مطعم تورا العثماني يحصل على جائزة أفضل مطعم شرق أوسطي

مطعم تورا العثماني يحصل على جائزة أفضل مطعم شرق أوسطي
TT

مطعم تورا العثماني يحصل على جائزة أفضل مطعم شرق أوسطي

مطعم تورا العثماني يحصل على جائزة أفضل مطعم شرق أوسطي

حصل مطعم تورا العثماني في فندق برج رافال كمبينسكي على جائزة «أفضل مطعم شرق أوسطي» في دول مجلس التعاون الخليجي من قبل الجوائز الخليجية للسفر والطعام التي تنظمها هيئة البحرين للسياحة والمعارض.
وحصل مطعم تورا على هذه الجائزة بين عدد كبير من المطاعم المرموقة في دول مجلس التعاون الخليجي لتسليط الضوء على الوجهات السياحية في دول مجلس التعاون الخليجي.
ويأتي هذا الحدث في قطاع الفندقة والضيافة من ضمن فعاليات «المنامة عاصمة السياحة الخليجية 2016»، وبحضور أبرز شخصيات القطاع السياحي من المملكة ودول مجلس التعاون. وقام السفير السعودي لدى مملكة البحرين، عبد الله بن عبد الملك آل الشيخ بتقديم جائزة أفضل مطعم في فئة الشرق الأوسط لمدير الأغذية والمشروبات في فندق برج رافال كمبينسكي باتريك بوتشر.
من جهته قال باتريك بوتشر، مدير الأغذية والمشروبات في فندق برج رافال كمبينسكي، «إن الفوز بهذه الجائزة يثري إنجازات مطعم تورا العثماني، التي تأتي بسبب تفاني فريق مطعم تورا في تقديم الخدمة الأفضل». والذي يهدف إلى تقديم الفخامة الأوروبية بقيم الضيافة العربية الأصيلة، ويمثل مطعم تورا العثماني خلاصة هذا المزيج الفاخر، الذي يتماشى مع أهداف الفندق العامة.



مؤشر «داكس» يحقق إنجازاً تاريخياً ويتخطى 23 ألف نقطة للمرة الأولى

تُعرض مؤشرات «داكس» على لوحة التداول في بورصة فرانكفورت (د.ب.أ)
تُعرض مؤشرات «داكس» على لوحة التداول في بورصة فرانكفورت (د.ب.أ)
TT

مؤشر «داكس» يحقق إنجازاً تاريخياً ويتخطى 23 ألف نقطة للمرة الأولى

تُعرض مؤشرات «داكس» على لوحة التداول في بورصة فرانكفورت (د.ب.أ)
تُعرض مؤشرات «داكس» على لوحة التداول في بورصة فرانكفورت (د.ب.أ)

سجل مؤشر «داكس» الرئيسي للبورصة الألمانية الاثنين، إنجازاً تاريخياً بتجاوزه حاجز 23 ألف نقطة للمرة الأولى، ليعزز مكاسبه السنوية التي بلغت نحو 16 في المائة.

وارتفع المؤشر بنسبة 2.69 في المائة في أحدث تداولاته، ليصل إلى 23.158.47 نقطة، مدفوعاً بمكاسب قوية في أسهم شركات الصناعات الدفاعية والسيارات.

وتصدر سهم «راينميتال»، الشركة الألمانية المتخصصة في الصناعات الدفاعية، قائمة الرابحين، حيث قفز بأكثر من 10 في المائة ليقترب من 1200 يورو (1256.47 دولار). ويعود هذا الصعود إلى التوقعات المتزايدة بتخصيص صندوق خاص لدعم الجيش الألماني، إلى جانب زيادة الإنفاق الدفاعي للدول الأوروبية الأعضاء في حلف الناتو.

كما شهد قطاع السيارات طلباً قوياً، بعد إعلان رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، نيتها تقديم تعديل مستهدف لمعايير انبعاثات ثاني أكسيد الكربون هذا الشهر، مما يمنح الشركات المصنعة مزيداً من الوقت للامتثال للوائح البيئية الصارمة.

جاءت هذه التحركات وسط تصاعد التوترات بين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ونظيره الأميركي دونالد ترمب يوم الجمعة الماضي. فبدلاً من التوصل إلى اتفاق بشأن المواد الخام، وهو أحد مطالب ترمب مقابل استمرار المساعدات العسكرية الأميركية، وبدلاً من إبرام اتفاق سلام مع روسيا يضمن لأوكرانيا ضمانات أمنية، انهارت المفاوضات، مما أدى إلى توقف المحادثات وإثارة القلق في الأسواق المالية.

ويترقب المستثمرون تداعيات هذه الأحداث على الأسواق الأوروبية والعالمية، في ظل استمرار حالة عدم اليقين السياسي والاقتصادي.