فندق «النيل ريتز ـ كارلتون» القاهرة يعلن عن عروض عيد الفطر المبارك

فندق «النيل ريتز ـ كارلتون» القاهرة يعلن عن عروض عيد الفطر المبارك
TT
20

فندق «النيل ريتز ـ كارلتون» القاهرة يعلن عن عروض عيد الفطر المبارك

فندق «النيل ريتز ـ كارلتون» القاهرة يعلن عن عروض عيد الفطر المبارك

أعلن فندق النيل ريتز - كارلتون، القاهرة، الواقع على نهر النيل، عن عروض عيد الفطر المبارك التي تتميز هذا العام بكثير من الخدمات المتنوعة، والتي تقدم لزوار الفندق، إضافة إلى الاستمتاع بمدينة القاهرة التي تشتهر بغناها التاريخي وبخدماتها المتميزة.
من جهته قال توفيق مختار نائب المدير العام لفندق النيل ريتز - كارلتون، القاهرة، إن الفندق الواقع على ضفاف النيل يقدم للزوار من كل أنحاء العالم بوابة مميّزة تسمح لهم بالتعرّف على أشهر المعالم التاريخية في العالم، حيث «تجمع القاهرة ما بين عظمة الماضي وحيوية الحاضر فيما تمضي قدمًا نحو مستقبل واعد».
وأضاف توفيق مختار أن فندق النيل ريتز - كارلتون، القاهرة، يقدم إقامة فاخرة بهدف الارتقاء إلى مستوى توقعات مسافري الألفية الذين ينظرون إلى الفخامة على أنها جزء أصيل من تجربة السفر المتكاملة. وقد أدّى هذا الأمر إلى تعزيز مكانة القاهرة كوجهة رائدة.
ويمثّل فندق النيل ريتز - كارلتون، القاهرة، بالنسبة للمسافرين العصريين - ممن يعشقون الفخامة ويزورون القاهرة للمرة الأولى - القاعدة النموذجية لسبر أغوار المدينة عن كثب، ومن ثم الخروج منها والتفكّر فيها عن بعد، حيث يحظى الزوّار القادمون بقصد الترفيه أو الأعمال بأفضل الخدمات التي تلائم احتياجاتهم ضمن الفندق الذي يشمل 331 غرفة.



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT
20

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.