10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الخميس 16 - 3 - 2017

الرئيس الأميركي دونالد ترمب على متن الطائرة الرئاسية إير فورس وان (رويترز)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب على متن الطائرة الرئاسية إير فورس وان (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الخميس 16 - 3 - 2017

الرئيس الأميركي دونالد ترمب على متن الطائرة الرئاسية إير فورس وان (رويترز)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب على متن الطائرة الرئاسية إير فورس وان (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، والذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
*علّق قاض فيدرالي أميركي تطبيق النسخة الثانية من مرسوم دونالد ترمب حول الهجرة على الأراضي الأميركية كافة، وألحق بالرئيس الجمهوري نكسة قضائية جديدة في أحد المواضيع الأساسية لرئاسته.
*قتلت الشرطة في بنغلاديش أربعة متشددين بينهم امرأة ينتمون لجماعة أعلنت مبايعتها لتنظيم داعش المتطرف وذلك في تبادل لإطلاق النار اليوم الخميس عندما داهمت الشرطة مخبأهم في جنوب شرقي البلاد.
*قال وزير الخارجية الياباني فوميو كيشيدا إنه اتفق مع نظيره الأميركي ريكس تيلرسون الذي يزور طوكيو حالياً على أنه لا يمكن التغاضي عن البرامج النووية والصاروخية لكوريا الشمالية.
*ارتفع عدد قتلى انهيار جبل مخلفات في مستودع للقمامة في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا مساء السبت الماضي إلى 115 قتيلا.
*قالت وزارة الدفاع الروسية بحسب وكالات محلية، إن أكثر من 150 خبيرا في إزالة الألغام وصلوا إلى سوريا للمساعدة في تطهير مدينة تدمر منها.
*أعلن وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون في رسالة وجهها إلى ثماني منظمات للدفاع عن حقوق الإنسان أن بلاده ستنسحب من مجلس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة ما لم يجر إصلاحات كبيرة داخله.
*رحب رئيس الوزراء الهولندي الليبرالي مارك روته الذي حقق حزبه فوزا على حزب خصمه اليميني المتطرف غيرت فيلدرز، بما اعتبره «انتصارا على الشعبوية السيئة»، في أجواء من الارتياح في أوروبا.
*قدم المرشح الرئاسي المحتمل في المكسيك أندريس مانويل لوبيز أوبرادور شكوى إلى لجنة الدول الأميركية لحقوق الإنسان ضد الجدار الذي ينوي الرئيس الأميركي دونالد ترمب تشييده على الحدود مع المكسيك وتعامل إدارته مع المهاجرين.
*نجحت شركة لوفتهانزا الألمانية مجدداً في تحقيق أرباح قياسية العام الماضي رغم إضراب طياريها عن العمل.
*شن جوسيب غوارديولا المدير الفني لنادي مانشستر سيتي الإنجليزي هجوما حادا على لاعبي فريقه بعد خسارتهم أمام موناكو الفرنسي في دور الـ16من دوري أبطال أوروبا وتوديع البطولة.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».