بطولة أرامكو لـ«الفورمولا 4» تلهب حلبة البحرين السبت

من مرحلة الاختبارات التي شهدتها حلبة البحرين (الشرق الأوسط)
من مرحلة الاختبارات التي شهدتها حلبة البحرين (الشرق الأوسط)
TT

بطولة أرامكو لـ«الفورمولا 4» تلهب حلبة البحرين السبت

من مرحلة الاختبارات التي شهدتها حلبة البحرين (الشرق الأوسط)
من مرحلة الاختبارات التي شهدتها حلبة البحرين (الشرق الأوسط)

تنطلق، السبت، الجولة الافتتاحية من بطولة «أرامكو السعودية» لـ«الفورمولا 4»، وذلك على حلبة البحرين الدولية. تليها الجولة الثانية على الحلبة ذاتها يومي 15 و16 أكتوبر (تشرين الأول)، ثم تنتقل المنافسات إلى حلبة كورنيش جدة، التي ستستضيف الجولة الثالثة يومي 10 و11 نوفمبر (تشرين الثاني)، تعقبها الجولة الرابعة خلال الفترة من 14 إلى 15 نوفمبر، وتختتم البطولة بالجولة الخامسة والأخيرة على حلبة كورنيش جدة يومي 5 و6 ديسمبر (كانون الأول).

واختتمت، الجمعة، الاختبارات الرسمية للبطولة، التي تأتي ضمن سلسلة سباقات السيارات أحادية المقعد للمبتدئين، والمعتمدة من الاتحاد الدولي للسيارات.

وشهدت الاختبارات الرسمية الأولى والثانية أجواءً حماسية، وتركيزاً عالياً وسط متابعة فنية دقيقة من الفرق المشاركة، حيث سجّل السائق جاكوب ميكاليف من فريق زاهد، أسرع زمن. وفي الاختبارات الثانية، سجّل السائق ثيو بالمر من فريق جاكو أسرع زمن.

وتعدّ هذه الاختبارات محطة مهمة ضمن برنامج التحضيرات للموسم الجديد، حيث تعمل الفرق إلى تقييم أداء سياراتها من طراز «Tatuus F4-T421» (الجيل الثاني)، وضبط الإعدادات الفنية للوصول إلى أعلى مستويات الجاهزية قبل انطلاق المنافسات الرسمية، كما تمثل الاختبارات فرصة للسائقين لاكتساب مزيد من الخبرة والتأقلم مع طبيعة حلبة البحرين الدولية، التي تعرف بتنوع منعطفاتها وتحدياتها التقنية، ما يسهم في رفع جاهزيتهم، وتعزيز مهاراتهم في التعامل مع مختلف ظروف القيادة.


مقالات ذات صلة

ريد بول واثق في بقاء فيرستابن حتى الاعتزال

رياضة عالمية أوليفر مينتزلاف (رويترز)

ريد بول واثق في بقاء فيرستابن حتى الاعتزال

أعرب أوليفر مينتزلاف، الرئيس التنفيذي للمشاريع المؤسسية والاستثمارات الجديدة في شركة «ريد بول»، عن ثقته المطلقة في بقاء الهولندي ماكس فيرستابن.

«الشرق الأوسط» (أمستردام )
رياضة عالمية تغييرات جذرية منتظرة في بطولة العالم لـ«فورمولا 1» (أ.ب)

«فورمولا 1»: هل ستكون تغييرات 2026 خطوة محورية لفيراري؟

هل ستُمكّن التغييرات القانونية الجذرية المنتظرة في بطولة العالم للفورمولا 1 العام المقبل، فيراري، أنجح فرق الفئة الاولى، من استعادة أمجاده السابقة؟

«الشرق الأوسط» (مارانيلو )
رياضة عالمية السباق المرتقب سيقام خلال أبريل المقبل في جدة (الشرق الأوسط)

«جائزة السعودية الكبرى» تدعو المشجعين لحجز مقاعدهم «مبكراً»

دعت شركة رياضة المحركات السعودية، الجهة المسوقة لجائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1 لعام 2026، المشجعين إلى حجز مقاعدهم مبكراً.

