محمد بن راشد: أريد أن يكون أحد الشباب تحت سن الـ25 وزيرا معنا في الدولةhttps://aawsat.com/home/article/559436/%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A8%D9%86-%D8%B1%D8%A7%D8%B4%D8%AF-%D8%A3%D8%B1%D9%8A%D8%AF-%D8%A3%D9%86-%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%86-%D8%A3%D8%AD%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D8%AA%D8%AD%D8%AA-%D8%B3%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%8025-%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1%D8%A7-%D9%85%D8%B9%D9%86%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9
محمد بن راشد: أريد أن يكون أحد الشباب تحت سن الـ25 وزيرا معنا في الدولة
وجه الجامعات باختيار الخريجين للترشيح
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
محمد بن راشد: أريد أن يكون أحد الشباب تحت سن الـ25 وزيرا معنا في الدولة
قال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم إمارة دبي وزير الدفاع، اليوم (الاربعاء)، على حسابه الخاص في "تويتر"، إن الإمارات دولة شابة وتقوم على الشباب حيث قال "دولتنا دولة شابة وقامت على الشباب ووصلت للمراكز الأولى عالميا بسببهم، وهم سر قوتها وسرعتها، وهم الكنز الذي ندخره للأيام القادمة".
وأبدى الشيخ محمد بن راشد رغبته في أن يكون أحد الشبان أوالشابات وزيرا في الدولة، حيث قال "أطلب من جامعاتنا في الدولة ترشيح 3 شباب و3 شابات من كل جامعة ممن تخرج في آخر عامين أو ممن هم في سنواتهم الاخيرة لنختار منهم وزيرا"، مبينا "أريد أن نختار شابا أو شابة تحت سن الـ25 ليمثل قضايا الشباب وطموحاتهم. أريده وزيرا معنا في حكومة الامارات".
وأوضح الشيخ محمد بن راشد أن "للشباب آمالا وطموحات وقضايا وتحديات وبهم تنهض المجتمعات أو تنهاروعلى يديهم تتحق الإنجازات أو الإخفاقات".
مشددا "يمثل الشباب تحت سن الـ25 حوالى نصف مجتمعاتنا العربية، ومن المنطق ان يكون الاهتمام بهم وبقضاياهم يوازي هذه النسبة..
احتفالية كبرى لاستعادة أغاني أم كلثوم في باريسhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5100004-%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%83%D8%A8%D8%B1%D9%89-%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A3%D8%BA%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A3%D9%85-%D9%83%D9%84%D8%AB%D9%88%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B3
أكثر من فعالية تحتفي بذكرى أم كلثوم (مشروع القاهرة عنواني)
أعلن مسرح فيلهارموني دي باريس، الذي يُعدّ أشهر المسارح في العاصمة الفرنسية، عن استضافة حفل غنائي كبير لاستعادة أغاني «كوكب الشرق» أم كلثوم في الذكرى الخمسين لرحيلها.
وأكدت دار الأوبرا المصرية مشاركتها في هذه الاحتفالية الفنية الضخمة التي تم الإعلان عن نفاد بطاقات حجزها بإجمالي مقاعد 2400، وفتح قائمة الانتظار لمن يرغبون في مشاهدة الحفل.
وقالت رئيسة دار الأوبرا المصرية، الدكتورة لمياء زايد، إن هذا الإقبال الكبير على الحفل المقرر بداية فبراير (شباط) المقبل يعكس قيمة الإبداع المصري والعربي عالمياً باعتباره أحد العناصر المهمة في التراث الإنساني، مؤكدة في بيان، الجمعة، أن هذه الاحتفالية «جاءت تعبيراً عن المكانة الحضارية الرائدة والمميزة التي تتمتع بها مصر دولياً»، مؤكدة أن المسرح الذي سيشهد الاحتفالية يُعد من أجمل مسارح العالم.
وعدّ الناقد الفني المصري محمد عبد الرحمن «هذه الاحتفالية ضمن سلسلة فعاليات تقام في عدة دول بمناسبة الذكرى الخمسين لرحيل أم كلثوم، وهو حدث يستحق كل احتفاء لأن أم كلثوم من الشخصيات النادرة في تاريخ الفن العربي».
وقال لـ«الشرق الأوسط»: «أعتقد أن هذا الاحتفاء يتزامن مع الاستعداد لاحقاً لعرض فيلم (الست) إنتاج صندوق (بيج تايم) تحت إشراف المستشار تركي آل الشيخ، وهذه الاحتفالات تتسق مع المكانة الكبيرة التي تمتلكها أم كلثوم والتي لم تزعزعها 5 عقود من الرحيل».
لافتاً إلى أن «إقامة هذه الاحتفالية في فرنسا تحديداً تذكرنا بحفل أم كلثوم في باريس خلال الستينات، الذي كشف عن مدى جماهيريتها في أوروبا، وكان هذا الحفل موجهاً لدعم المجهود الحربي في مصر».
وتقام الاحتفالية في باريس مطلع فبراير المقبل، ويحييها أوركسترا الموسيقى العربية بقيادة المايسترو الدكتور علاء عبد السلام وتشارك فيها نجمتا الأوبرا رحاب عمر وإيمان عبد الغني.
ويرى الناقد الموسيقي المصري أحمد السماحي أن «هذه الاحتفالية تؤكد أن أم كلثوم ما زالت تمثل أسطورة فنية، رغم مرور 50 عاماً على رحيلها، فما زالت أشهر شخصية فنية في العالم العربي كله ورحيلها لم يزدها إلا بريقاً وتوهجاً».
وأضاف لـ«الشرق الأوسط»: «أم كلثوم قدمت فناً صادقاً مليئاً بالأصالة ويحمل بذرة الخلود، والدليل على ذلك أن أعمالها ما زالت حتى يومنا الحالي حية بيننا وملء السمع والبصر».
وولدت أم كلثوم، واسمها الحقيقي فاطمة البلتاجي، عام 1898 في محافظة الدقهلية (دلتا مصر)، وانتقلت إلى القاهرة في عشرينات القرن الماضي، وبدأت مشوارها الفني مع الشيخين أبو العلا محمد وزكريا أحمد، ثم تعرفت على الموسيقار محمد القصبجي، ومن ثَم محمد عبد الوهاب، وقدمت أغاني من أعمال كبار الملحنين والشعراء في عصرها. ومن أعمالها «الأطلال»، و«مصر تتحدث عن نفسها» و«ثورة الشك»، و«الحب كله» و«أنت عمري» و«رباعيات الخيام». كما قدمت عدة أفلام غنائية للسينما المصرية في عقدي الثلاثينات والأربعينات من القرن الماضي.