«الوعلان» تطلق عروضًا خاصة على موديلات {هيونداي} كافة بتعاون مع البنك الأهلي

«الوعلان» تطلق عروضًا خاصة على موديلات {هيونداي} كافة بتعاون مع البنك الأهلي
TT

«الوعلان» تطلق عروضًا خاصة على موديلات {هيونداي} كافة بتعاون مع البنك الأهلي

«الوعلان» تطلق عروضًا خاصة على موديلات {هيونداي} كافة بتعاون مع البنك الأهلي

أطلقت شركة الوعلان الوكيل الحصري لسيارات هيونداي في المنطقة الوسطى عرضا تمويليا مميزا بالتعاون مع البنك الأهلي السعودي، يمكّن جميع محبي هيونداي من اقتناء سياراتهم المفضلة، وذلك ضمن جهودها في التواصل مع عملائها وتقديرا منها لولائهم عبر عقد الشراكات المتميزة مع الجهات التمويلية.
ومن المتوقع أن تثمر هذه الشراكة في تحقيق الأهداف المرجوة وتسهل لعملاء وعشاق علامة هيونداي الحصول على السيارة التي يرغبون وفق أيسر وأسهل السبل وبأقل نسب لهامش الربح المتاح، حيث تأتي كنتيجة طبيعية لسعي «الوعلان هيونداي» لإيجاد الحلول المثلى لمحبي علامتها التجارية.
وتأتي هذه العروض مواكبة للتوسع الذي تشهده الوعلان في خدمات ما بعد البيع واحتفاء بمرور أكثر من 33 عامًا من الشراكة الناجحة مع هيونداي، حيث تم افتتاح سلسلة من مراكز الصيانة الحديثة لسيارات هيونداي، تتضمن مركزين لصيانة السيارات ومركزا لصيانة الشاحنات الثقيلة، وتعتزم الشركة افتتاح مركز صيانة آخر وصالة مبيعات في مدينة بريدة، بعدما رفعت قدرتها الاستيعابية لأكثر من 1100 سيارة يوميًا، وسيصل هذا العدد إلى 1500 سيارة يوميًا مع نهاية عام 2016 عبر افتتاح المزيد من مراكز الصيانة في عدد من مناطق الرياض.



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.