* مقتل ثمانية داعشيين ومدني في قصف جوي بأفغانستان
* جلال آباد (أفغانستان) - «الشرق الأوسط»: قتل ثمانية من تنظيم داعش ومدني وأصيب رجل شرطة في اشتباك وقصف جوي وقع بمنطقتي كوت وأشين، بإقليم ننجارهار شرق أفغانستان، طبقا لما ذكرته وكالة «باجوك» الأفغانية للأنباء أمس. وقتل اثنان من «داعش» في اشتباك وقع الليلة الماضية في منطقة أسوبيار، عندما تعرضت نقطة تفتيش، لهجوم من قبل متمردي «داعش»، طبقا لما ذكره سيد رحمن محمد، المسؤول الإداري لمدينة كوت. وأضاف أن 15 من أفراد الشرطة المحلية الأفغانية تصدوا لمتمردي «داعش» بشكل فعال وكان ستة على الأقل من أنصار تنظيم داعش قد قتلوا في قصف جوي بطائرة أميركية من دون طيار، بإقليم ننجارهار شرق أفغانستان، طبقا لما ذكره الأحد آي الله خوجياني المتحدث باسم حاكم الإقليم. ولم يتكبد السكان المحليون أي خسائر بشرية في القصف الجوي، طبقا للبيان ولم تعلق الجماعات المتشددة المسلحة المناهضة للحكومة، ومن بينها طالبان على التقرير حتى الآن.
* مسؤولة ألمانية تدافع عن السلطات الأمنية فيما يتعلق بهجوم برلين
* برلين - «الشرق الأوسط»: دافعت رئيسة حكومة ولاية شمال الراين - فيستافليا الألمانية عن وزير الداخلية المحلي لولايتها رالف ياجر وكذلك عن السلطات الأمنية بالولاية فيما يتعلق بحالة منفذ هجوم برلين التونسي أنيس العمري. وقالت كرافت في تصريحات خاصة لصحيفة «بيلد إم زونتاج» الألمانية الأسبوعية في عددها الصادر الأحد: «لا أوجه اتهاما لأي أحد شخصيا في هذا الشأن». وأشارت إلى أنه تبين في وقت لاحق أنه كان قرارا خاطئا من جانب الحكومة الاتحادية والولايات أن يتم إنهاء مراقبة أنيس العمري وعدم تقدير خطورته على نحو صائب، لافتة إلى أن «الجميع في مركز مكافحة الإرهاب المشترك بين الحكومة الاتحادية والولايات توصل أكثر من مرة إلى نتيجة أنه لا يصدر من العمري خطر ملموس».
وتابعت قائلة: «يتم التوصل إلى قرارات بمساعدة معلومات، وللأسف يمكن حدوث أخطاء في هذا الشأن أيضا». يذكر أن العمري كان معروفا لدى السلطات الأمنية بالحكومة الاتحادية والولايات على أنه مصدر خطر للبلاد، ومع ذلك اختفى من على شاشات المراقبة واستطاع تنفيذ هجوم الدهس بشاحنة في إحدى أسواق أعياد الميلاد (الكريسماس) وسط العاصمة الألمانية برلين مما أودى بحياة 12 شخصا على الأقل يوم 19 ديسمبر (كانون الأول) الماضي.
* القضاء على إرهابيين في داغستان
* موسكو - «الشرق الأوسط»: تمكن رجال الأمن الروسي من قتل مسلحين إرهابيين اثنين في قرية فبريود بمنطقة كيزليار في داغستان. أعلن ذلك مصدر في الهيئات الأمنية بالجمهورية، وذكر أن المعطيات الأولية، تدل على أن المسلحين الإرهابيين هما رشيد أصولبيكوف (29 عاما) وروسلان محمد رسولوف (29 عاما).
ونوه بأن الأخير من سكان قرية حي نوفي كوستياك التابعة لمنطقة خاسافيورت بداغستان وكان قد قبع في السجن لمدة 15 عاما بتهمة ارتكاب جريمة قتل وتم إخلاء سبيله بشكل مشروط قبل انتهاء مدة السجن، بحسب وكالة روسيا اليوم.
وتجدر الإشارة إلى أنه تم في الساعة التاسعة والربع من صباح يوم 21 يناير (كانون الثاني)، فرض نظام «عملية مكافحة إرهاب» في قرية «فبريود» بمنطقة كيزليار وخلالها اقتحم رجال الأمن أحد البيوت وقتلوا شخصين مسلحين كانا هناك بعد أن رفضا الاستسلام.
موجز الارهاب
موجز الارهاب
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة