* تصنيف الأوسكار يتدنى لكن كل الأنظار تتجه إلى الأكاديمية
* لوس أنجليس - «الشرق الأوسط»: أفلتت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة بالكاد من صخب البث التلفزيوني يوم الأحد. تراجعت التصنيفات الإجمالية إلى أدنى مستوياتها تقريبا لكنها لم تنهر تماما، كما كان يخشى بعض المسؤولين التنفيذيين. ومع هذا، فالأصعب لم يأت بعد: وهو الوفاء بكل الوعود المتعلقة بالتنوع. وتراجعت تصنيفات أهم حفل للجوائز في هوليوود، والذي أذيع على محطة «إيه بي سي»، من 8 في المائة تقريبا مقارنة بالبث التلفزيوني العام الماضي – والذي عُد في حد ذاته إخفاقا تصنيفيا – بينما كان 34.3 مليون مشاهد يتابعون كريس روك وهو ينتقد الأكاديمية بسبب غياب التنوع وفوز «سبوت لايت» بجائزة أفضل صورة سينمائية. وكان هذا أدنى تصنيف لجوائز الأوسكار منذ 8 سنوات، وفقا لبيانات أولية لشركة نيلسن، وثالث أدنى تصنيف منذ بدأت نيلسن رصد نسب المشاهدة في منتصف السبعينات من القرن الماضي.
* «بي بي سي اسكوتلندا» تجري 3 اختبارات تجريبية لبرنامج «سكوتيش 6»
* أدنبره - «الشرق الأوسط»: من المنتظر أن تجري محطة «بي بي سي اسكوتلندا» 3 اختبارات تجريبية لأهم برامجها الإخبارية «سكوتيش سيكس»، بعدما وافق الصحافيون والمديرون في غلاسكو على زيادة الإنفاق من أجل الاختبارات التجريبية.
وكانت النقابة الوطنية للصحافيين الاسكوتلنديين هددت بإعلان نزاع رسمي مع هيئة الإذاعة البريطانية بعدما نشرت صحيفة «ديلي ميل» تسريبا لتفاصيل خطط سرية لإجراء اختبارات تجريبية بشأن برنامج جديد مدته ساعة واحدة على «بي بي سي1» في اسكوتلندا، يجمع بين تغطية الأخبار المتعلقة باسكوتلندا والمملكة المتحدة وكذلك الأخبار الدولية، في نشرة واحدة. ويعود غضب الصحافيين الاسكوتلنديين إلى أن الوثائق المسربة تلقي بظلال من الشك على مهارات وقدرات طاقم التحرير الاسكوتلندي الحالي في «بي بي سي» على إنتاج البرنامج.
* إلغاء برنامج «إم إس إن بي سي شو» بعد أسابيع عصيبة
* لندن - «الشرق الأوسط»: قالت ميليسا هاريس - بيري إنها لم تتلق أي توضيح بشأن الكيفية التي تم وفقا لها إلغاء برنامجها في سجال علني غير معتاد، دخلت إحدى شخصيات التي ارتبط اسمها بمحطة «إم إس إن بي سي» التلفزيونية، في صدام مع الشبكة يوم الجمعة، في نزاع حول مدة البث والحرية التحريرية وقالت: إنها رفضت تقديم البرنامج الذي يحمل اسمها نهاية هذا الأسبوع.
وكتبت المذيعة ميليسا هاريس - بيري في رسالة بريد إلكتروني إلى زملائها العاملين بالشبكة هذا الأسبوع أن برنامجها قد تم سحبه منها فعليا وأنها تشعر بأنها «عديمة القيمة» في أعين المسؤولين التنفيذيين لـ«إن بي سي نيوز» الذين يعملون على إعادة هيكلة «إم إس إن بي سي».
* بيع «ذا نيو ريبابليك»
* واشنطن - «الشرق الأوسط»: قال كريس هيوز، مالك «ذا نيو ريبابليك» يوم الجمعة إنه باع المجلة إلى وين ماك - كورماك، وهو ناشر ورئيس تحرير يقيم في نيويورك وبورتلاند بولاية أوريغون، ومؤسس فصلية «تين هاوس» الأدبية. وسيقوم السيد ماك - كورماك بتعيين هاميلتون فيش، ناشر «ذا واشنطن سبكتيتور» والناشر السابق لـ«ذا نيشن»، في منصب الناشر ومدير التحرير، على ما قالت «ذا نيو ريبابليك». وكان السيد هيوز أعطى إشارات على بيع المجلة الشهر الماضي. والسيد هيوز من مؤسسي «فيسبوك»، وكانت الفترة التي قضاها على رأس المجلة مشوبة باضطرابات، من بينها استقالة الكثير من الموظفين احتجاجا على قراره بتغيير رئيس تحرير المجلة. وقال هيوز آنذاك إن خلفية السيدين ماك - كورماك وفيش في الصحافة والسياسات التقدمية «تجعلهما مؤهلين بشكل فريد لقيادة هكذا مؤسسة تاريخية. وأتطلع إلى متابعة تقدمهما خلال السنوات القادمة».
موجز إعلامي
موجز إعلامي
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة