«أكوا باور» تلتزم ببرنامج نور الكهروضوئي لتطوير 3 محطات شمسية بالمغرب

«أكوا باور» تلتزم ببرنامج نور الكهروضوئي لتطوير 3 محطات شمسية بالمغرب
TT

«أكوا باور» تلتزم ببرنامج نور الكهروضوئي لتطوير 3 محطات شمسية بالمغرب

«أكوا باور» تلتزم ببرنامج نور الكهروضوئي لتطوير 3 محطات شمسية بالمغرب

وقع تحالف «كونسورتيوم» من عدد من الشركات يشرف عليه «أكوا باور» السعودية على اتفاق يهدف إلى تطوير واستغلال مركّب محطات شمسية كهروضوئية بسعة 170 ميغاواط في المغرب، ويأتي هذا الاتفاق بعد طلب عروض دولي تمّ على إثره اختيار التحالف الذي تشرف عليه «أكوا باور» لتقديمه أدنى تسعيرة للكيلوواط بقيمة 0.46 درهم عن كل كيلوواط- ساعة.
وخلال الحفل، وقّعت أيضًا كل من الوكالة المغربية للطاقة المستدامة، والتحالف الذي تشرف عليه «أكوا باور» على اتفاقية شراء الطاقة، المتمثّلة في عقد تموين يضمن للوكالة المغربية للطاقة الشمسية أخذ الكهرباء التي تنتجها هذه المحطات الشمسية الجديدة، فيما سيوجد برنامج نور الكهروضوئي في ثلاثة مواقع تضم مجمع الطاقة الشمسية «نور» بوارزازات، فيما سيتكوّن برنامج نور الكهروضوئي PV 1 من: محطة بسعة 70 ميغاواط موجودة في نور 4 بوارزازات، ومحطة بسعة 80 ميغاواط موجودة في نور بالعيون، ومحطة بسعة 20 ميغاواط موجودة في نور ببوجدور.
وقال محمد أبو نيان رئيس مجلس إدارة «أكوا باور»: «الحكومة المغربية تسير بكلّ عزم وتبصّر نحو هدفها لتغطية 42 في المائة من قدراتها الكهربائية عن طريق الطاقة المتجدّدة، و(أكوا باور) فخورة بمساهمتها في تحقيق هذا الهدف الطموح».



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.