4 قضايا يتعين على آرسنال علاجها قبل تفاقم الأمور

في ظل معاناة فينغر... هل طريقة النادي تعني فقط القلق والغضب كل عام؟

الرحيل المحتمل لسانشيز وأوزيل سيعمق أزمات آرسنال - الهزيمة القاسية أمام بايرن ميونيخ فجرت الأمور في آرسنال (أ.ب) - الأمور انقلبت على أرسين فينغر(رويترز)
الرحيل المحتمل لسانشيز وأوزيل سيعمق أزمات آرسنال - الهزيمة القاسية أمام بايرن ميونيخ فجرت الأمور في آرسنال (أ.ب) - الأمور انقلبت على أرسين فينغر(رويترز)
TT

4 قضايا يتعين على آرسنال علاجها قبل تفاقم الأمور

الرحيل المحتمل لسانشيز وأوزيل سيعمق أزمات آرسنال - الهزيمة القاسية أمام بايرن ميونيخ فجرت الأمور في آرسنال (أ.ب) - الأمور انقلبت على أرسين فينغر(رويترز)
الرحيل المحتمل لسانشيز وأوزيل سيعمق أزمات آرسنال - الهزيمة القاسية أمام بايرن ميونيخ فجرت الأمور في آرسنال (أ.ب) - الأمور انقلبت على أرسين فينغر(رويترز)

هوية آرسنال ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالمدرب أرسين فينغر، لذا ما الذي يتعين على النادي الإنجليزي القيام به، بعد إهانة المدير الفني الفرنسي في الآونة الأخيرة؟ نستعرض هنا 4 قضايا يتعين على النادي أن يعالجها الآن قبل تفاقم الأمور.

هوية آرسنال

بغض النظر عما سيحققه آرسنال نهاية الموسم الحالي، فإن أحد الاعتبارات الأساسية التي يتعين على النادي إعادة النظر فيها يتمثل في الهوية التي اكتسبها النادي تحت قيادة المدير الفني الفرنسي أرسين فينغر، التي تتجاوز ما هو أبعد من مجرد ملعب كرة القدم.
وترتبط الرؤية التي وضعها آرسنال على مدى العقد الماضي ارتباطًا وثيقًا بالنجاح الذي تحقق، والطريقة التي ظهرت بوضوح خلال الأوقات السعيدة في عهد فينغر؛ فلسفة كروية معينة، ورغبة أكيدة في التعاقد مع لاعبين صغار في السن، ومنحهم الثقة والصبر عليهم.
ويضم الموقع الرسمي لآرسنال قسمًا بارزًا للحديث عن «طريقة آرسنال» التي في ضوئها سيكون من الخطر استبدال فينغر بأي مدير فني آخر لا يناسب تلك الطريقة، لأن ذلك من شأنه أن يؤدي إلى تحد أو أكثر للذراع التجارية للنادي.
وحتى لو تعاقد النادي مع مدير فني ناجح بالفعل، مثل المدير الفني لنادي أتليتكو مدريد الإسباني دييغو سيميوني على سبيل المثال، فإن طريقة المدير الفني الأرجنتيني لا تعني بالضرورة أنها ستناسب العلامة التجارية لآرسنال. وقد يتمثل الحل الأمثل في الاستعانة بخدمات رجل موجود ضمن جدران النادي، ويعرف كل تفاصيل تلك الطريقة جيدًا، لكي يتولى منصب المدير الفني للفريق، ولذا لم يكن من الغريب أن يتم الحديث بإعجاب كبير عن ريمي غارد في أروقة ملعب الإمارات، أثناء الفترة التي قضاها في نادي ليون الفرنسي. لكن نجوميته تلاشت إلى حد كبير، ولا يوجد الآن مرشح واضح من أبناء النادي الكبار لتولي هذه المهمة. وربما أصبحت الأمور أكثر صعوبة نتيجة الفشل في دمج لاعب أو أكثر من لاعبي الفريق القدامى، مثل باتريك فييرا أو دينيس بيركامب أو تيري هنري أو ينس ليمان، في الطاقم الفني الحالي للفريق.
ويجب أن تظل صورة النادي الإنجليزي متسقة، ولا يجب التقليل على الإطلاق من إسهامات فينغر في تلك الصورة. في الحقيقة، كان يتعين على الرئيس التنفيذي للنادي، إيفان غازيديس، أن يعمل بكل قوة في بداية العِقد الجديد على إقناع فينغر بأن جولات الفريق قبل بداية الموسم إلى آسيا والولايات المتحدة والأماكن الأخرى، هي ضرورية للغاية للنادي على المدى البعيد، لكن كان يجب أيضًا تحقيق الوعود التي قطعها النادي على نفسه لمساعدة فينغر على بناء فريق قوي ينافس على الألقاب والبطولات.
وبغض النظر عن رأي الجمهور في أي مكان، وبغض النظر عن مشاعر فينغر الشخصية، دائمًا ما يجد المدير الفني الفرنسي الكلمات المناسبة والنبرة المؤثرة للتعبير عما يمر به النادي، فهو مدير فني ودود وبارع ومثقف ويهتم بكل التفاصيل. لقد بات فينغر سفيرًا وممثلاً لآرسنال في كل شيء، ويتمثل القلق الأكبر الآن في حقيقة أنه عندما تصف آرسنال، فإنك تصفه هو بالضبط، نظرًا للعلاقة الوثيقة بين النادي والمدير الفني الفرنسي.

