بعد 8 أشهر فقط.. مشهد النهاية يقترب بين مكلارين ونيوكاسل

طموحات المدرب تحولت من حتمية الفوز ببطولة إلى احتلال المركز الرابع من القاع

جماهير نيوكاسل الغاضبة تطالب برحيل ستيف مكلارين و أيام مكلارين باتت معدودة في نيوكاسل
جماهير نيوكاسل الغاضبة تطالب برحيل ستيف مكلارين و أيام مكلارين باتت معدودة في نيوكاسل
TT

بعد 8 أشهر فقط.. مشهد النهاية يقترب بين مكلارين ونيوكاسل

جماهير نيوكاسل الغاضبة تطالب برحيل ستيف مكلارين و أيام مكلارين باتت معدودة في نيوكاسل
جماهير نيوكاسل الغاضبة تطالب برحيل ستيف مكلارين و أيام مكلارين باتت معدودة في نيوكاسل

تلاشت تمامًا مظاهر الشجاعة والفخر التي أبداها ستيف مكلارين، مدرب نيوكاسل يوناتيد، الصيف الماضي. والآن، أصبح أقصى طموح النادي في ختام بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز، بالترتيب الرابع من أسفل.
في بداية الموسم، بدا نيوكاسل يوناتيد عازمًا على إنهاء الدوري الممتاز في واحد من المراكز الثمانية الأولى، بجانب بذل أقصى مجهود ممكن للفوز ببطولة. اتخذ النادي قرارًا بتعيين ستيف مكلارين مدربًا للفريق، الذي وصفه لي تشارنلي، مدير عام النادي، بأنه «الشخص المناسب تمامًا»، وبدا تشارنلي واثقًا تمامًا من تحسن أداء ونتائج الفريق في الفترة التالية، لدرجة أنه تجاهل إقرار ما يطلق عليها «بنود الهبوط» في عقود اللاعبين. في يوليو (تموز) الماضي، دعا مكلارين وسائل الإعلام التي سبق أن تعرضت للإقصاء عن مؤتمر صحافي عقده في يونيو (حزيران) الماضي، ولم يحضره سوى «الشركاء الإعلاميون المفضلون» للنادي («سكاي» و«ديلي ميرور»)، وداخل قاعة الاجتماعات بالنادي، أعلن المدرب السابق للفريق الوطني الإنجليزي عن خطته الشجاعة الجديدة للنهوض بنيوكاسل يوناتيد.
ورغم أنه كان على وشك فقدان صوته بعد أن قضى الفترة المبكرة من النهار في الحديث إلى لاعبيه الجدد، بدا مكلارين في حالة جيدة. وكانت بشرته لا تزال تحمل السمرة التي اكتسبتها خلال العطلة التي قضاها بجزيرة كريت. وكشف المدرب، البالغ من العمر 54 عامًا، عن أنه لطالما رغب طيلة سنوات في هذه الوظيفة، وأنه لا يرى ما يحول دون وصول نيوكاسل يونايتد إلى واحد من المراكز الثمانية الأولى بالدوري. وبدا من الفج حينها محاولة تذكير مكلارين بأنه يتعين على المرء أحيانا الحذر عند التعبير عن آماله، أو تنبيهه إلى حقيقة أن نيوكاسل يوناتيد لم يبد أداء جيدًا خلال السنوات الأخيرة.
وبعد مرور ثمانية أشهر، يبدو أن مشهد النهاية سيكتب بدموع مكلارين. والمؤكد أنه بغض النظر عمن سيتولى تدريب الفريق خلال المباريات التالية، وأولاها أمام ليستر سيتي، الاثنين المقبل، وعلى أرضه أمام سندرلاند الأحد التالي، فإن طموحه الوحيد سيكون إنجاز الدوري الممتاز بالمركز الرابع من أسفل واحتلال قمة دوري مصغر يضم كذلك آستون فيلا ونوريتش سيتي وسندرلاند. وعندما يصل لاعبو سندرلاند إلى استاد «سانت جيمس بارك» بقيادة المدرب سام ألادريس، في محاولة لتحقيق الفوز السابع على التوالي أمام نيوكاسل يونايتد، فإنهم سيشعرون بمزيد من الحماس بالتأكيد لدى علمهم بأن «بنود الهبوط» الواردة في تعاقداتهم تنص على خصم 50 في المائة تلقائيًا من دخولهم حال هبوط الفريق لدوري الدرجة الثانية.
ويبدو الإخفاق في إقرار بنود مشابهة في عقود لاعبي نيوكاسل يونايتد أمرًا بالغ الحمق، خصوصا بالنظر لكونه ناديا هبط بالفعل عام 2009، ونجا من الهبوط بصعوبة عامي 2013 و2015. وبالتأكيد لا يترك مثل هذا الخطأ انطباعًا جيدًا عن قدرات تشارنلي، الذي تدرج سريعًا في المناصب داخل النادي بعد أن بدأ في منصب إداري صغير. وبالنظر إلى أن نيوكاسل يونايتد أنفق 80 مليون جنيه إسترليني على تعزيز صفوف الفريق هذا الموسم، فإن شبح الهبوط لم يكن قطعًا ليظهر أمام النادي لو أن استراتيجيته تجاه الاستعانة بلاعبين جدد لم تكن معيبة للغاية.
من جانبه، يتبع مايك آشلي، رئيس النادي سياسة صارمة تجاه استقدام لاعبين جدد، تقضي بعدم التوقيع مع لاعبين تزيد أعمارهم على الـ26، مما ترتب عليه افتقار الفريق إلى عنصري القيادة والخبرة. وكان من المقترض أن يعوض هذا النقص سيدو دومبيا، 28 عامًا، الذي انضم للنادي على سبيل الإعارة من روما في يناير (كانون الثاني) الماضي، وذلك في استثناء نادر للقاعدة العامة المعمول بها داخل النادي. إلا أن المهاجم جاء أداؤه أقل كثيرًا عن المستوى المأمول.
