«كتارا للضيافة» تعين طارق نور مديرًا لـ {سميسمة} أحد منتجعات {مروب}

«كتارا للضيافة» تعين طارق نور مديرًا لـ {سميسمة} أحد منتجعات {مروب}
TT

«كتارا للضيافة» تعين طارق نور مديرًا لـ {سميسمة} أحد منتجعات {مروب}

«كتارا للضيافة» تعين طارق نور مديرًا لـ {سميسمة} أحد منتجعات {مروب}

أعلنت شركة كتارا للضيافة تعيين طارق نور مديرا لمنتجع سميسمة إحدى منتجعات مروب والذي يقع على الساحل الشمالي لقطر، ويعد هذا المنتجع الساحلي من المنتجعات الراقية التي تقدم خدمة الضيافة رفيعة المستوى للضيوف والزوار، ويضم 52 فيلا مجهزة بأحدث وسائل الراحة الحديثة، بالإضافة إلى مجموعة متنوعة من المرافق الترفيهية بما فيها أحد أكبر برك السباحة في قطر، وملاعب تنس وكرة سلة.
ويأتي طارق نور إلى منصبه الجديد بسجل حافل بالخبرات الإقليمية والعالمية في إدارة المنتجعات والفنادق من فئة 5 نجوم. وقبل أن يلتحق بعمله كمدير لمنتجع سميسمة كان يتولى نور مهمات مدير فندق «فورسيزونز- الرياض»؛ حيث حصل على شهادة بكالوريوس سياحة وفنادق من جامعة القاهرة عام 1999 وبدأ مسيرته الفندقية الحافلة بالإنجازات على مدار السنوات الماضية.
من جهته قال طارق نور مدير منتجع سميسمة إن انضمامه إلى كتارا للضيافة يعد بمثابة إضافة إلى سجلات عمله في هذا القطاع، وإنه على ثقة تامة من أن الخبرات الإدارية والعملية والمعرفة الاطلاعية الواسعة التي يمتلكها في مجال عمله سيكون لها الأثر الإيجابي الملموس على مستوى أداء وتميز المنتجع الساحلي والذي يعد الأول من نوعه في الرقي والاستجمام.



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.