مقاتلات سلاح الجو الهنغاري تعترض طائرة بريطانية

مقاتلات سلاح الجو الهنغاري تعترض طائرة بريطانية
TT

مقاتلات سلاح الجو الهنغاري تعترض طائرة بريطانية

مقاتلات سلاح الجو الهنغاري تعترض طائرة بريطانية

أحدثت طائرة بريطانية حالة من الاستنفار في المجر، جراء عدم تواصل ربانها مع المراقبين الأرضيين، بسبب خلل في الاتصال ببرج المراقبة.
واضطرت المقاتلات المجرية إلى التصدي للطائرة البريطانية أمس (السبت)، بغرض التعرف على هويتها.
وكانت الطائرة التي لم تعلن عن نفسها، وهي من طراز بوينغ 777، متجهة من دبي إلى لندن، حسبما ذكرت سكاي نيوز.
وبمقتضى قواعد السلامة، يتوجب على ربان الطائرة أن يتواصل مع مراقبي الأرض التي يعبر أجواءها.
وحلقت طائرتان عسكريتان للمجر لنحو نصف ساعة، وعادتا إثر إجراء اتصال بين الطائرة المدنية والمراقبين الأرضيين.
وأكملت الطائرة البريطانية رحلتها بصورة سالمة إلى أن هبطت في مطار هيثرو بالعاصمة البريطانية.
وسبقت أن أثارت رحلات للطيران المدني حالات تأهب قصوى جراء فقدانها الاتصال بالأرض، إذ سجلت 3 حالات مماثلة خلال الآونة الأخيرة.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».