«الشرق الأوسط» (جدة)
رياضة عالمية تعود جائزة البرتغال الكبرى المقرر إقامتها في بورتيماو إلى روزنامة بطولة العالم للفورمولا واحد (إ.ب.أ)

فورمولا واحد: عودة جائزة البرتغال الكبرى إلى الروزنامة لعامي 2027 و2028

تعود جائزة البرتغال الكبرى المقرر إقامتها في بورتيماو إلى روزنامة بطولة العالم للفورمولا واحد في عقد يمتد لعامي 2027 و2028.

«الشرق الأوسط» (باريس )
رياضة عالمية فرق «الفورمولا 1» وقّعت اتفاقية كونكورد للحوكمة (إ.ب.أ)

فرق «فورمولا 1» تُوقع اتفاقية كونكورد للحوكمة

وقَّعت الفِرق المنافِسة في بطولة العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات وعددها 11 اتفاقية «كونكورد» للحوكمة.

«الشرق الأوسط» (لندن)

الطرابلسي: مواصلة الانتصارات أكبر حافز أمام نيجيريا

سامي الطرابلسي مدرب المنتخب التونسي (إ.ب.أ)
سامي الطرابلسي مدرب المنتخب التونسي (إ.ب.أ)
TT

الطرابلسي: مواصلة الانتصارات أكبر حافز أمام نيجيريا

سامي الطرابلسي مدرب المنتخب التونسي (إ.ب.أ)
سامي الطرابلسي مدرب المنتخب التونسي (إ.ب.أ)

قال سامي الطرابلسي، مدرب المنتخب التونسي، إن الفوز في المباراة الأولى في كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم على أوغندا ​أكبر حافز للاعبين لتكرار الانتصار على نيجيريا في الجولة الثانية من المجموعة الثالثة، السبت، ومن ثم التأهل للدور الثاني.

وتغلبت تونس على أوغندا 3-1 في الجولة الافتتاحية لدور المجموعات، لتتصدر المجموعة متفوقة بفارق الأهداف على نيجيريا التي تغلبت 2-1 على تنزانيا.

ويتأهل أول منتخبين في المجموعات الست مع أفضل 4 منتخبات تحتل ‌المركز الثالث إلى ‌دور الستة عشر للبطولة ‌التي ⁠يستضيفها المغرب.

وأضاف ​الطرابلسي في ‌مؤتمر صحافي، الجمعة، قبل مباراة الغد في فاس: «بالتأكيد خوض المباراة الثانية بعد الفوز في الأولى حافز مهم لكل اللاعبين ويمنحهم ثقة أكبر. سنواجه أحد أقوى المنتخبات الأفريقية. عازمون على تحقيق نتيجة إيجابية للتأهل للدور الثاني قبل مواجهة تنزانيا في الجولة الأخيرة من دور المجموعات».

وفي ⁠رده على سؤال بشأن عدم تأهل نيجيريا لكأس العالم عكس تونس، أشار ‌الطرابلسي إلى أن التأهل للبطولة ‍-التي ستقام في أميركا الشمالية ‍العام المقبل- لن يكون مؤثراً في مباراة الغد.

وأوضح: «‍تأهلنا لكأس العالم وعدم تأهل نيجيريا لا يمنحنا أفضلية، لأننا لا نتعامل مع فرضيات بقدر ما نتعامل بجدية وتركيز مع كل منافس وكل مباراة على حدة. المهم الحفاظ على التركيز ​والانضباط في الملعب ودعم روح الانتصار التي يتحلى بها الفريق لتحقيق نتيجة جيدة تسعد الجماهير التونسية. ⁠مشوار البطولة لا يزال طويلاً، وأمامنا مباريات أخرى صعبة ومفتاح تجاوز كل هذا هو التركيز والانضباط والتقدم خطوة بخطوة دون التفكير في أهداف بعيدة المدى».

وسيتعين على مدافع تونس السابق، الذي خسر نهائي نسخة 1996 أمام جنوب أفريقيا صاحبة الأرض، بخبراته وسينقلها للاعبين لتحقيق الفوز على نيجيريا والتأهل مبكراً إلى الدور الثاني من البطولة المستمرة حتى 18 يناير (كانون الثاني) المقبل.

وأكّد الطرابلسي (57 عاماً) أن كل اللاعبين في صحة جيدة وجاهزين لتعزيز صفوف المنتخب الوطني، وأنه ‌سيحتفظ بالتشكيلة نفسها التي بدأت مباراة أوغندا، قائلاً: «لا نغير فريقاً فائزاً».


كرة القدم المغربية تختتم عاماً استثنائياً

منتخب المغرب يواصل تحطيم الأرقام القياسية (أ.ف.ب)
منتخب المغرب يواصل تحطيم الأرقام القياسية (أ.ف.ب)
TT

كرة القدم المغربية تختتم عاماً استثنائياً

منتخب المغرب يواصل تحطيم الأرقام القياسية (أ.ف.ب)
منتخب المغرب يواصل تحطيم الأرقام القياسية (أ.ف.ب)

شكّل عام 2025 محطة مفصلية في تاريخ كرة القدم المغربية بعدما جمع بين أرقام قياسية لا سابق لها للمنتخب الأول وإنجازات عالمية في منتخبات الناشئين والشباب، فضلاً عن ​ألقاب قارية وعربية، وحضور لافت في الجوائز الفردية الأفريقية والدولية.

وعلى مستوى المنتخب الأول، واصل المغرب نتائجه الرائعة محققاً رقماً قياسياً عالمياً بلغ 19 انتصاراً متتالياً على مستوى المباريات الدولية، متجاوزاً الرقم السابق المسجل باسم إسبانيا بين عامَي 2008 و2009. كما حجز بطاقة التأهل إلى كأس العالم 2026 مبكراً، ليصبح أول منتخب أفريقي يتأهل بعد تصدر مجموعته في التصفيات.

ويستضيف المغرب حالياً نهائيات كأس الأمم الأفريقية لأول مرة منذ عام 1988 وسط طموحات كبيرة للمنافسة على اللقب، ‌مدعومة بزخم جماهيري ‌واستقرار فني منذ كأس العالم «قطر 2022».

وعلى الصعيد ‌الإقليمي، ⁠تُوج ​المغرب ‌بكأس العرب 2025 في قطر للمرة الثانية في تاريخه، معتمداً على منتخب من اللاعبين المحليين والمحترفين في البطولات المحلية العربية، ليضيف لقباً عربياً جديداً إلى سجله.

وفي فئات الشباب والناشئين، حقق المغرب إنجازاً تاريخياً بتتويج منتخب تحت 20 عاماً بلقب كأس العالم للشباب 2025 في تشيلي، ليصبح ثاني منتخب أفريقي يحرز اللقب بعد غانا عام 2009، وهو أول لقب عالمي في تاريخ كرة القدم المغربية على مستوى جميع الفئات. ⁠واختير المنتخب المغربي للشباب، الذي بلغ أيضاً نهائي كأس أفريقيا للشباب، كأفضل منتخب وطني في أفريقيا خلال ‌جوائز الاتحاد الأفريقي (الكاف).

كما تألق منتخب تحت 17 عاماً بفوزه بلقب أفريقيا، ثم تأهل إلى دور الثمانية لكأس العالم للناشئين 2025 في قطر، وهو أفضل إنجاز مغربي في تاريخ المشاركات بهذه الفئة، في مؤشر على تطور منظومة كرة القدم المغربية.

وسجل في الوقت ذاته رقماً قياسياً في عدد الأهداف المسجلة خلال لقاء واحد في بطولة عالمية بفوزه على كاليدونيا الجديدة 16-صفر.