نواة المنتخب الإنجليزي

من السهل للغاية أن يهاجم البعض الآن الصورة التي ظهر فيها فينغر مبتهجًا، في ديسمبر (كانون الأول) 2012، وهو على أهبة الاستعداد لتوقيع العقود مع اللاعبين الإنجليز الخمسة الذين قال إنهم سيشكلون «نواة المنتخب الإنجليزي» في المستقبل. ولكن تظل الحقيقة تتمثل في أن هؤلاء اللاعبين يرمزون إلى سنوات الركود التي مر بها النادي العريق، والوعود التي لم تتحقق من قبل مجلس الإدارة.
وفي الواقع، واجه كل من جاك ويلشير وآرون رامسي وأليكس أوكسلاد - تشامبرلين وكيران غيبس وكارل جينكينسون، سوء حظ غريب بسبب الإصابات إلى حد كبير، ولكنهم جميعًا في منتصف العشرينات من العمر، وهذا هو الوقت المناسب لتقديم أفضل ما لديهم في عالم كرة القدم.
لقد أظهر اللاعبون الخمسة قدراتهم على فترات متفاوتة، لكن من الصعب القول إن أيًا منهم قد فشل فشلاً ذريعًا، حتى قبل أن نتطرق لموضوع ثيو والكوت الذي يدخل عامه الثامن والعشرين، الشهر المقبل. ربما لم يتطور أداء هؤلاء اللاعبين بالشكل المتوقع بسبب عدم وجود لاعبين كبار في الفريق، لكن الشيء المؤكد هو أن جميع هؤلاء اللاعبين قد واجهوا انكسارات وانتكاسات كثيرة مع النادي، ولم يستفيدوا من تلك الأزمات حتى يكون لديهم القوة الذهنية التي تؤهلهم للتغلب على المواقف الصعبة في المستقبل.
إن تطوير إمكانيات هؤلاء اللاعبين مع بعضهم بعضًا كان بمثابة سياسة مثيرة للإعجاب، وقد أثمرت في بعض الأوقات، لكنها لم تنجح بالشكل المطلوب، لذا فإن الأفضل لجميع الأطراف هو البحث عن شيء جديد. قد ينجح أي مدير فني جديد في خلق الظروف المناسبة التي تجعل هؤلاء اللاعبين، خصوصًا لاعبي خط الوسط، على قدر المسؤولية، لكن سيظل هؤلاء اللاعبين بمثابة بقايا النهج المتمثل في التسويف والتأجيل وحنث الوعود لفترات طويلة.
وبغض النظر عما سيحدث في هذا الشأن، فإن مستقبل لاعبي «نواة المنتخب الإنجليزي» سيكون أحد أكثر الملفات أهمية في آرسنال لأنه يطرح كثيرًا من علامات الاستفهام حول البيئة التي ينشأ فيها لاعبو آرسنال.

أوزيل وسانشيز

رأى كثيرون أن تعاقد آرسنال مع الألماني مسعود أوزيل، مقابل 42.4 مليون جنيه إسترليني، في سبتمبر (أيلول) 2013، يعد إيذانًا بعودة «المدفعجية» للتعاقد مع لاعبين من العيار الثقيل من أجل العودة إلى منصات التتويج. وحدث الشيء نفسه أيضًا عندما تعاقد النادي بعد 10 أشهر مع أليكسيس سانشيز، لا سيما أن اللاعب التشيلي قد بذل أقصى ما في وسعه لرفع مستوى اللاعبين بجواره، لكن عقد اللاعبين ينتهي العام المقبل. وقد أكد أوزيل صراحة بأن مستقبله مع النادي مرهون ببقاء فينغر، في حين لم يتمكن سانشيز، الذي سيكون الخسارة الأكبر للفريق في حال رحيله بسبب حالته الفنية العالية في الفترة الحالية، من إخفاء غضبه من مردود زملائه خلال الأسابيع الأخيرة.
لقد تعاقد آرسنال مع نجمين لامعين، لكنه فشل في بناء فريق بكفاءتهما نفسها. والآن، بات الفريق مهددًا بفقدانهما، لكن يتعين على جميع الأطراف أن تتخذ قرارها بسرعة لأنه إذا أقنع النادي اللاعبين بالبقاء وتجديد عقودهما، قبل نهاية الموسم، فهذا يعد دليلاً على أن النادي لديه رؤية لبناء فريق قوي على المدى الطويل.
وفي حال رحيلهما، فإن هذا سيفسح المجال لأي مدير فني جديد في قائمة الفريق من أجل التعاقد مع لاعبين جدد، حسب رؤيته الشخصية، لكن في الوقت نفسه فإن رحيل اللاعبين الوحيدين اللذين يملكهما النادي من الطراز العالمي سيكون له آثار وخيمة، وسيجعل الجميع يشعر بالرغبة في الهروب من السفينة قبل غرقها، علاوة على تأثير ذلك على فرص تعاقد النادي مع لاعبين من العيار الثقيل في المستقبل.

هل يبقى فينغر مع الفريق؟

أعلن أرسين فينغر أنه سيستمر في التدريب لمدة 4 سنوات أخرى، فهل هناك طريقة تمكن آرسنال من التعامل مع هذا الوقت بحكمة؟
قد لا يكون بقاء المدير الفني الفرنسي شيئًا جيدًا بالنسبة لقطاع كبير من جمهور النادي الذي يطالب برحيله، لكن في حال وجود قدر من الصراحة من جانب النادي، يمكن لفينغر أن يبقى على الأقل لتلك المدة، على أساس أن تكون هذه مرحلة انتقالية يتم خلالها إعداد شخص آخر لتولي المسؤولية، لا سيما أن المدير الفني الفرنسي هو المسؤول عن كل التفاصيل في النادي، وهو ما يجب أن تعترف به إدارة النادي للجمهور. وإذا أعلن النادي أن الهدف هو التأهل لدوري أبطال أوروبا، وليس الفوز بالبطولات، خلال تلك الفترة الانتقالية، فإن الجمهور سيتقبل ذلك الوضع بصورة أكبر. ومن الممكن أن يعمل النادي على تأهيل مدير فني صغير، يكتسب الخبرات خلال تلك الفترة من فينغر وستيف بولد الذي يحظى باحترام كبير في آرسنال وخارجه، لكنه الآن في الرابعة والخمسين من عمره، ومن الصعب توليه مسؤولية كبرى الآن.
والأهم من ذلك، يجب أن تكون هناك إعادة نظر بشكل كامل في تسلسل القيادة بين المدير الفني ومجلس الإدارة، وقد يكمن الحل في منح لاعب سابق على دراية كاملة بآلية العمل داخل النادي دورًا تنفيذيًا بشكل ما.



لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
TT

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)

لفت الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأنظار بعد انتهاء مراسم قرعة كأس العالم 2026، بعدما ظهر وهو يؤدي رقصته الشهيرة احتفالاً أمام الحضور، في مشهد تناقلته وسائل الإعلام ومنصّات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.

وجاءت رقصة ترمب تزامناً مع إعلان منحه لقب «فيفا للسلام»، الذي وصفه بأنه «أول تكريم من هذا النوع يحصل عليه»، معبّراً عن «سعادته الكبيرة» بهذا التقدير.

وقدّم رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، إلى ترمب ميدالية تمثل أول تكريم من هذا النوع، مع جائزة ذهبية تحمل شعار «كرة القدم توحّد العالم»، في خطوة وصفها الفيفا بأنها تكريم «لمن يوحّد الشعوب وينشر الأمل للأجيال المقبلة».

وقال إن الجائزة «تمثل بالنسبة إليه إشارة إيجابية إلى دور الرياضة في تخفيف التوترات وتعزيز التقارب بين الشعوب».

واستمر ترمب في تبادل التحيات مع الحاضرين قبل مغادرته القاعة.

اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA (أ.ب)

وليست هذه المرة الأولى التي يلفت فيها دونالد ترمب الأنظار بحركات راقصة في المناسبات العامة. فمنذ حملته الانتخابية عام 2016 ثم 2020، اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA خلال تجمعاته الانتخابية، حيث كان يهزّ كتفيه ويرفع قبضتيه بطريقة أصبحت مادة دائمة للتقليد، وأحياناً السخرية، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتحوّلت رقصاته إلى ما يشبه «علامة مسجّلة» في مهرجاناته الجماهيرية، إذ كان يلجأ إليها لتحفيز الحشود أو لإضفاء طابع شخصي على الفعاليات السياسية. وتكررت المشاهد ذاتها في عدد كبير من الولايات الأميركية، وكان الجمهور ينتظرها في نهاية كل خطاب تقريباً.


ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

TT

ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)
إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)

سلّم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، للرئيس الأميركي دونالد ترمب، «جائزة فيفا للسلام» قبل إجراء قرعة كأس العالم، اليوم (الجمعة).

ومنح ترمب أول جائزة سلام يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال حفل القرعة.

وقال إنفانتينو: «في عالم منقسم بشكل متزايد، يتعين علينا أن نعترف بأولئك الذين يعملون على توحيده».

وحصل ترمب على الجائزة اعترافاً بمجهوداته للسلام في مختلف أرجاء المعمورة.

من جهته، قال ترمب بعد حصوله على الجائزة: «إنه حقاً واحد من أعظم الشرف في حياتي. وبعيداً عن الجوائز، كنت أنا وجون نتحدث عن هذا. لقد أنقذنا ملايين وملايين الأرواح. الكونغو مثال على ذلك، حيث قُتل أكثر من 10 ملايين شخص، وكانت الأمور تتجه نحو 10 ملايين آخرين بسرعة كبيرة. وحقيقة استطعنا منع ذلك... والهند وباكستان، وكثير من الحروب المختلفة التي تمكّنا من إنهائها، وفي بعض الحالات قبل أن تبدأ بقليل، مباشرة قبل أن تبدأ. كان الأمر على وشك أن يفوت الأوان، لكننا تمكّنا من إنجازها، وهذا شرف كبير لي أن أكون مع جون».

وواصل ترمب قائلاً: «عرفت إنفانتينو منذ وقت طويل. لقد قام بعمل مذهل، ويجب أن أقول إنه حقق أرقاماً جديدة... أرقاماً قياسية في مبيعات التذاكر، ولست أثير هذا الموضوع الآن لأننا لا نريد التركيز على هذه الأمور في هذه اللحظة. لكنها لفتة جميلة لك وللعبة كرة القدم... أو كما نسميها نحن (سوكر). كرة القدم هي شيء مدهش. الأرقام تتجاوز أي شيء توقعه أي شخص، بل أكثر مما كان جون يعتقد أنه ممكن».

وشكر ترمب عائلته، وقال: «السيدة الأولى العظيمة ميلانيا، فأنتِ هنا، وشكراً لكِ جزيلاً».

وأضاف: «ستشهدون حدثاً ربما لم يرَ العالم مثله من قبل، استناداً إلى الحماس الذي رأيته. لم أرَ شيئاً كهذا من قبل. لدينا علاقة رائعة وعلاقة عمل قوية مع كندا. رئيس وزراء كندا هنا، ولدينا رئيسة المكسيك، وقد عملنا عن قرب مع البلدين. لقد كان التنسيق والصداقة والعلاقة بيننا ممتازة، وأودّ أن أشكركم أنتم وبلدانكم جداً. ولكن الأهم من ذلك، أريد أن أشكر الجميع. العالم أصبح مكاناً أكثر أماناً الآن. الولايات المتحدة قبل عام لم تكن في حال جيدة، والآن، يجب أن أقول، نحن الدولة الأكثر ازدهاراً في العالم، وسنحافظ على ذلك».


قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
TT

قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
  • شهد حفل سحب قرعة كأس العالم لكرة القدم، الجمعة، رقماً قياسياً بحضور 64 دولة، أي أكثر من 30 في المائة من أعضاء الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
  • قام «فيفا» بزيادة عدد المنتخبات المشارِكة في البطولة من 32 إلى 48 منتخباً، وحَجَزَ 42 منتخباً مقاعدهم قبل مراسم القرعة.
  • المنتخبات الـ22 الأخرى التي كانت في حفل سحب القرعة سوف تخوض مباريات الملحقَين الأوروبي والعالمي، في مارس (آذار) المقبل، لتحديد المنتخبات الـ6 التي ستتأهل للمونديال.
  • تُقام 104 مباريات بدلاً من 64 في بطولة كأس العالم التي ستقام بين يونيو (حزيران) ويوليو (تموز) المقبلين، في 16 ملعباً بأميركا الشمالية (في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا).
  • حضر الرئيس الأميركي دونالد ترمب القرعة التي احتضنها «مركز كيندي» في العاصمة الأميركية واشنطن.