افتتاح أحدث وأفخم فنادق مجموعة ريكسوس بشرم الشيخ «ريكسوس سي جيت»

افتتاح أحدث وأفخم فنادق مجموعة ريكسوس بشرم الشيخ «ريكسوس سي جيت»
TT

افتتاح أحدث وأفخم فنادق مجموعة ريكسوس بشرم الشيخ «ريكسوس سي جيت»

افتتاح أحدث وأفخم فنادق مجموعة ريكسوس بشرم الشيخ «ريكسوس سي جيت»

تفخر مجموعة «فنادق ريكسوس» بافتتاح فندق ومنتجع «ريكسوس سي جيت» تزامنا مع احتفالات ليلة رأس السنة الماضية، ويعتبر الفندق الثاني ضمن سلسلة فنادق المجموعة في شرم الشيخ ويأتي إطلاقه عقب افتتاح فندق «ريكسوس شرم الشيخ» والذي حظي على كثير من الجوائز العالمية كواحد من أفضل عشرة منتجعات على مستوى العالم من حيث خدمات الإقامة الكاملة لعملائها المميزين في عام 2014.
يقع الفندق على بعد 5 دقائق من مطار شرم الشيخ الدولي و15 دقيقة من خليج نعمة في وسط المدينة، وتم تصميم المنتجع بتشكيلة متنوعة من الغرف الفندقية بإطلالة على البحر أو حمامات السباحة، وهي ما بين الغرف الديلوكس والأجنحة الفاخرة والفيلات المزودة بحمام سباحة خاص، فضلا عن تجهيز كل الغرف بأحدث تكنولوجيا مشاهدة التلفاز عن طريق الإنترنت لتضمن لكم راحة ورفاهية طول فترة أقامتكم.
يهدف فندق ومنتجع «ريكسوس سي جيت» لاحتلال مركز الصدارة بين الفنادق الفاخرة في منطقة الشرق الأوسط، استنادا على نجاح فندق «ريكسوس» شرم الشيخ والذي مزج بتناغم ما بين رفاهية الخدمات ورحابة الاستقبال والمذاق الرائع في كل مأكولاته من خلال مطاعمه الفاخرة والمتخصصة، وقد اكتسب الفندق رصيدا هائلا من المصداقية أمام عملائه من خلال منهج الإدارة المميز والاهتمام بأدق تفاصيل راحة زائري الفندق.
يضم فندق ومنتجع «ريكسوس سي جيت» مجموعة متنوعة من المطاعم العالمية، وتشمل المطعم الرئيسي «تركواز» ومطعم «ليلى اللبناني» ومطعم «سولت» لمأكولات البحر ومطعم «إبكيور» الحديث ومطعم «الماندرين الصيني» والمطعم الإيطالي «أوليفيو»، فضلا عن منطقة مطاعم «بيبول» والتي تقدم لأول مرة في مصر مأكولات طول اليوم بنظام قوائم الطعام المميزة.



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.