كونتي: بالغنا بالخوف من أودينيزي

أنطونيو كونتي مدرب نابولي (رويترز)
أنطونيو كونتي مدرب نابولي (رويترز)
TT

كونتي: بالغنا بالخوف من أودينيزي

أنطونيو كونتي مدرب نابولي (رويترز)
أنطونيو كونتي مدرب نابولي (رويترز)

اعترف أنطونيو كونتي مدرب نابولي بطل الدوري الإيطالي لكرة القدم، بأن لاعبيه كانوا يبالغون في شعورهم بالقلق والخوف، وأنه يتعين على الفريق تحسين سجله بعدما تكبد الخسارة السابعة خارج ملعبه هذا الموسم بهزيمته صفر - 1 ضد أودينيزي مساء الأحد.

وفاز أودينيزي على نابولي بهدف، ليمنح هدية لإنتر ميلان الذي انقض على صدارة الترتيب لاحقاً بالفوز 2 - 1 على جنوا، بينما كان إي سي ميلان قد تعادل في وقت سابق الأحد أيضاً مع ساسولو 2 - 2.

وسجل الهولندي يورغن إكيلينكامب هدفاً من مسافة بعيدة ليهزم حامل اللقب، الذي يقبع الآن في المركز الثالث.

وقال كونتي في تصريحات عقب المباراة نقلتها منصة «دازن»: «لم نستقبل أي تسديدات على المرمى في الشوط الأول، كان بجب أن نستغل الفرص التي أتيحت لنا، عانينا في بداية الشوط الثاني، ويمكن أن ترى حالة من الخوف لدى اللاعبين».

وتابع: «هدفان ملغيان وكرة في العارضة مع بداية الشوط الثاني... لقد كنا قلقين وخائفين للغاية، يجب علينا أن نعمل بجد، ونلعب بشكل أفضل، حتى في اللحظات الصعبة، يتعين علينا أن نتحكم في مثل هذه المواقف، وقطعاً نحتاج للتحسن».


مقالات ذات صلة

»البريمرليغ»: 8 أهداف في تعادل مثير بين مان يونايتد وبورنموث

رياضة عالمية التعادل حسم مواجهة مان يونايتد وبورنموث المثيرة (رويترز)

»البريمرليغ»: 8 أهداف في تعادل مثير بين مان يونايتد وبورنموث

اختتم فريقا مانشستر يونايتد وبورنموث منافسات الجولة السادسة عشرة من الدوري الإنجليزي الممتاز، بشكل مثير للغاية، بعدما تعادلا بنتيجة 4 / 4.

«الشرق الأوسط» (مانشستر)
رياضة عالمية ويسلي صاحب هدف الفوز لروما يحيي جماهير فريقه (رويترز)

«الدوري الإيطالي»: روما يستعيد ذاكرة الانتصارات بهدف في كومو

عاد روما إلى سكة الانتصارات بالدوري الإيطالي لكرة القدم، وذلك بعد فوزه على ضيفه كومو 1/صفر، الاثنين.

«الشرق الأوسط» (روما)
رياضة عالمية أولمبياد لوس أنجليس 2028 (رويترز)

موعد فتح سحب تذاكر أولمبياد لوس أنجليس

قالت اللجنة المنظمة لأولمبياد لوس أنجليس 2028 إن الجماهير ستتمكن من التسجيل بدءا من 14 يناير (كانون الثاني) للمشاركة في سحب عشوائي لتذاكر الرياضات الأولمبية.

«الشرق الأوسط» (لوس أنجليس)
رياضة عالمية أرينا سابالينكا الأفضل في تنس السيدات (إ.ب.أ)

الثانية تواليا... سابالينكا أفضل لاعبة من اتحاد اللاعبات المحترفات

أعلن اتحاد لاعبات التنس المحترفات الاثنين اختيار أرينا سابالينكا المصنفة الأولى عالميا كأفضل لاعبة للموسم الثاني على التوالي.

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
رياضة سعودية أسطورة يوفنتوس والمنتخب الإيطالي السابق كلاوديو ماركيزيو (رويترز)

ماركيزيو يفضّل رونالدو: تعلّموا من رحلة الصعود لا من الموهبة وحدها

حسم أسطورة يوفنتوس والمنتخب الإيطالي السابق، كلاوديو ماركيزيو، جدل المقارنة الأزلية بين كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي من زاوية مختلفة.

مهند علي (الرياض)

برونو فرنانديز: اللعب في الدوري السعودي ممكن مستقبلاً

برونو فرنانديز (رويترز)
برونو فرنانديز (رويترز)
TT

برونو فرنانديز: اللعب في الدوري السعودي ممكن مستقبلاً

برونو فرنانديز (رويترز)
برونو فرنانديز (رويترز)

قال اللاعب البرتغالي برونو فرنانديز، قائد فريق مانشستر يونايتد، إن المفاوضات التي ربطته بالانتقال إلى «الهلال» السعودي خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية لم تكن العامل الحاسم في قراراته المهنية، مؤكداً أن الجانب المالي لم يكن الدافع الأساسي في مسيرته.

وأوضح فرنانديز في تصريحات نقلتها قناة «Canal 11» البرتغالية، أن العرض المالي كان لافتاً، لكنه أشار إلى أن ذلك «لم يكن ما يوجه اختياراته»، مضيفاً: «أتقاضى أجراً جيداً جداً، لكن الفارق كان واضحاً. مع ذلك، لم يكن المال هو الدافع وراء قراري».

وأشار إلى أنه لم يفكر يوماً في الضغط على ناديه من أجل الرحيل، قائلاً: «كان بإمكاني المغادرة ومحاولة فرض الأمر، لكنني لم أشعر بأنني في وضع يسمح لي بذلك. بل شعرت بتعاطف وتقدير كبيرين تجاه النادي».

وفي الوقت نفسه، لم يُغلق فرنانديز الباب أمام خوض تجربة مستقبلية في الدوري السعودي، مؤكداً انفتاحه على الفكرة في حال توافرت الظروف المناسبة. وقال: «إذا جاء يوم اضطررت فيه للعب في السعودية، فسألعب هناك».

وتطرق اللاعب البرتغالي إلى الجوانب الحياتية لأي انتقال محتمل، مشيراً إلى أن تغيير نمط الحياة قد يكون عاملاً إيجابياً له ولعائلته، موضحاً: «أسلوب حياتي سيتغير، وحياة أطفالي ستكون أكثر إشراقاً، فبعد قضاء ست سنوات في مانشستر وسط البرد والأمطار، قد أجد نفسي ألعب في دوري مزدهر يضم لاعبين مرموقين».

وتأتي تصريحات فرنانديز في ظل استمرار اهتمام الأندية السعودية بالتعاقد مع اللاعبين البارزين، ضمن خطة تطوير الدوري فنياً ورفع مكانته الاستثمارية.


أموريم بين الإلهام والإحباط: مانشستر يونايتد يقترب من صورته القديمة دون فوز

مواجهة مانشستر يونايتد وبورنموث على ملعب «أولد ترافورد» كانت واحدة من أكثر مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز إثارة هذا الموسم (إ.ب.أ)
مواجهة مانشستر يونايتد وبورنموث على ملعب «أولد ترافورد» كانت واحدة من أكثر مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز إثارة هذا الموسم (إ.ب.أ)
TT

أموريم بين الإلهام والإحباط: مانشستر يونايتد يقترب من صورته القديمة دون فوز

مواجهة مانشستر يونايتد وبورنموث على ملعب «أولد ترافورد» كانت واحدة من أكثر مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز إثارة هذا الموسم (إ.ب.أ)
مواجهة مانشستر يونايتد وبورنموث على ملعب «أولد ترافورد» كانت واحدة من أكثر مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز إثارة هذا الموسم (إ.ب.أ)

قدّمت مواجهة مانشستر يونايتد وبورنموث على ملعب «أولد ترافورد» واحدة من أكثر مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز إثارة هذا الموسم، مباراة اتسمت بالفوضى والجنون والمتعة، إلى درجة أنها أسرت خيال حتى أكثر المدربين بروداً على خط التماس، وذلك وفقاً لشبكة «بي بي سي» البريطانية.