من ناحية أخرى، يميل نيوكاسل يونايتد للترويج لنفسه باعتباره «مدخلاً» إلى أشياء أعظم. ويبدو أن ذلك قد غرس في نفوس لاعبين مثل لاعب خط الوسط الفرنسي موسى سيسوكو، أوهامًا ومشاعر متضخمة بالعظمة. ودائمًا ما يرى ممثلو سيسوكو لاعبهم في أندية كبرى بالدوري الممتاز، ومع ذلك، فإن الهزيمة التي تلقاها نيوكاسل يونايتد على أرضه بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد من جانب بورنموث لم تكن المرة الأولى التي يحصل خلالها اللاعب على تقدير 2 من 10 من جانب الصحافيين الرياضيين.
في الواقع، يتحمل مكلارين نصيبًا من اللوم عن إخفاق الهولندي جورجينيو غريغيون، لاعب خط الوسط المهاجم، في إظهار مهاراته التي لا شك فيها. والملاحظ أن 8 ملايين جنيه إسترليني فقط من إجمالي 80 مليون جنيه إسترليني أنفقت على تعزيز صفوف الفريق، جرى تخصيصها لتعزيز خط الدفاع الذي ظل هشًا لسنوات. والمؤسف أن مكلارين حرم على امتداد فترة طويلة من الموسم من لاعب متخصص بمركز الظهير الأيسر، في الوقت الذي يبدو فيه أن لعنة الإصابات قد طالت شانسيل مبيمبا، الذي اشتراه نيوكاسل يونايتد من آندرلخت البلجيكي، الصيف الماضي، مقابل 8 ملايين ليون جنيه إسترليني ويعد أفضل لاعب قلب دفاع لدى مكلارين.
وعلى ذكر الإصابات، من الواضح أنه لو كانت هناك جائزة للفريق الأعلى من حيث عدد الإصابات، لفاز بها نيوكاسل يونايتد. في الواقع، عانى مكلارين باستمرار من غياب قرابة 12 من لاعبي الفريق الأول خلال هذا الموسم، بينما تسببت الإصابات الهائلة غير المؤثرة في إشعال انقسامات وراء الكواليس بين أليساندرو شونميكر، مدرب اللياقة البدنية، وستيف بلاك، مسؤول النادي المعني بتحفيز اللاعبين.
ورغم أن سجل الفريق الذي يشير إلى الفوز في ست مباريات فقط من 28 مباراة بالدوري الممتاز هذا الموسم، وهي نسبة مروعة بكل المقاييس، فإن بعض مؤيدي مكلارين يبررون ذلك بأنه يتكبد ثمنًا حتميًا لافتقاره إلى السلطة فيما يخص انتقالات اللاعبين.
ويشير هؤلاء إلى أنه رغم وجوده بمجلس الإدارة، فإن هذا لا يعدو إجراء شكليًا. وقد اعترف مكلارين مرارًا بعدم وجود اتصال بينه وبين آشلي، وعجزه عن بناء مستوى الثقة المأمول مع مالك نيوكاسل يونايتد، على عكس ما بدا عليه الأمر خلال الفترة الأولى لعمله بالنادي. والمؤكد أن ألكساندر ميتروفيتش وفلوريان ثوفين (اللذان بلغ إجمالي تكلفة انتقالهما للنادي 27 مليون جنيه إسترليني) اللذين كشفا عن افتقارهما الشديد إلى الكفاءة، لم يكونا من بين اختيارات مدرب كان يأمل في تناول المشكلات المزمنة التي يعانيها الفريق على صعيد القدرة على تسجيل الأهداف من خلال استقدام تشارلي أوستن من «كوينز بارك رينجرز»، الصيف الماضي.
بحلول يناير الماضي ومع تفاقم الشعور بقرب وقوع كارثة، سمحت إدارة النادي للمدرب باستقدام جونجو شيلفي وآندروس تاونسند من سوانزي سيتي وتوتنهام هوتسبر على الترتيب. وبينما تعرض تاونسند لمشكلات عضلية، فإن شيلفي الذي سيطر عليه شعور قوي بالإحباط قضى الوقت الأكبر من مباراة بورنموث في توجيه إشارات تحذيرية لأقرانه الذين لم يكن أداؤهم على المستوى المطلوب، والذين استقدمهم إلى النادي غراهام كار، كبير الكشافين بالنادي.
يذكر أن كار، 71 عامًا، يضطلع فعليًا بدور مديرة الكرة داخل نيوكاسل يونايتد، وقد نال كثيرا من الإشادة منذ سنوات قليلة مضت عندما نجحت اتصالاته الفرنسية في تيسير انضمام يوهان كاباي وماثيو ديبوتشي للفريق. وبالنظر إلى الصفقات التي أبرمها كار، نجد أن ثيوفين وريمي كابيلا ومابو يانغا مبيوا وسيلفين مارفو وسيم دي يونغ ومانو ريفيير ويوان غوفران ومؤخرًا هنري سايفيت - أخفقوا جميعًا في ترك التأثير المأمول منهم على مستوى أداء نيوكاسل يونايتد.
من جهته، أعرب ألان شيرر، نجم المنتخب الإنجليزي ونيوكاسل، عن اعتقاده بأن كار أخفق إخفاقًا مروعًا في عمله بمجال انتقالات اللاعبين. في الواقع، لا يملك المرء سوى الاتفاق مع الكابتن السابق لنيوكاسل يونايتد في تأكيده على أن النادي يمر بحالة من الفوضى العارمة تضرب صفوفه «من أعلى لأسفل».



لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
TT

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)

لفت الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأنظار بعد انتهاء مراسم قرعة كأس العالم 2026، بعدما ظهر وهو يؤدي رقصته الشهيرة احتفالاً أمام الحضور، في مشهد تناقلته وسائل الإعلام ومنصّات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.

وجاءت رقصة ترمب تزامناً مع إعلان منحه لقب «فيفا للسلام»، الذي وصفه بأنه «أول تكريم من هذا النوع يحصل عليه»، معبّراً عن «سعادته الكبيرة» بهذا التقدير.

وقدّم رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، إلى ترمب ميدالية تمثل أول تكريم من هذا النوع، مع جائزة ذهبية تحمل شعار «كرة القدم توحّد العالم»، في خطوة وصفها الفيفا بأنها تكريم «لمن يوحّد الشعوب وينشر الأمل للأجيال المقبلة».

وقال إن الجائزة «تمثل بالنسبة إليه إشارة إيجابية إلى دور الرياضة في تخفيف التوترات وتعزيز التقارب بين الشعوب».

واستمر ترمب في تبادل التحيات مع الحاضرين قبل مغادرته القاعة.

اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA (أ.ب)

وليست هذه المرة الأولى التي يلفت فيها دونالد ترمب الأنظار بحركات راقصة في المناسبات العامة. فمنذ حملته الانتخابية عام 2016 ثم 2020، اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA خلال تجمعاته الانتخابية، حيث كان يهزّ كتفيه ويرفع قبضتيه بطريقة أصبحت مادة دائمة للتقليد، وأحياناً السخرية، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتحوّلت رقصاته إلى ما يشبه «علامة مسجّلة» في مهرجاناته الجماهيرية، إذ كان يلجأ إليها لتحفيز الحشود أو لإضفاء طابع شخصي على الفعاليات السياسية. وتكررت المشاهد ذاتها في عدد كبير من الولايات الأميركية، وكان الجمهور ينتظرها في نهاية كل خطاب تقريباً.


ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

TT

ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)
إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)

سلّم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، للرئيس الأميركي دونالد ترمب، «جائزة فيفا للسلام» قبل إجراء قرعة كأس العالم، اليوم (الجمعة).

ومنح ترمب أول جائزة سلام يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال حفل القرعة.

وقال إنفانتينو: «في عالم منقسم بشكل متزايد، يتعين علينا أن نعترف بأولئك الذين يعملون على توحيده».

وحصل ترمب على الجائزة اعترافاً بمجهوداته للسلام في مختلف أرجاء المعمورة.

من جهته، قال ترمب بعد حصوله على الجائزة: «إنه حقاً واحد من أعظم الشرف في حياتي. وبعيداً عن الجوائز، كنت أنا وجون نتحدث عن هذا. لقد أنقذنا ملايين وملايين الأرواح. الكونغو مثال على ذلك، حيث قُتل أكثر من 10 ملايين شخص، وكانت الأمور تتجه نحو 10 ملايين آخرين بسرعة كبيرة. وحقيقة استطعنا منع ذلك... والهند وباكستان، وكثير من الحروب المختلفة التي تمكّنا من إنهائها، وفي بعض الحالات قبل أن تبدأ بقليل، مباشرة قبل أن تبدأ. كان الأمر على وشك أن يفوت الأوان، لكننا تمكّنا من إنجازها، وهذا شرف كبير لي أن أكون مع جون».

وواصل ترمب قائلاً: «عرفت إنفانتينو منذ وقت طويل. لقد قام بعمل مذهل، ويجب أن أقول إنه حقق أرقاماً جديدة... أرقاماً قياسية في مبيعات التذاكر، ولست أثير هذا الموضوع الآن لأننا لا نريد التركيز على هذه الأمور في هذه اللحظة. لكنها لفتة جميلة لك وللعبة كرة القدم... أو كما نسميها نحن (سوكر). كرة القدم هي شيء مدهش. الأرقام تتجاوز أي شيء توقعه أي شخص، بل أكثر مما كان جون يعتقد أنه ممكن».

وشكر ترمب عائلته، وقال: «السيدة الأولى العظيمة ميلانيا، فأنتِ هنا، وشكراً لكِ جزيلاً».

وأضاف: «ستشهدون حدثاً ربما لم يرَ العالم مثله من قبل، استناداً إلى الحماس الذي رأيته. لم أرَ شيئاً كهذا من قبل. لدينا علاقة رائعة وعلاقة عمل قوية مع كندا. رئيس وزراء كندا هنا، ولدينا رئيسة المكسيك، وقد عملنا عن قرب مع البلدين. لقد كان التنسيق والصداقة والعلاقة بيننا ممتازة، وأودّ أن أشكركم أنتم وبلدانكم جداً. ولكن الأهم من ذلك، أريد أن أشكر الجميع. العالم أصبح مكاناً أكثر أماناً الآن. الولايات المتحدة قبل عام لم تكن في حال جيدة، والآن، يجب أن أقول، نحن الدولة الأكثر ازدهاراً في العالم، وسنحافظ على ذلك».


قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
TT

قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
  • شهد حفل سحب قرعة كأس العالم لكرة القدم، الجمعة، رقماً قياسياً بحضور 64 دولة، أي أكثر من 30 في المائة من أعضاء الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
  • قام «فيفا» بزيادة عدد المنتخبات المشارِكة في البطولة من 32 إلى 48 منتخباً، وحَجَزَ 42 منتخباً مقاعدهم قبل مراسم القرعة.
  • المنتخبات الـ22 الأخرى التي كانت في حفل سحب القرعة سوف تخوض مباريات الملحقَين الأوروبي والعالمي، في مارس (آذار) المقبل، لتحديد المنتخبات الـ6 التي ستتأهل للمونديال.
  • تُقام 104 مباريات بدلاً من 64 في بطولة كأس العالم التي ستقام بين يونيو (حزيران) ويوليو (تموز) المقبلين، في 16 ملعباً بأميركا الشمالية (في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا).
  • حضر الرئيس الأميركي دونالد ترمب القرعة التي احتضنها «مركز كيندي» في العاصمة الأميركية واشنطن.