دعم 80% من مستحقي الصندوق العقاري بنسبة 100%

بدون أي أرباح تمويلية... وإيداع الدعم خلال 24 ساعة من استقطاع القسط الشهري

صندوق التنمية العقاري السعودي - أرشيف («الشرق الأوسط»)
صندوق التنمية العقاري السعودي - أرشيف («الشرق الأوسط»)
TT

دعم 80% من مستحقي الصندوق العقاري بنسبة 100%

صندوق التنمية العقاري السعودي - أرشيف («الشرق الأوسط»)
صندوق التنمية العقاري السعودي - أرشيف («الشرق الأوسط»)

أعلن صندوق التنمية العقاري السعودي، أن ما يُقارب 80% من مستحقي الصندوق سيتم دعمهم بنسبة 100% وبدون أي أرباح تمويلية، ضمن برنامج الدعم السكني "التمويل المدعوم".
ويستهدف البرنامج الجديد، قوائم انتظار الصندوق والوزارة والذين سيتم التخصيص لهم وإصدار أرقامهم بشكل شهري، وسيحصل المستفيد على التمويل من أحد الممولين العقاريين حسب اختياره، ويقوم الصندوق بسداد تكاليف التمويل عنه بشكل كلي أو جزئي، على أن يُحدد ذلك من خلال عدد أفراد أسرة المستفيد ومستوى دخله.
وقال الصندوق العقاري إن "البرنامج يتميز بسهولة إجراءاته وسعة تغطيته، حيث ستقوم جميع فروع البنوك المشاركين بخدمة المستفيدين"، مبينا أنه بإمكان المستفيد التعرف على الدعم الذي سيحصل عليه وذلك عبر "حاسبة التمويل المدعوم" في الموقع الالكتروني للبرنامج.
وأشار إلى أنه "سيتم إيداع الدعم المقدم من الصندوق مباشرة في حساب المواطن بشكل شهري خلال أقل من 24 ساعة من استقطاع القسط الشهري".



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».