* مجلة «ذا إنترسيبت» تعترف باختلاق محررها للموضوعات والاقتباسات
* واشنطن: «الشرق الأوسط» : قامت مجلة «ذا إنترسيبت» الرقمية بفصل الصحافي جوان طومسون بعد اكتشافها قيامه «بالغش» في التقارير التي أوردها. وفي كلمة للقراء، كشف رئيس التحرير بيتسي ريد أن طومسون اختلق اقتباسات في الكثير من الموضوعات وعمل حسابات بريد إلكترونية كي ينتحل صفة الناس.
«سار طومسون أبعد من ذلك بخداعه للمحررين بأن فتح حساب بريد إلكتروني جديدا كي ينتحل صفة مصدر الخبر ويكذب بشأن طريقة حصوله على المعلومة». وبعد تحري مصداقية التقارير، تقرر حذف أحد الموضوعات التي أوردها طومسون وإخضاع أربعة موضوعات أخرى للتصحيح. من بين المخالفات التي اكتشفتها «ذا إنترسيبت» اقتباسات «لناس أفادوا أنهم لم تجر معهم مقابلات من الأساس»، ناهيك عن الاقتباسات التي لم يتسن التيقن من صحتها.
* استقالة الصحافية التي اشتكت من سوء معاملة مدير حملة ترامب
* واشنطن: «الشرق الأوسط»: تقدمت المراسلة الصحافية بموقع «بريت بارت» الإخباري، ميشيل فيلدز، ومسؤول التحرير، بن شابيرو، باستقالتهما من الموقع بسبب المعاملة الفظة التي تعرضت لها مراسلة الموقع من مدير حملة دونالد ترامب، كوري لوندوسيكي.
وفي تصريح لصحيفة «واشنطن بوست» صباح الاثنين، قالت فيلدز: «لا أعتقد أنهم انحازوا لجانبي»، فقد كانوا يحمون ترامب أكثر مما يحمونني. سردت فيلدز للمجلة الأسبوع الماضي كيف أن ليونيدوسكي جذبها من يدها ودفعها بعيدا عندما حاولت أن تسأل ترامب سؤالا عقب انتهاء المؤتمر الصحافي بولاية فلوريدا، وترك ذلك خدوشا على شكل بصمات على ذارع المراسلة التي تبلغ من العمر 28 عاما. وأفاد بن تريري، مراسل صحيفة «ذا بوست»، الذي شهد الواقعة أن ليونيدوسكي قام بالفعل بجذب فيلدز من ذراعها.
* خطأ مطبعي يصف الرئيس الصيني شي جين بينغ بـ«الزعيم الأخير»
* بكين: «الشرق الأوسط» : نشرت وكالة الأنباء الصينية الرسمية «شيخوا» تصحيحا بعد أن أشارت إلى الرئيس الصيني شي جين بينغ بـ«الزعيم الأخير» بسبب خطأ مطبعي.
قامت شيخوا بتصويب الخطأ لاحقا لكن بعد أن جرى تداوله على نطاق واسع، وطالبت وسائل الإعلام تغيير العبارة إلى «أعلى سلطة صينية»، غير أن الكثير من وسائل الإعلام حذفت المقال الذي نشر الاثنين الماضي بالكامل.
وتعتبر تلك الأخطاء نادرة الحدوث في الصين، حيث إن كل الموضوعات المتعلقة بالرئيس الصيني تخضع لمراجعة وتدقيق شديدين، ويعمل الإعلام الصيني في ظل رقابة حكومية شديدة كثيرا ما تحذف محتوى المواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي.
* عودة مواقع صحف سويدية كبرى للعمل بعد التعرض للقرصنة
* استوكهولم: «الشرق الأوسط» : عادت مواقع عدد من الصحف السويدية الكبرى للعمل على الإنترنت أمس بعد التعرض لهجوم قرصنة إلكترونية كبير. وظهر لزوار مواقع الصحف الكبرى، مثل «أفتونبلادت» و«داجنز نيهيتر» و«سفينسكا داجبلادت»، رسائل تفيد بوجود خطأ مساء أول من أمس، وتعطلت المواقع لأكثر من ساعة. وعزي العطل إلى هجوم بأسلوب «رفض الخدمة الموزعة»، حيث يمطر القراصنة المواقع بسيل من المرور المزيف الذي يعمل على تقليل سرعة الخوادم أو تعطلها.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم الإلكتروني. وقالت الشرطة إنها تحقق في الحادث وتحاول تتبع أثر رسالة نشرت على حساب مجهول على موقع «تويتر» قبيل الهجوم. وجاء في الرسالة على «تويتر»: «سوف تشن خلال الأيام المقبلة هجمات تستهدف الحكومة والإعلام السويدي الذي ينشر دعاية كاذبة».
موجز إعلامي
موجز إعلامي
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة