فندق الفيصلية: «سلسلة قمة ذا غلوب» تقدم طاهيًا زائرًا من فنادق كومو ومنتجعاتها

فندق الفيصلية: «سلسلة قمة ذا غلوب»  تقدم طاهيًا زائرًا من فنادق كومو ومنتجعاتها
TT

فندق الفيصلية: «سلسلة قمة ذا غلوب» تقدم طاهيًا زائرًا من فنادق كومو ومنتجعاتها

فندق الفيصلية: «سلسلة قمة ذا غلوب»  تقدم طاهيًا زائرًا من فنادق كومو ومنتجعاتها

أعلن فندق الفيصلية، أحد فنادق الرياض الرائدة، الإعلان عن دخوله في شراكة طهي مع فنادق «كومو» ومنتجعاتها و«كومو شامبالا»، وتعتبر سلسلة قمة «ذا غلوب» منبرًا شهيرًا، يتيح للطهاة الموهوبين من جميع أنحاء العالم أن يتبادلوا خبراتهم وشغفهم بأساليب الطهي الفاخرة.
يدعو فندق الفيصلية بالاشتراك مع فنادق «كومو» ومنتجعاتها و«كومو شامبالا»، تحت رعاية سفارة سنغافورة في الرياض، خبراء الطهي لتوسط المشهد الرئيسي بمطعم غلوب الشهير.
وسيشارك «دانيال موران» رئيس الطهاة بمجموعة «كومو»، شغفه بالطهي مع الضيوف الذين يتناولون وجباتهم بمطعم «ذا غلوب» بين 20 و26 نوفمبر (تشرين الثاني) 2016.
ويمكن للنزلاء أن يشتركوا، خلال الفاعلية، في دورة طهي أو يستمتعوا بقائمة غذاء «كومو» الخاصة أو شاي العصاري أو التمتع بتجربة الطعام فاخر حسب الطلب، وستعرض جميع الأطباق، أثناء الفاعلية، ذوق موران للنكهات الآسيوية والأوروبية.
وكان موران المنحدرة أصوله من أستراليا - جزءًا من فريق «كومو» منذ 2000، حيث بدأ باعتباره رئيس الطهاة في منتجع «باروت كاي» التابع لـ«كومو بجزر توركس» و«كايكوس»، قبل الانتقال إلى «ميتروبوليتان» التابع لـ«كومو» في بانكوك.
وأهَّلت براعة دانيال وحِيَله في تجريب النكهات إلى جانب شغفه بمشاركتها مع العالم من حوله، أن يتولى منصب رئيس طهاة المجموعة بفنادق كومو ومنتجعاتها.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.