«معادن» تعيّن دونوفان والر رئيساً تنفيذياً للتكنولوجيا لدعم الابتكار والتقنيات المتقدمة

«معادن» تعيّن دونوفان والر رئيساً تنفيذياً للتكنولوجيا لدعم الابتكار والتقنيات المتقدمة
TT

«معادن» تعيّن دونوفان والر رئيساً تنفيذياً للتكنولوجيا لدعم الابتكار والتقنيات المتقدمة

«معادن» تعيّن دونوفان والر رئيساً تنفيذياً للتكنولوجيا لدعم الابتكار والتقنيات المتقدمة

أعلنت شركة التعدين العربية السعودية «معادن»، أكبر شركة تعدين متعددة السلع في الشرق الأوسط، تعيين دونوفان والر رئيساً تنفيذياً للتكنولوجيا، في خطوة استراتيجية تستهدف تعزيز الابتكار وتوسيع استخدام التقنيات المتقدمة في عمليات الشركة.

ويمتلك والر خبرة تمتد لأكثر من 3 عقود في تطوير التقنيات الصناعية من خلال عمله في شركات عالمية كبرى، أبرزها شركة «أنجلو أميركان» حيث شغل منصب رئيس تطوير التكنولوجيا، وقاد تنفيذ برنامج «FutureSmart Mining™» الذي يعدّ إطار عمل مبتكراً على مستوى القطاع، يعتمد على تقنيات متقدمة وممارسات مسؤولة لتحقيق مكاسب اقتصادية وبيئية واجتماعية.

وأكدت «معادن» أن انضمام والر يشكل إضافة نوعية تسهم في زيادة الإنتاج، ورفع كفاءة الأداء، وتعزيز المكانة التنافسية للشركة محلياً وعالمياً، بفضل خبرته الواسعة في تطوير العمليات التشغيلية المتقدمة التي تواكب متطلبات المستقبل.

دونوفان والر الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في «معادن»

وقال بوب ويلت، الرئيس التنفيذي لـ«معادن»، إن تعيين والر يمثل «خطوة محورية نحو بناء شركة تعدين تواكب متطلبات المستقبل وتوظف أحدث التقنيات لدفع الابتكار وتحقيق قيمة مستدامة للمساهمين».

من جانبه، أعرب والر عن سعادته بالانضمام إلى «معادن» في مرحلة تشهد تحولاً كبيراً في عملياتها، مؤكداً طموح الشركة للريادة في قطاع التعدين وتسريع الابتكار، وإعادة تصور النماذج التشغيلية التقليدية، وتقديم حلول تقنية تحدث تحولاً جذرياً على مستوى القطاع.


مقالات ذات صلة

الإنتاج الصناعي السعودي يسجل قفزة بـ8.9 % في أكتوبر مدعوماً بقطاع التعدين

الاقتصاد مصنع تابع لـ«الشركة السعودية العالمية للبتروكيماويات- سبكيم» (الشركة)

الإنتاج الصناعي السعودي يسجل قفزة بـ8.9 % في أكتوبر مدعوماً بقطاع التعدين

حقق الرقم القياسي لكميات الإنتاج الصناعي في السعودية ارتفاعاً قوياً بنسبة 8.9 % خلال أكتوبر، مقارنة بالشهر المماثل من العام السابق.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
خاص توقيع اتفاقية تنفيذ مشروع قطار السعودية وقطر السريع بحضور ولي العهد السعودي وأمير قطر (واس)

خاص تكامل اقتصادي ولوجيستي بـ«القطار الكهربائي» الرابط بين السعودية وقطر

أكد رئيس لجنة النقل البري في غرفة الأحساء، حسين الخواجة، أن مشروع القطار الكهربائي السريع لنقل الركاب بين السعودية وقطر، يؤسس لمرحلة جديدة من التكامل الاقتصادي.

فتح الرحمن يوسف (الرياض)
الاقتصاد أمير الرياض خلال حفل إطلاق مؤتمر التمويل التنموي (الشرق الأوسط)

السعودية... زخم للتمويل التنموي قائم على التنوع والاستدامة

تعيش السعودية مرحلة مهمة ترتكز على التمويل التنموي القائم على الأثر والتأثير، والتنوع والاستدامة، ودعم رأس المال البشري، وتعزيز جودة الحياة.

