كوريا الشمالية ترفض مطالبة واشنطن بنزع أسلحتها النوويةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5186284-%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D9%81%D8%B6-%D9%85%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D8%B4%D9%86%D8%B7%D9%86-%D8%A8%D9%86%D8%B2%D8%B9-%D8%A3%D8%B3%D9%84%D8%AD%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9
كوريا الشمالية ترفض مطالبة واشنطن بنزع أسلحتها النووية
زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون (د.ب.أ)
سيول:«الشرق الأوسط»
TT
سيول:«الشرق الأوسط»
TT
كوريا الشمالية ترفض مطالبة واشنطن بنزع أسلحتها النووية
زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون (د.ب.أ)
أعلنت كوريا الشمالية، اليوم (الاثنين)، رفضها مطالبة الولايات المتحدة بنزع أسلحتها النووية، وفق ما أفادت وسائل إعلام رسمية، مؤكدة أن وضعها كدولة نووية «مكرس بشكل دائم» في قوانينها و«لا رجعة عنه».
وقالت بعثة كوريا الشمالية لدى الأمم المتحدة في بيان: «خلال اجتماع لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ارتكبت الولايات المتحدة مجدداً استفزازاً سياسياً خطيراً بتصنيف حيازتنا لأسلحة نووية على أنه غير قانوني ومطالبتها بنزعه»، وفق ما أفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية.
وأكد البيان أن وضع كوريا الشمالية «المكرس بشكل دائم في القانون الأعلى والأساسي للبلاد كدولة نووية، أصبح لا رجعة فيه»، مشيراً إلى عدم وجود «علاقات رسمية" لبيونغ يانغ مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية منذ أكثر من 30 عاماً.
وأضاف البيان أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية «لا تملك السلطة القانونية ولا التبرير الأخلاقي للتدخل في الشؤون الداخلية لدولة نووية موجودة خارج معاهدة حظر الانتشار النووي».
وانسحبت كوريا الشمالية من الوكالة الدولية للطاقة الذرية عام 1994 بعد خلاف بشأن عمليات التفتيش النووية، متهمة واشنطن باستخدام الوكالة لانتهاك سيادتها.
وقال البيان إن بيونغ يانغ «ستعارض وترفض بشدة أي محاولة لتغيير الوضع الحالي لجمهورية كوريا الشعبية الديموقراطية، وبكونها دولة مسؤولة ومسلحة نووياً»، مستخدمة الاسم الرسمي للبلاد.
ويأتي البيان في أعقاب زيارة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، لمنشآت أبحاث الأسلحة الأسبوع الماضي، حيث قال إن بيونغ يانغ «ستطرح سياسة للدفع قدما ببناء قوات نووية وقوات تقليدية في آن واحد».
ومنذ فشل قمة مع الولايات المتحدة عام 2019 بشأن نزع السلاح النووي، تؤكد كوريا الشمالية بشكل مستمر أنها لن تتخلى أبداً عن أسلحتها النووية.
أفغانستان تتعاون مع طاجيكستان للتحقيق في اشتباك حدوديhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5223888-%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%B9-%D8%B7%D8%A7%D8%AC%D9%8A%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D8%B4%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D9%83-%D8%AD%D8%AF%D9%88%D8%AF%D9%8A
مسؤولون أمنيون باكستانيون وأقارب ضباط شرطة قُتلوا في هجوم بالأسلحة النارية والمتفجرات في كاراك بباكستان... 23 ديسمبر (إ.ب.أ)
كابل:«الشرق الأوسط»
TT
كابل:«الشرق الأوسط»
TT
أفغانستان تتعاون مع طاجيكستان للتحقيق في اشتباك حدودي
مسؤولون أمنيون باكستانيون وأقارب ضباط شرطة قُتلوا في هجوم بالأسلحة النارية والمتفجرات في كاراك بباكستان... 23 ديسمبر (إ.ب.أ)
أعلنت سلطات «طالبان» الأفغانية أنها تعمل مع طاجيكستان المجاورة للتحقيق في اشتباك حدودي، وقع الخميس، وأسفر عن مقتل 5 أشخاص، بينهم حارسا حدود طاجيكيان.
وقالت لجنة الأمن القومي الطاجيكية، الخميس في بيان نقلته وكالة الأنباء الرسمية «خوفار»، إن 3 عناصر من «منظمة إرهابية» عبروا الحدود «بشكل غير قانوني» في ولاية خاتلون المتاخمة لأفغانستان.
مسؤولون أمنيون باكستانيون وأقارب ضحايا هجوم حدودي مسلح وتفجير في كاراك بباكستان... 23 ديسمبر (إ.ب.أ)
وأضافت أنه تم «تحييدهم» بعد اشتباك مع حرس الحدود الطاجيكي الذي قضى اثنان من أفراده في الاشتباك.
وقال وزير الخارجية الأفغاني، أمير خان متقي، السبت: «بدأنا تحقيقات جادة في الحوادث» الأخيرة على الأراضي الطاجيكية.
وأضاف في فعالية أُقيمت في كابل: «لقد تحدثت مع وزير خارجية طاجيكستان، ونحن نعمل معاً لمنع وقوع حوادث مماثلة».
وأضاف: «نشعر بالقلق من أن بعض الجهات الخبيثة تسعى لتدمير العلاقات بين البلدين المجاورين» من دون الخوض في التفاصيل.
وتشترك طاجيكستان في حدود جبلية مع أفغانستان يناهز طولها 1350 كيلومتراً، وعلاقاتها متوترة مع حركة «طالبان» التي عادت إلى الحكم في عام 2021.
وعلى عكس قادة آخرين في آسيا الوسطى، فإن الرئيس الطاجيكي، إمام علي رحمن، الذي يتولى السلطة منذ عام 1992، هو الوحيد الذي ينتقد حركة «طالبان» علناً.
ويحض علي رحمن «طالبان» على احترام حقوق الطاجيك الذين يقدر عددهم بنحو 10 ملايين في أفغانستان، أي ربع عدد سكان البلاد.
في الأشهر الأخيرة، اندلعت مناوشات حدودية، نادراً ما تم التعليق عليها رسمياً، وعُقدت اجتماعات بين مسؤولين من «طالبان» وطاجيكستان، وفق وسائل إعلام محلية.
وقُتل 5 مواطنين صينيين على الأقل، وأُصيب آخرون بهجومين منفصلين على طول الحدود مع أفغانستان في أواخر نوفمبر (تشرين الثاني) ومطلع ديسمبر (كانون الأول)، وفق السلطات الطاجيكية.
وبحسب تقرير للأمم المتحدة صدر في ديسمبر، فإن جماعة «أنصار الله» المتطرفة «لديها مقاتلون منتشرون في مناطق مختلفة من أفغانستان»؛ بهدف رئيسي هو «زعزعة استقرار الوضع في طاجيكستان». كما تشعر دوشنبه بالقلق إزاء وجود مقاتلين من تنظيم «داعش» في خراسان بأفغانستان.
رئيس الوزراء الباكستاني يشيد بقوات الأمن بعد قتل إرهابيينhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5223876-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B2%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D8%B4%D9%8A%D8%AF-%D8%A8%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%86-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D9%82%D8%AA%D9%84-%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D9%8A%D9%86
يقف أفراد الأمن في حالة تأهب وسط ضباب كثيف في محطة قطار في لاهور بتاريخ 28 ديسمبر الحالي (أ.ف.ب)
إسلام آباد:«الشرق الأوسط»
TT
إسلام آباد:«الشرق الأوسط»
TT
رئيس الوزراء الباكستاني يشيد بقوات الأمن بعد قتل إرهابيين
يقف أفراد الأمن في حالة تأهب وسط ضباب كثيف في محطة قطار في لاهور بتاريخ 28 ديسمبر الحالي (أ.ف.ب)
أشاد رئيس وزراء باكستان محمد شهباز شريف، السبت، بقوات الأمن إثر مقتل أربعة إرهابيين، تدعمهم الهند، في منطقة بنججور بمقاطعة بلوشستان، حسبما أفادت وكالة أنباء «أسوشييتد برس أوف باكستان». ونقلت الوكالة عن شريف قوله في بيان: «ستحبط الحكومة الخطط الخبيثة للإرهابيين الذين هم أعداء للإنسانية».
رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف يلقي كلمة خلال المؤتمر الدولي حول باكستان القادرة على الصمود في وجه تغير المناخ في جنيف بتاريخ 9 يناير 2023 (د.ب.أ)
وأضاف رئيس الوزراء: «إن الدولة بأسرها تقف مع قوات الأمن في الحرب ضد الإرهاب»، مؤكداً أن الحكومة ملتزمة بالقضاء التام على جميع أشكال الإرهاب من البلاد.
وتأتي هذه العملية في ظل تزايد ملحوظ للهجمات الإرهابية، خاصة في إقليمي خيبر بختونخوا وبلوشستان، منذ أن سيطر نظام حركة «طالبان» الأفغانية على السلطة في أفغانستان عام 2021
ملايين الأفغان يواجهون خطر الجوعhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5223858-%D9%85%D9%84%D8%A7%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87%D9%88%D9%86-%D8%AE%D8%B7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%B9
صورة أرشيفية لأفغانيات ينتظرن تسلُّم حصص غذائية وزَّعتها إحدى منظمات الإغاثة الإنسانية في كابل... الأحد 28 مايو أيار 2023 (أ.ب)
كابل:«الشرق الأوسط»
TT
كابل:«الشرق الأوسط»
TT
ملايين الأفغان يواجهون خطر الجوع
صورة أرشيفية لأفغانيات ينتظرن تسلُّم حصص غذائية وزَّعتها إحدى منظمات الإغاثة الإنسانية في كابل... الأحد 28 مايو أيار 2023 (أ.ب)
يقوم مواطن أفغاني يدعى رحيم الله، ببيع الجوارب على عربته في شرق العاصمة الأفغانية كابل، لنحو 10 ساعات يومياً، حيث يجني من ذلك ما يتراوح بين 4.5 و6 دولارات. ورغم أنه مبلغ زهيد، فإنه هو كل ما يمكن أن يتحصل عليه من أجل إطعام أسرته المكونة من 5 أفراد.
صورة أرشيفية للاجئين أفغان ينتظرون التسجيل في مخيم بالقرب من الحدود الباكستانية - الأفغانية في تورخم بأفغانستان... السبت 4 نوفمبر 2023 (أ.ب)
ويعد رحيم الله، الذي يستخدم اسمه الأول فقط شأنه شأن كثير من الأفغان، واحداً من بين ملايين الأفغان الذين يعتمدون على المساعدات الإنسانية التي تصلهم سواء من السلطات الأفغانية أو من المنظمات الخيرية الدولية، للبقاء على قيد الحياة. وذكرت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، في مقال نُشر على موقعها الإلكتروني مؤخراً، أن نحو 22.9 مليون شخص - أي نحو نصف السكان - كانوا في حاجة للحصول على مساعدات في عام 2025.
صورة أرشيفية لعائلات أفغانية لاجئة عائدة إلى وطنها تتجمع بجوار شاحنات محملة بأمتعتها يوم الاثنين 25 أغسطس 2025 (أ.ب)
إلا أن الخفض الهائل في المساعدات الدولية - بما يشمل وقف المساعدات الأميركية التي من بينها برامج مثل توزيع الغذاء تحت إدارة برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة - قطع شريان الحياة هذا. وكان «برنامج الأغذية العالمي» قد حذَّر خلال الشهر الحالي من مواجهة أكثر من 17 مليون شخص في أفغانستان حالياً مستويات الأزمة من الجوع خلال فصل الشتاء، وذلك بزيادة قدرها 3 ملايين شخص عمّا كان الوضع عليه قبل أكثر من عام.
ويأتي هذا الخفض في المساعدات في الوقت الذي تعاني فيه أفغانستان من تدهور الاقتصاد، ومن موجات جفاف متكررة، وحدوث زلزالين مدمِّرين، وتدفق هائل للاجئين الأفغان الذين تم طردهم من دول مثل إيران وباكستان. وقد
ضغطت نتيجة الصدمات المتعددة بشدة على الموارد، بما يشمل الإسكان والغذاء.
