مناقشة حول «تخطيط السيناريو الحكيم» لكيفية رد الولايات المتحدة إذا اتخذت إيران خطوات مثل تخصيب اليورانيوم بنسبة نقاء 90 في المائة قبل 20 يناير (كانون الثاني).

وقال مصدر آخر إنه لا توجد حالياً مناقشات نشطة داخل البيت الأبيض بشأن العمل العسكري المحتمل ضد المنشآت النووية الإيرانية.

وأشار سوليفان مؤخراً إلى أن إدارة بايدن تشعر بالقلق من أن تسعى إيران، التي اعتراها الضعف، إلى امتلاك سلاح نووي، مضيفاً أنه يُطلع فريق ترمب على هذا الخطر.

وتعرض نفوذ إيران في الشرق الأوسط لانتكاسات بعد الهجمات الإسرائيلية على حليفتيها حركة «حماس» الفلسطينية وجماعة «حزب الله» اللبنانية، وما أعقب ذلك من سقوط نظام الرئيس بشار الأسد في سوريا.

وقال سوليفان لشبكة «سي إن إن» الأميركية: «القدرات التقليدية» لطهران تراجعت؛ في إشارة إلى ضربات إسرائيلية في الآونة الأخيرة لمنشآت إيرانية، منها مصانع لإنتاج الصواريخ ودفاعات جوية. وأضاف: «ليس من المستغرب أن تكون هناك أصوات (في إيران) تقول: (ربما يتعين علينا أن نسعى الآن لامتلاك سلاح نووي... ربما يتعين علينا إعادة النظر في عقيدتنا النووية)».

وقالت مصادر لـ«أكسيوس»، اليوم، إن بعض مساعدي بايدن، بمن في ذلك سوليفان، يعتقدون أن ضعف الدفاعات الجوية والقدرات الصاروخية الإيرانية، إلى جانب تقليص قدرات وكلاء طهران الإقليميين، من شأنه أن يدعم احتمالات توجيه ضربة ناجحة، ويقلل من خطر الانتقام الإيراني.

وقال مسؤول أميركي إن سوليفان لم يقدّم أي توصية لبايدن بشأن هذا الموضوع، لكنه ناقش فقط تخطيط السيناريو. ورفض البيت الأبيض التعليق.