عبير حمدي (الرياض)
الاقتصاد الخطيب يتحدث خلال الجلسة الحوارية (الشرق الأوسط)

الخطيب: السياحة توظف 10 في المائة من القوة العاملة العالمية

قال وزير السياحة أحمد الخطيب خلال مؤتمر التمويل التنموي في الرياض، إن منظومة السياحة توظف نحو 10 في المائة من القوة العاملة العالمية.

عبير حمدي (الرياض)
الاقتصاد مقر «إتش إس بي سي» في مركز الملك عبد الله المالي بالعاصمة الرياض (الشرق الأوسط)

السعودية تمنح «إتش إس بي سي» ترخيص مقر إقليمي لأنشطة أسواق رأس المال

منحت وزارة الاستثمار السعودية بنك «إتش إس بي سي» ترخيصاً لتأسيس مقر إقليمي لأعماله في أسواق رأس المال والاستشارات المالية في المملكة.

«الشرق الأوسط» (الرياض)

«فولكس واغن» تؤكد أهمية أسواق الخليج في استراتيجيتها العالمية

«فولكس واغن» تؤكد أهمية أسواق الخليج في استراتيجيتها العالمية
TT

«فولكس واغن» تؤكد أهمية أسواق الخليج في استراتيجيتها العالمية

«فولكس واغن» تؤكد أهمية أسواق الخليج في استراتيجيتها العالمية

تعزّز شركة «فولكس واغن» الألمانية حضورها في أسواق الخليج، والسعودية بوصفها ركيزة رئيسية في استراتيجيتها العالمية، والتركيز على حزمة من الطرازات الجديدة والحلول التمويلية المرنة، إلى جانب التركيز على السيارات الكهربائية والبرمجيات والخدمات الرقمية في مرحلة ما بعد البيع.

وقال مارتن ساندر، عضو مجلس إدارة «فولكس واغن» والمسؤول عن المبيعات والتسويق وخدمات ما بعد البيع، إن منطقة الشرق الأوسط عموماً، والسعودية على وجه الخصوص، «تلعب دوراً مهماً ضمن استراتيجية فولكس واغن العالمية»، مشيراً إلى أن الشركة تشهد «إقبالاً قوياً وثقةً متزايدةً من العملاء في مختلف أنحاء المنطقة»، وهو ما يعزز التزامها تجاه أسواق الشرق الأوسط على المدى البعيد.

وأوضح ساندر أن الشركة تعمل على تحقيق نمو مستدام يتماشى مع الرؤى الوطنية في المنطقة، «مثل رؤية السعودية 2030، واستراتيجية الإمارات للحياد المناخي 2050»، لافتاً إلى أن هذه التوجهات تمنح سوق السيارات – التقليدية والكهربائية – زخماً إضافياً وتشجع الشركات العالمية على توسيع حضورها واستثماراتها.

نمو ثابت

وكشف ساندر عن أن «فولكس واغن» تواصل تسجيل «نمو سنوي ثابت» في دول مجلس التعاون الخليجي، يعززه الأداء القوي لفئة السيارات الرياضية المتعددة الأغراض (SUV)، وهي الفئة الأكثر طلباً في أسواق المنطقة. وأضاف أن عودة سيارات السيدان حققت بدورها صدى لافتاً، قائلاً: «شهدنا استجابة قوية مع عودة سيارات السيدان، إذ تلقينا أكثر من 1500 طلب حجز من العملاء خلال أسابيع قليلة في مختلف أنحاء المنطقة».

وفي سياق الحديث عن السيارات الكهربائية، أشار ساندر إلى أن سيارة «ID. Buzz» الكهربائية استكملت بنجاح برنامج اختبارات الطقس الحار في المنطقة، بعد أن قطعت مسافة تزيد على 10 آلاف كيلومتر في درجات حرارة تجاوزت 50 درجة مئوية، مؤكداً أن هذه الاختبارات «مهدت الطريق لطرح السيارة في أسواق الخليج»، وأن الشركة «تتطلع إلى تحقيق المزيد من النجاحات في مجال التنقل الكهربائي».