مدرب بورنموث أندوني إيراولا بدا عاجزاً عن تفسير ما حدث، مكتفياً بالقول: «من الصعب جداً شرح ما جرى، لكنني أفضّل التعادل 4 - 4 على 0 - 0». أما مدرب مانشستر يونايتد روبن أموريم، فاختصر انطباعه بكلمة واحدة: «ممتعة».

وعند التحليل عبر شبكة «سكاي سبورتس»، ذهب جيمي كاراغر أبعد من ذلك، واصفاً اللقاء بأنه «أفضل مباراة في الدوري الإنجليزي هذا الموسم حتى الآن». وأضاف المدافع السابق لليفربول ومنتخب إنجلترا: «كانت أشبه باستعادة لمانشستر يونايتد في عهد أليكس فيرغسون، كرة هجومية صريحة. هذه أفضل نسخة ليونايتد شاهدتها منذ فترة طويلة. طوال معظم المباراة كانوا رائعين للغاية، لكن عجزهم الدفاعي كلّفهم الكثير».

وأوضح كاراغر أن «هذه هي المرة الأولى في عهد أموريم، ومنذ زمن طويل، أشعر فيها بأنني أشاهد مانشستر يونايتد كما يجب أن يكون: موجات متتالية من الهجوم، لكن عدم القدرة على الدفاع أضرّ بهم».

وللمفارقة، سبق للسير أليكس فيرغسون أن قاد يونايتد في مباراتين سجل فيهما الفريق أربعة أهداف دون أن يحقق الفوز. الأولى كانت في موسم 2012 حين فرّط الفريق بتقدمه 4 - 2 وتعادل 4 - 4 مع إيفرتون على ملعب «أولد ترافورد»، وهي مباراة عُدَّت من العوامل المؤثرة في ضياع لقب الدوري آنذاك. أما الثانية، فكانت آخر مباراة في مسيرة فيرغسون التدريبية، وانتهت بتعادل مثير 5 - 5 أمام وست بروميتش في 2013.

ورغم أن الطريق لا يزال طويلاً أمام أموريم ليُقارن بفيرغسون، فإن المدرب البرتغالي بدا مدركاً تماماً لما شهده الجميع في تلك الليلة، حين تقدّم فريقه مرتين في الشوط الأول، ثم عاد ليتقدم مجدداً بعد أن استقبل هدفين في دقائق معدودة مع بداية الشوط الثاني، قبل أن يكتفي في النهاية بنقطة واحدة بعدما أنهى بورنموث اللقاء بصورة أقوى.

في الشوط الأول النابض بالحيوية، سجل مانشستر يونايتد أعلى قيمة متوقعة للأهداف من اللعب المفتوح دون ركلات جزاء هذا الموسم في أول 45 دقيقة من مباراة بالدوري الإنجليزي (2.49)، كما سدد 17 كرة، ولمس الكرة 30 مرة داخل منطقة جزاء الخصم، وهي أرقام تُعد الأعلى أو المشتركة في هذه الفئة هذا الموسم.

وقال أموريم عقب اللقاء: «إذا كنت تفهم قليلاً تاريخ هذا النادي، وتتابع الدوري الإنجليزي كما فعلت لسنوات طويلة، ستدرك أن واجبك لا يقتصر فقط على محاولة الفوز بالمباريات. الطريقة التي تحاول بها الفوز مهمة جداً للجماهير. نعم، هم يتوقون للفوز، لكنهم أيضاً يريدون أن يشعروا بالإلهام عندما يأتون إلى أولد ترافورد. ما حدث اليوم كان مُلهماً، وأعتقد أن لبورنموث دوراً في ذلك، لكن في النهاية يبقى الإحباط قائماً لعدم الفوز».