الأمم المتحدة تطلب مساعدات
من جانبه، أبلغ توم فليتشر منسق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة، مجلس الأمن الدولي في منتصف ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بأن الوضع قد تفاقم؛ بسبب «الصدمات المتداخلة»، التي تشمل الزلازل الأخيرة، وازدياد القيود المفروضة على الحصول على المساعدات الإنسانية وتوفير العاملين.
وبينما قال فليتشر إن نحو 22 مليون أفغاني سيحتاجون إلى مساعدات الأمم المتحدة في عام 2026، ستركز منظمته على 3.9 مليون شخص يحتاجون بصورة ملحة إلى مساعدات لإنقاذ الأرواح بسبب تراجع مساهمات المانحين. وأوضح فليتشر أن هذا الشتاء هو «الأول منذ أعوام الذي يكاد يخلو من توزيع الغذاء الدولي». وأضاف: «ونتيجة لذلك، لم يحصل على المساعدات الغذائية خلال موسم الجفاف الذي شهده عام 2025، سوى مليون شخص من الفئات الأشد ضعفاً، بالمقارنة مع 5.6 مليون شخص في العام الماضي».
وقد كان العام كارثياً بالنسبة لمنظمات الأمم المتحدة المعنية بتقديم المساعدات الإنسانية، والتي اضطرت إلى شطب آلاف الوظائف وخفض الإنفاق في أعقاب خفض المساعدات.
وقال فليتشر: «نحن ممتنون لكم جميعاً ممن استمروا في دعم أفغانستان. ولكن بينما نستعد لدخول عام 2026، فإننا نواجه خطر حدوث مزيد من التراجع للمساعدات المنقذة للحياة، في وقت يزداد فيه انعدام الأمن الغذائي، والاحتياجات الصحية، والضغط على الخدمات الأساسية، ومخاطر الحماية».
صورة أرشيفية لمقاتل من «طالبان» يقف حارساً بينما يتلقى الناس حصصاً غذائية توزعها منظمة إغاثة إنسانية صينية في كابل... السبت 30 أبريل 2022 (أ.ب)
عودة اللاجئين
وأدت عودة ملايين اللاجئين إلى زيادة الضغط على النظام المنهك بالفعل. ومن جانبه، قال وزير شؤون اللاجئين والعودة، مولوي عبد الكبير، إن هناك 1.7 مليون لاجئ أفغاني عادوا إلى البلاد خلال الأعوام الـ4 الماضية، بحسب ما ورد في بيان تم نشره على الموقع الإلكتروني الخاص بالوزارة.
يشار إلى أن رحيم الله (29 عاماً) هو أحد هؤلاء اللاجئين العائدين. وكان الجندي السابق في الجيش الأفغاني قد فرَّ إلى دولة باكستان المجاورة بعد سيطرة «طالبان» على السلطة في عام 2021، ثم أعيد ترحيله إلى أفغانستان بعد عامين، وحصل في البداية على مساعدات نقدية وغذائية. ويقول: «لقد كانت المساعدات تساعدني كثيراً»، ولكن دونها «صرت الآن لا
أملك ما يكفي من المال لكي أعيش. وفي حال أصبت بمرض خطير أو واجهت أي مشكلة أخرى، لا سمح الله، فسيكون من الصعب جداً علي أن أتعامل مع الأمر بسبب عدم وجود أي مال إضافي لديّ لتحمل التكاليف».
وفي الوقت نفسه، أدى التدفق الهائل للاجئين السابقين إلى ارتفاع أسعار الإيجارات بشكل كبير. فقد ضاعف مالك المنزل الذي يعيش فيه رحيم الله - تقريباً - قيمة إيجار منزله الصغير المكون من غرفتين، بجدران نصفها
مصنوع من الخرسانة والنصف الآخر من الطين، بالإضافة إلى موقد طعام من
الطمي بدائي الصنع.
وقبل سيطرة «طالبان»، كان رحيم الله يحصل على راتب جيد، وكانت زوجته تعمل مدرسةً. إلا أن القيود الصارمة التي فرضتها الحكومة الجديدة على النساء والفتيات تعني منع النساء من العمل في جميع الوظائف تقريباً، وصارت زوجته عاطلة عن العمل.