على صعيد السيدات، بلغ ​منتخب المغرب نهائي كأس الأمم الأفريقية للمرة الثانية توالياً، قبل أن يحل وصيفاً أمام منتخب نيجيريا، في حين تُوجت القائدة غزلان الشباك بجائزة ⁠أفضل لاعبة أفريقية.

وعلى الصعيد الفردي، نال أشرف حكيمي جائزة أفضل لاعب أفريقي لعام 2025 بعد موسم لافت مع باريس سان جيرمان، تُوج خلاله بدوري أبطال أوروبا، وثنائية الدوري والكأس في فرنسا، إضافة إلى كأس السوبر الأوروبية. كما حل سادساً في ترتيب جائزة الكرة الذهبية في أفضل مركز للاعب مغربي في تاريخ الجائزة، واختير ضمن التشكيلة المثالية لـ«الفيفا» لعام 2025.

وفاز ياسين بونو حارس الهلال السعودي بجائزة أفضل حارس في أفريقيا لعام 2025، كما دخل قائمة أفضل خمسة حراس في العالم في تصنيف جائزة «ياشين».

وعلى مستوى الأندية، تُوج نهضة بركان بلقب كأس الكونفدرالية ليحقق لقبه الثالث في المسابقة بعد عامَي 2020 و2022، وذلك بعدما بلغ النهائي خمس مرات ‌في آخر ست سنوات.

وبذلك أنهت كرة القدم المغربية عام 2025 بحصيلة غير مسبوقة عززت مكانتها قارياً ودولياً، مع ترقب استحقاقات المرحلة المقبلة، وفي مقدمتها كأس أمم أفريقيا.


التأهل للمونديال يغطي على خيبة أمل كرة القدم المصرية

منتخب مصر تأهل للمونديال للمرة الرابعة في تاريخه (أ.ف.ب)
منتخب مصر تأهل للمونديال للمرة الرابعة في تاريخه (أ.ف.ب)
TT

التأهل للمونديال يغطي على خيبة أمل كرة القدم المصرية

منتخب مصر تأهل للمونديال للمرة الرابعة في تاريخه (أ.ف.ب)
منتخب مصر تأهل للمونديال للمرة الرابعة في تاريخه (أ.ف.ب)

جاء تأهل منتخب مصر إلى كأس العالم لكرة القدم 2026 «دون طعم»، رغم أن التأهل في السابق كانت تصاحبه الكثير من الأفراح بين الجماهير، لكن التأهل للمرة الرابعة إلى البطولة الموسعة التي ستُقام العام المقبل في أميركا الشمالية لم يشهد ​الفرحة المعروفة عند المصريين، لدرجة أن الكثيرين اعتبروا التأهل أمراً طبيعياً وليس إنجازاً يستحق الاحتفال، خصوصاً مع تأهل تسعة منتخبات أفريقية بالفعل إلى البطولة، مع إمكانية أن تصبح عشرة منتخبات.

ويرى الكثير من الجماهير والنقاد أن تأهل المنتخب الملقب باسم «الفراعنة» هو أمر عادي ومتوقع، في ظل المنافسة في مجموعة من بين أضعف المجموعات في التصفيات.

وتأهلت مصر عن مجموعة ضمت معها بوركينا فاسو وجيبوتي وإثيوبيا وغينيا بيساو وسيراليون، بعدما تصدرت المجموعة برصيد 26 نقطة، متفوقةً بخمس نقاط على بوركينا فاسو أقرب ملاحقيها.

وقال الناقد الرياضي فتحي سند لـ«رويترز»، إن التأهل لكأس العالم في ظل مشاركة 48 منتخباً بات أمراً عادياً للغاية بالنسبة ‌للكرة المصرية.

ورغم أن بيراميدز حقق لقبين قاريين هذا العام بتتويجه بدوري أبطال ‌أفريقيا ⁠وكأس ​السوبر الأفريقية ‌لأول مرة في تاريخه، فإن هذا الإنجاز لم يُستقبل بالفرحة الطاغية التي تصاحب هذا الحدث عادة، خاصة وأن المتوج باللقبين فريق حديث العهد لا يمتلك عدداً غفيراً من الجماهير، وليس الأهلي أو الزمالك.

