جمعية حقوق الإنسان السعودية تدعو إلى الاستفادة من الأمر الملكي

بعد تمديد مهلة العودة من المشاركة في أعمال قتالية 15 يوما

جمعية حقوق الانسان السعودية تدعو للاستفادة من المهلة الجديدة للعودة من القتال الخارجي
جمعية حقوق الانسان السعودية تدعو للاستفادة من المهلة الجديدة للعودة من القتال الخارجي
TT

جمعية حقوق الإنسان السعودية تدعو إلى الاستفادة من الأمر الملكي

جمعية حقوق الانسان السعودية تدعو للاستفادة من المهلة الجديدة للعودة من القتال الخارجي
جمعية حقوق الانسان السعودية تدعو للاستفادة من المهلة الجديدة للعودة من القتال الخارجي

ناشدت الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان الشباب السعوديين المنضمين إلى بعض التنظيمات أو الأحزاب أو التيارات خارج المملكة، الاستفادة من الأمر الملكي الذي تضمن منح كل من شارك في أعمال قتالية خارج السعودية بأي صورة كانت مهلة إضافية مدتها 15يوماً بدءا من تاريخ صدور هذا الأمر لمراجعة النفس والعودة عاجلاً إلى وطنهم.
وقال الدكتور مفلح بن ربيعان القحطاني رئيس الجمعية، إن الجمعية تثمن مثل هذا الأمر الملكي الذي يحقق الصالح العام ويعطي الفرصة لأبناء هذا الوطن الغالي للعودة إلى وطنهم والتراجع عن الاستمرار في البقاء في مواطن الفتن، خاصة وأن بعضهم قد عاين الواقع وعرف حقيقته وأن الأسلم والأصوب لهم ولأسرهم ووطنهم وقبل ذلك دينهم هو العودة لبلادهم.
وأفاد بأن هذا الأمر فرصة لكل من يرغب في العودة والاستفادة من المهلة الممنوحة من خلال التواصل مع أقرب سفارة أو ممثلية للمملكة لتسهيل أمر عودته إلى البلاد، مؤكداً أن من لم يبادر إلى العودة في المهلة المحددة قد يعرض نفسه للعقوبات المشار إليها في الأوامر الصادرة في هذا الشأن.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».