القائد السابق لمانشستر يونايتد غاري نيفيل وافق على هذا التوصيف إلى حدّ ما، قائلاً: «قد لا يكون هذا أفضل فريق ليونايتد، وقد تكون لديهم مشكلات دفاعية واضحة، لكن يمكنك أن تتعرف على هويتهم. كانت مباراة مجنونة بكل معنى الكلمة، الدفاعات تلاشت تماماً، وكان جنوناً مطلقاً».

وأشار نيفيل، الذي كان جزءاً من فرق يونايتد التي خاطرت هجومياً في عهد فيرغسون بدل الاكتفاء بحماية التقدم، إلى أن هذه الفلسفة كانت عنصراً أساسياً في فكر المدرب التاريخي. لكنه أقرّ في الوقت ذاته بأن الفريق الحالي لم يصل بعد إلى هذا المستوى.

وتكمن المشكلة الآن في الأرقام. فقد حصد مانشستر يونايتد نقطتين فقط من ثلاث مباريات بيتية كان يُفترض، وفق معظم التوقعات، أن يفوز بها. كما خرج بشباك نظيفة مرة واحدة فقط في 15 مباراة بالدوري هذا الموسم، ولا يتفوق عليه في هذا السوء الدفاعي سوى وولفرهامبتون متذيل الترتيب. وتحت قيادة أموريم، لم يحافظ الفريق على نظافة شباكه سوى في ست مباريات من أصل 42.

ويستعد يونايتد الآن لمواجهة أستون فيلا المتألق، في ظل غيابات مؤثرة؛ إذ سيفتقد هدافه الافتتاحي أماد ديالو، والمهاجم الخطير برايان مبيومو، اللذين ينضمان إلى الغائب أصلاً نصير مزراوي بسبب المشاركة في كأس أمم أفريقيا، فضلاً عن غياب لاعب الوسط المخضرم كاسيميرو الموقوف لمباراة واحدة بعد تلقيه البطاقة الصفراء الخامسة هذا الموسم. كما لم تلوح أي مؤشرات إيجابية بشأن عودة الثنائي الدفاعي هاري ماغواير وماتياس دي ليخت.

وأكد أموريم: «سنكون جاهزين للتحدي. كنا نعلم أن الكثير من الفرق ستفقد لاعبين بسبب الإصابات أو المشاركات الدولية. علينا فقط أن نخوض المباراة المقبلة بروح المسؤولية، وأن نقاتل من أجل الفوز».

وخلال اللقاء، دار نقاش واسع حول مدى تعديل أموريم لطريقة لعبه 3 - 4 - 2 - 1. المدافع الدولي الإيرلندي السابق جيم بيغلين، الذي علّق على المباراة عبر البث العالمي للدوري الإنجليزي، رأى أن التغيير كان واضحاً، في حين عدّ آخرون أنه كان محدوداً، قبل أن يتحول يونايتد فعلياً إلى خط دفاع رباعي بعد دخول ليساندرو مارتينيز بدلاً من ليني يورو في الشوط الثاني.

وكان المفتاح في هذا التحول هو أماد، الذي لعب في مركز أكثر تقدماً، بدلاً من الدور الدفاعي الواسع الذي شغله في نصف الساعة الأولى، حيث أصبح يتمركز داخل الملعب إلى جانب ليني يورو الذي شغل مركز الظهير الأيمن.

أما إيراولا، الذي اضطر فريقه هو الآخر إلى العودة إلى خمسة مدافعين بعد إصابة الأميركي تايلر آدامز في الدقيقة الأولى، فرأى أن «النظام هو ذاته الذي يلعبون به دائماً، لكن مع قدرة كبيرة على التكيف. إنه نظام مرن جداً».

