تشيلسي يلقن يونايتد ومورينهو درسًا قاسيًا.. وسيتي يواصل إهدار النقاط بالتعادل مع ساوثهامبتون

كلوب سعيد بانتصار ليفربول على وست بروميتش.. وسندرلاند يعادل رقمًا سلبيًا تحقق قبل 110 أعوام

إهيناتشيو أنقذ سيتي بهدف التعادل (رويترز) - كاهيل يحتفل بتسجيل ثاني أهداف تشيلسي في مرمى يونايتد (رويترز)
إهيناتشيو أنقذ سيتي بهدف التعادل (رويترز) - كاهيل يحتفل بتسجيل ثاني أهداف تشيلسي في مرمى يونايتد (رويترز)
TT

تشيلسي يلقن يونايتد ومورينهو درسًا قاسيًا.. وسيتي يواصل إهدار النقاط بالتعادل مع ساوثهامبتون

إهيناتشيو أنقذ سيتي بهدف التعادل (رويترز) - كاهيل يحتفل بتسجيل ثاني أهداف تشيلسي في مرمى يونايتد (رويترز)
إهيناتشيو أنقذ سيتي بهدف التعادل (رويترز) - كاهيل يحتفل بتسجيل ثاني أهداف تشيلسي في مرمى يونايتد (رويترز)