وفي يونيو (حزيران)، تغلب بيراميدز 3-2 على ماميلودي صن داونز في النهائي بمجموع مباراتي النهائي، قبل أن يفوز 1 - صفر على نهضة بركان ليظفر بكأس السوبر الأفريقية في أكتوبر (تشرين الأول).

وبعيداً عن الإنجازات، فقد نالت الانتقادات بشدة من الاتحاد المصري لكرة القدم بعد الإخفاقات التي تعرضت لها منتخبات الشباب والناشئين خلال العام.

لكن هاني أبو ريدة رئيس الاتحاد ⁠المصري لكرة القدم الذي عاد إلى المنصب في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، يرى أن عام 2025 شهد العديد من الإنجازات.

وقال لـ«رويترز»: «وضعنا استراتيجية ‌الهدف منها الاهتمام بالبنية التحتية، ودعم المنتخبات الوطنية في كافة مراحلها ‍السنية ونسير بخطى ثابتة لتحقيق استراتيجيتنا».

ولاحقت الإخفاقات ‍منتخبات مصر التي شاركت في بطولات عالمية، إذ خرج منتخب مصر للشباب من الدور الأول لكأس ‍العالم تحت 20 عاماً، وجاء الإقصاء المبكر من البطولة التي أقيمت في تشيلي، بعدما خسر الفريق من نيوزيلندا واليابان ليحتل المركز الثالث في مجموعته.

وخرج فريق تحت 17 عاماً من دور المجموعات في كأس العالم للناشئين التي أقيمت في قطر في نوفمبر (تشرين الثاني)، بعدما افتتح مشواره بالفوز على هايتي ثم تعادل مع فنزويلا قبل الخسارة من إنجلترا ​في ختام دور المجموعات.

وقبل أن ينتهي عام 2025، جاء إخفاق منتخب مصر الثاني الذي شارك في بطولة كأس العرب هذا الشهر في الدوحة، ليزيد من الظلال الكئيبة على ⁠كرة القدم المصرية، بعد عدم تحقيق أي فوز في البطولة والخروج من الدور الأول.

وبعيداً عن كرة القدم، فإن الألعاب الأخرى تألقت وحققت العديد من النجاحات.

وحقق منتخب مصر مواليد 2008 المركز الثاني في بطولة العالم لكرة اليد التي استضافتها المغرب بعد الخسارة من ألمانيا في النهائي في نوفمبر (تشرين الثاني).

ويظل أبطال مصر في رياضة الأسكواش من بين أبرز أصحاب الإنجازات في الرياضة بالبلاد.

وواصل المصريون التربع على عرش الأسكواش العالمي بإنجازات مذهلة، أبرزها الهيمنة على التصنيف العالمي للرجال والسيدات، وفوز نور الشربيني ومصطفى عسل بلقب بطولة العالم في الفردي للسيدات والرجال.

وتضمن تقرير وزارة الشباب والرياضة المصرية حصول البلاد في أبريل (نيسان) على 12 ميدالية في رفع الأثقال، من بينها ثماني ميداليات ذهبية خلال المشاركة في بطولة أفريقيا بموريشيوس.

وحقق الاتحاد المصري للتايكوندو ثماني ميداليات في بطولة كأس رئيس الاتحاد الدولي، وحصد الاتحاد المصري للجودو عشر ميداليات خلال مشاركته في بطولة أفريقيا.

وفاز الاتحاد المصري للخماسي الحديث ‌بميداليتين خلال المشاركة في كأس العالم بالمجر، وفاز الاتحاد المصري للسلاح بميداليتين ذهبيتين خلال بطولة العالم للناشئين.

وحققت مصر إنجازات ملحوظة في الرماية هذا العام، أبرزها تصدر البطولة العربية للرماية، والتألق في بطولة العالم للرماية التي استضافتها القاهرة.