وأما أموريم، الذي سبق أن قال مازحاً إنه لن يغير طريقته حتى لو طلب منه البابا ذلك، فقد رفض الخوض في نقاش تكتيكي مفصل، قائلاً: «هذا موضوع للنقاش بينكم، لا بيني وبينكم. أنا أعرف أنكم تعلمون أنني تدربت هذا الأسبوع على اللعب بأربعة مدافعين، لكن هذا شأنكم. يمكن أن تلعب بالأسماء نفسها، وما يبدو شيئاً قد يكون في الحقيقة شيئاً آخر».


موسيالا يعود إلى تدريبات بايرن ميونيخ

جمال موسيالا (رويترز)
جمال موسيالا (رويترز)
TT

موسيالا يعود إلى تدريبات بايرن ميونيخ

جمال موسيالا (رويترز)
جمال موسيالا (رويترز)

عاد نجم بايرن ميونيخ، اللاعب الألماني جمال موسيالا، إلى المشارَكة في التدريبات الجماعية للفريق، بعد غياب استمرَّ لأكثر من 5 أشهر؛ بسبب الإصابة، في خطوة تمثل تطوراً مهماً في مسار تعافيه. وشارك موسيالا (22 عاماً)، صباح الثلاثاء، في أجزاء من الحصة التدريبية للفريق التي أُقيمت في مقر النادي بشارع زابنر شتراسه، وذلك للمرة الأولى منذ تعرضه لإصابة قوية في يوليو (تموز) الماضي. وظهر اللاعب بحالة تركيز واضحة خلال دخوله أرض الملعب برفقة زملائه. وكان موسيالا قد تعرَّض لكسر في عظمة الشظية وتمزق في عدد من أربطة كاحله الأيسر، إثر اصطدامه بحارس باريس سان جيرمان آنذاك جيانلويغي دوناروما، خلال مباراة رُبع نهائي كأس العالم للأندية أمام الفريق الفرنسي في الخامس من يوليو، وهي المواجهة التي خسرها بايرن ميونيخ بهدفين دون رد. وخضع اللاعب لعملية جراحية في مدينة مورناو، أعقبتها فترة تأهيل امتدت 23 أسبوعاً، قبل أن يعود إلى أرضية الملعب في 23 أكتوبر (تشرين الأول) ضمن برنامج علاجي خاص. وخلال الأسابيع الماضية، كثَّف موسيالا تدريباته الفردية تحت إشراف مدرب التأهيل سيمون مارتينيلو، حيث شملت تمارين بالكرة، ومراوغات بسرعات عالية، وتسديدات على المرمى. وقال مدرب بايرن ميونيخ، فينسنت كومباني، قبل تعادل فريقه 2 - 2 مع ماينز في الدوري الألماني، إن موسيالا بات قريباً من العودة، معرباً عن أمله في مشاركته بعدد من الحصص التدريبية قبل عطلة أعياد الميلاد. وأضاف: «سيكون شعوراً رائعاً للفريق وله شخصياً». وبعد يوم راحة للفريق يوم الاثنين، واصل خلاله موسيالا تدريباته الفردية، عاد اللاعب للانضمام إلى المجموعة في أول حصة تدريبية لهذا الأسبوع، حيث شارك في الإحماء وبعض تدريبات التمرير، من دون الدخول في أي احتكاكات مباشرة. وأكد كومباني أن عودة موسيالا للمباريات ستتم بشكل تدريجي ودون مخاطرة، مشيراً إلى أن أولى دقائق مشاركته الرسمية متوقعة في يناير (كانون الثاني). ولم يُحسم بعد ما إذا كانت عودته ستكون خلال المباراة الودية أمام ريد بول سالزبورغ في السادس من يناير، أم في افتتاح الدوري الألماني بعد ذلك بـ5 أيام أمام فولفسبورغ على ملعب بايرن.