لقّن تشيلسي ضيفه مانشستر يونايتد ومديره الفني البرتغالي جوزيه مورينيو درسًا قاسيًا وحقق فوزًا ساحقًا 4 / صفر في المرحلة التاسعة من الدوري الإنجليزي لكرة القدم، والتي شهدت أيضًا سقوط مانشستر سيتي في فخ التعادل 1 / 1 مع ضيفه ساوثهامبتون.
على استاد «ستامفورد بريدج» في العاصمة البريطانية لندن، قدم تشيلسي عرضًا رائعًا على مدار شوطي المباراة، وأمطر شباك ضيفه برباعية نظيفة، ليرفع رصيده إلى 19 نقطة، ليتقدم إلى المركز الرابع بفارق الأهداف فقط أمام توتنهام، وبفارق نقطة واحدة خلف مانشستر سيتي وليفربول وأرسنال.
وفي المقابل، جمدت الهزيمة القاسية رصيد مانشستر يونايتد عند 14 نقطة في المركز السابع، علما بأنها الهزيمة الثالثة للفريق في الموسم الحالي، وتأتي بعد تعادلين متتاليين للفريق في المسابقة.
ووجه تشيلسي بهذا الفوز صفعة قوية لمديره الفني السابق جوزيه مورينيو المدرب الحالي لمانشستر يونايتد.
وافتتح الإسباني بدرو رودريغيز التسجيل في المباراة بشكل مبكر للغاية، حيث هز شباك مانشستر يونايتد بالهدف الأول في الدقيقة الأولى من المباراة، ليكون أسرع هدف في الدوري الإنجليزي هذا الموسم.
وأضاف زميله غاري كاهيل الهدف الثاني في الدقيقة 21 لينهي الفريق الشوط الأول لصالحه بهدفين نظيفين.
وفي الشوط الثاني، سجل البلجيكي إيدن هازارد والفرنسي نغولو كانتي هدفين آخرين لتشيلسي في الدقيقتين 62 و70.
وكان مورينيو تولى الإشراف على تدريب تشيلسي مرتين الأولى من عام 2004 إلى 2007، وقاده إلى خمسة ألقاب، بينها لقب الدوري مرتين، ثم عاد لتدريبه عام 2013 بعد تجربتين مع إنتر ميلان الإيطالي وريال مدريد الإسباني، وقاده مجددًا إلى اللقب المحلي، قبل أن يستهل الموسم الماضي بشكل سيئ، فدفع الثمن غاليًا بإقالته من منصبه.
وتسلم مورينيو تدريب مانشستر يونايتد خلفًا للهولندي لويس فان غال، وحقق انطلاقة قوية بفوز فريقه في مبارياته الثلاث الأولى، لكنه تعرض لكبوة بسقوطه على أرضه أمام مانشستر سيتي في دربي المدينة الشمالية، ثم سقط أمام واتفورد 1 - 3، قبل أن يتعادل مع ستوك على أرضه 1 - 1.
بيد أن العودة بالتعادل مع الغريم التقليدي ليفربول الاثنين الماضي من ملعب أنفيلد، ثم الفوز العريض على فناربخشة 4 - 1 في الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) الخميس الماضي، أعاد التفاؤل لأنصار الفريق بقدرته على المنافسة، بيد أن السقوط المدي أمس سيدفعه إلى إعادة ترتيب أوراقه.
وعلى ملعب الاتحاد فشل مانشستر سيتي في استعادة نغمة الانتصارات التي غابت عنه في المباريات الخمس الأخيرة في مختلف المسابقات، وسقط في فخ التعادل الإيجابي أمام ضيفه ساوثهامبتون 1 – 1.
وهي المباراة الثالثة على التوالي التي يفشل فيها مانشستر سيتي في تحقيق الفوز في الدوري، بعد خسارته أمام توتنهام صفر - 2، وتعادله مع إيفرتون وساوثهامبتون بنتيجة واحدة 1 – 1، علما بأنه استهل الموسم بـ6 انتصارات متتالية؛ والخامسة في مختلف المسابقات، بعد تعادله مع مضيفه سلتيك الاسكوتلندي 3 – 3، وخسارته أمام مضيفه برشلونة الإسباني صفر – 4، في مسابقة دوري أبطال أوروبا.
وقدم مانشستر سيتي الذي عانى الأمرين في غياب ظهيريه الفرنسي باكاري سانيا والأرجنتيني بابلو زاباليتا بسبب الإصابة، شوطا أول مخيبا لم يسدد خلاله لاعبوه أي كرة خطرة بين الخشبات الثلاث، ووجدوا صعوبة في اختراق التنظيم الجيد لساوثهامبتون على أرضية الملعب، قبل أن تتحسن الأمور نسبيا في الشوط الثاني بعد التغييرات التي قام بها المدرب الإسباني جوزيب غوارديولا، وتحديدا دخول الدولي النيجيري كليتشي إهيناتشيو مكان الدولي البلجيكي كيفن دي بروين، حيث نجح في إدراك التعادل، وخلق كثيرًا من المتاعب لدفاع الضيوف.
وفشل مانشستر سيتي في استغلال تعثر شريكه في الصدارة آرسنال أمام ضيفه ميدلزبره صفر – صفر، أول من أمس في افتتاح المرحلة، للانفراد بالصدارة، واكتفى بنقطة واحدة رفع بها رصيده إلى 20 نقطة، واستمر في مشاركته لها بفارق الأهداف عن الفريق اللندني وليفربول الفائز على وست بروميتش البيون 2 - 1.
كان ساوثهامبتون البادئ بالتسجيل، عندما استغل ناثان ريدموند كرة خاطئة من ستونز إلى حارس مرماه الدولي التشيلي كلاوديو برافو، فخطفها وراوغ الأخير داخل المنطقة، وتابعها داخل المرمى الخالي في الدقيقة 27. وعوض جون ستونز خطأه بإدراكه التعادل، عندما استغل كرة من ركلة حرة جانبية تابعها من مسافة قريبة داخل المرمى، بيد أن الحكم ألغاه بداعي تسلل زميله أغويرو في الدقيقة 32.
ودفع غوارديولا بالمهاجم إهيناتشيو مكان دي بروين مطلع الشوط الثاني، ونجح الأول في إدراك التعادل، عندما استغل كرة عرضية زاحفة من الألماني ليروي سانيه، فتابعها بيسراه من مسافة قريبة داخل المرمى في الدقيقة 55، وهو الهدف الثالث لإهيناتشيو هذا الموسم.
وأنقذ الحارس فريزر فورستر مرماه من هدف محقق بتصديه لتسديدة قوية للدولي الألماني إلكاي غوندوغان من حافة المنطقة في الدقيقة 68، ثم تدخل مرة أخرى لإبعاد كرة قوية للإسباني ديفيد سيلفا من داخل المنطقة في الدقيقة 71.
ومرر الدولي المغربي سفيان بوفال، بديل الصربي دوسان تاديتش، كرة على طبق من ذهب إلى تشارلي أوستن داخل المنطقة، فسددها قوية أبعدها برافو بقبضتي يديه، قبل أن يشتتها الدفاع في الدقيقة 74.
ودفع غوارديولا بمواطنه خيسوس نافاس مكان القائد المدافع الدولي البلجيكي فنسان كوباني في الدقيقة 77، ثم لعب ورقته الأخيرة بإشراك مواطنه الآخر نوليتو مكان سانيه في الدقيقة 90، فازداد الضغط على الضيوف لكن دون جدوى.
وكان ليفربول قد تقدم إلى المركز الثاني بالفوز 2 - 1 على وست بروميتش البيون، لكنه سيتحسر على الفرص الضائعة التي حرمته من اقتناص الصدارة.
والفوز بفارق هدفين كان سيمنح فريق المدرب يورغن كلوب الصدارة بفارق الأهداف عن آرسنال، وعندما سجل ساديو ماني وفيليبي كوتينيو الهدفين كان الفريق في طريقه لذلك.
ووضع ماني الكرة داخل المرمى، بعد تمريرة من روبرتو فيرمينو بعد 20 دقيقة، ومع توالي هجمات ليفربول سجل كوتينيو الهدف الثاني بعد مجهود رائع في مرمى بن فوستر في الدقيقة 35.
وأنقذ فوستر مرماه من كثير من الفرص، قبل أن يسجل وست بروميتش هدف تقليص الفارق قبل تسع دقائق على النهاية، عبر غاريث مكولي.
وأعرب كلوب عن سعادته بالخروج بالنقاط الثلاث، والمشاركة في الصدارة، مشيرا إلى أن المشوار ما زال طويلا.
ويملك ليفربول 20 نقطة من تسع مباريات، لكن آرسنال الذي تعادل سلبيا مع ميدلزبره يملك فارقا أفضل من الأهداف.
على جانب آخر، أصبح سندرلاند أول فريق في الدوري الإنجليزي منذ أكثر من 100 عام يفشل في تحقيق أي فوز في أول تسع مباريات في المسابقة على مدار موسمين متتاليين، عندما خسر 1 - صفر أمام وستهام يونايتد.
وجاء هدف وينستون ريد في الوقت بدل الضائع ليمثل أحدث ضربة لفريق المدرب ديفيد مويز الذي حصد نقطتين فقط من أول تسع مباريات.
وكان فريق بيري في 1906 هو آخر فريق يحمل مثل هذا الرقم السلبي في موسمين متتاليين بالدوري الإنجليزي.
ويمكن لسندرلاند أن يرى بعض الأمل لأن بيري نجا حينها من الهبوط، لكن في الواقع لا يقدم الفريق أداء يبشر بقدرته على تحقيق انتفاضة، كما حدث عندما تولى سام ألاردايس المسؤولية في يناير (كانون الثاني) الماضي.
وتزداد الضغوط على مويز الذي سيواجهة آرسنال الأسبوع المقبل، حيث قال: «كان من المزعج جدا الخسارة بهذه الطريقة..كنت سعيدا بطريقة أداء كثير من اللاعبين. كنا نتوقع أن نخوض مباراة صعبة. أعتقد أننا نافسنا بقوة.. نشعر بإحباط لأن الفريق بذل جهدا كبيرا، وفقدنا نقطة في النهاية». وساعد جيرمين ديفو فريقه سندرلاند على البقاء بتسجيل 15 هدفا في الموسم الماضي، لكن مهاجم إنجلترا السابق أخفق أمام ناديه السابق.
وأظهرت الإحصاءات أن ديفو لمس الكرة مرة واحدة فقط داخل منطقة جزاء وستهام، ولم يظهر سندرلاند لمحات هجومية مؤثرة.



لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
TT

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)

لفت الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأنظار بعد انتهاء مراسم قرعة كأس العالم 2026، بعدما ظهر وهو يؤدي رقصته الشهيرة احتفالاً أمام الحضور، في مشهد تناقلته وسائل الإعلام ومنصّات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.

وجاءت رقصة ترمب تزامناً مع إعلان منحه لقب «فيفا للسلام»، الذي وصفه بأنه «أول تكريم من هذا النوع يحصل عليه»، معبّراً عن «سعادته الكبيرة» بهذا التقدير.

وقدّم رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، إلى ترمب ميدالية تمثل أول تكريم من هذا النوع، مع جائزة ذهبية تحمل شعار «كرة القدم توحّد العالم»، في خطوة وصفها الفيفا بأنها تكريم «لمن يوحّد الشعوب وينشر الأمل للأجيال المقبلة».

وقال إن الجائزة «تمثل بالنسبة إليه إشارة إيجابية إلى دور الرياضة في تخفيف التوترات وتعزيز التقارب بين الشعوب».

واستمر ترمب في تبادل التحيات مع الحاضرين قبل مغادرته القاعة.

اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA (أ.ب)

وليست هذه المرة الأولى التي يلفت فيها دونالد ترمب الأنظار بحركات راقصة في المناسبات العامة. فمنذ حملته الانتخابية عام 2016 ثم 2020، اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA خلال تجمعاته الانتخابية، حيث كان يهزّ كتفيه ويرفع قبضتيه بطريقة أصبحت مادة دائمة للتقليد، وأحياناً السخرية، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتحوّلت رقصاته إلى ما يشبه «علامة مسجّلة» في مهرجاناته الجماهيرية، إذ كان يلجأ إليها لتحفيز الحشود أو لإضفاء طابع شخصي على الفعاليات السياسية. وتكررت المشاهد ذاتها في عدد كبير من الولايات الأميركية، وكان الجمهور ينتظرها في نهاية كل خطاب تقريباً.


ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

TT

ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)
إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)

سلّم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، للرئيس الأميركي دونالد ترمب، «جائزة فيفا للسلام» قبل إجراء قرعة كأس العالم، اليوم (الجمعة).

ومنح ترمب أول جائزة سلام يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال حفل القرعة.

وقال إنفانتينو: «في عالم منقسم بشكل متزايد، يتعين علينا أن نعترف بأولئك الذين يعملون على توحيده».

وحصل ترمب على الجائزة اعترافاً بمجهوداته للسلام في مختلف أرجاء المعمورة.

من جهته، قال ترمب بعد حصوله على الجائزة: «إنه حقاً واحد من أعظم الشرف في حياتي. وبعيداً عن الجوائز، كنت أنا وجون نتحدث عن هذا. لقد أنقذنا ملايين وملايين الأرواح. الكونغو مثال على ذلك، حيث قُتل أكثر من 10 ملايين شخص، وكانت الأمور تتجه نحو 10 ملايين آخرين بسرعة كبيرة. وحقيقة استطعنا منع ذلك... والهند وباكستان، وكثير من الحروب المختلفة التي تمكّنا من إنهائها، وفي بعض الحالات قبل أن تبدأ بقليل، مباشرة قبل أن تبدأ. كان الأمر على وشك أن يفوت الأوان، لكننا تمكّنا من إنجازها، وهذا شرف كبير لي أن أكون مع جون».

وواصل ترمب قائلاً: «عرفت إنفانتينو منذ وقت طويل. لقد قام بعمل مذهل، ويجب أن أقول إنه حقق أرقاماً جديدة... أرقاماً قياسية في مبيعات التذاكر، ولست أثير هذا الموضوع الآن لأننا لا نريد التركيز على هذه الأمور في هذه اللحظة. لكنها لفتة جميلة لك وللعبة كرة القدم... أو كما نسميها نحن (سوكر). كرة القدم هي شيء مدهش. الأرقام تتجاوز أي شيء توقعه أي شخص، بل أكثر مما كان جون يعتقد أنه ممكن».

وشكر ترمب عائلته، وقال: «السيدة الأولى العظيمة ميلانيا، فأنتِ هنا، وشكراً لكِ جزيلاً».

وأضاف: «ستشهدون حدثاً ربما لم يرَ العالم مثله من قبل، استناداً إلى الحماس الذي رأيته. لم أرَ شيئاً كهذا من قبل. لدينا علاقة رائعة وعلاقة عمل قوية مع كندا. رئيس وزراء كندا هنا، ولدينا رئيسة المكسيك، وقد عملنا عن قرب مع البلدين. لقد كان التنسيق والصداقة والعلاقة بيننا ممتازة، وأودّ أن أشكركم أنتم وبلدانكم جداً. ولكن الأهم من ذلك، أريد أن أشكر الجميع. العالم أصبح مكاناً أكثر أماناً الآن. الولايات المتحدة قبل عام لم تكن في حال جيدة، والآن، يجب أن أقول، نحن الدولة الأكثر ازدهاراً في العالم، وسنحافظ على ذلك».


قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
TT

قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
  • شهد حفل سحب قرعة كأس العالم لكرة القدم، الجمعة، رقماً قياسياً بحضور 64 دولة، أي أكثر من 30 في المائة من أعضاء الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
  • قام «فيفا» بزيادة عدد المنتخبات المشارِكة في البطولة من 32 إلى 48 منتخباً، وحَجَزَ 42 منتخباً مقاعدهم قبل مراسم القرعة.
  • المنتخبات الـ22 الأخرى التي كانت في حفل سحب القرعة سوف تخوض مباريات الملحقَين الأوروبي والعالمي، في مارس (آذار) المقبل، لتحديد المنتخبات الـ6 التي ستتأهل للمونديال.
  • تُقام 104 مباريات بدلاً من 64 في بطولة كأس العالم التي ستقام بين يونيو (حزيران) ويوليو (تموز) المقبلين، في 16 ملعباً بأميركا الشمالية (في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا).
  • حضر الرئيس الأميركي دونالد ترمب القرعة التي احتضنها «مركز كيندي» في العاصمة الأميركية واشنطن.