وعن المنافسة المتصاعدة مع الشركات الآسيوية، وخاصة الصينية، شدد ساندر على أن «فولكس واغن» تراهن على «الجودة العالية والتصميم والقيمة على المدى البعيد»، إلى جانب جعل «الهندسة الألمانية المتطورة في متناول الجميع». وأضاف أن قدرة الشركة على «الجمع بين الخبرة العالمية والفهم العميق لاحتياجات المنطقة تمنحها ميزة تنافسية واضحة» في مواجهة المنافسين.

استثمارات في شبكة الوكلاء وخدمات ما بعد البيع

وفيما يتعلق بخطط تطوير شبكة الوكلاء ومراكز الخدمة، أكد ساندر أن «فولكس واغن» تواصل الاستثمار في توسيع حضورها في مختلف أسواق مجلس التعاون، مشيراً إلى أن تحسين عمليات ما بعد البيع «يظل في مقدمة الأولويات»، سواء عبر تعزيز توافر قطع الغيار، أو تقليص أوقات الانتظار، أو تسريع عمليات الصيانة.

وبيّن أن الشركة تنفذ برامج تدريب واعتماد متخصصة لضمان التزام فرق الخدمة في المنطقة «بمعايير الجودة نفسها التي يتوقعها عملاء فولكس واغن عالمياً»، لافتاً إلى أن رضا العملاء «يبقى المحور الرئيسي لكل ما نقوم به، وأحد أهم مؤشرات الأداء بالنسبة للشركة».

مارتن ساندر عضو مجلس إدارة «فولكس واغن» والمسؤول عن المبيعات والتسويق وخدمات ما بعد البيع

طرازات جديدة لبيئة الخليج

وحول خطط طرح الطرازات الجديدة في الأعوام المقبلة، أوضح ساندر أن لدى «فولكس واغن» «عدة طرازات جديدة ومتميزة» تخطط لتقديمها خلال عام 2026 في أسواق المنطقة، موضحاً أن جميعها جرى تطويره «ليلبّي المتطلبات الخاصة بأجواء الخليج»، بما في ذلك أنظمة تبريد متطورة قادرة على التعامل مع درجات الحرارة العالية، وأنظمة تعليق دقيقة تتناسب مع طبيعة الطرق، إلى جانب برمجيات مهيأة للمنطقة مثل الخرائط العربية وأنظمة الملاحة الملائمة لاحتياجات السائقين في دول مجلس التعاون.

وأضاف أن الشركة تواصل التعاون مع الجهات الحكومية ومزودي الطاقة في عدد من أسواق المنطقة «لتسريع اعتماد التنقل الكهربائي»، من خلال دعم البنية التحتية لمحطات الشحن، بما يضمن – على حد قوله – «تمكين العملاء من الاستمتاع بتجربة فولكس واغن المتكاملة بكل ثقة وسهولة».

عودة «باسات» و«جيتا»

وعن إمكانية إعادة بعض الطرازات التي جرى إيقافها سابقاً، أوضح ساندر أن الشركة أعادت بالفعل طرح اثنتين من أشهر سياراتها في المنطقة، وهما «باسات» و«جيتا»، بعد إعادة تصميمهما وتسعيرهما بما يلبي توقعات العملاء في أسواق الخليج والسعودية.

وأوضح أن عملية اختيار الطرازات المرشحة للعودة تعتمد على «معايير واضحة» تشمل حجم الطلب في السوق، وأداء الفئة، واستراتيجية التسعير، والهندسة المخصصة لمواصفات منطقة الخليج. وعدّ أن نجاح إعادة تقديم «باسات» و«جيتا» يعكس «مدى قرب الشركة من عملائها وقدرتها على الاستجابة السريعة لاحتياجاتهم وتفضيلاتهم».

ملكية مرنة

وفيما يتعلق بنماذج الملكية والتمويل الجديدة، أشار ساندر إلى أن «فولكس واغن» تراهن في المنطقة على منح العملاء «المزيد من المرونة»، سواء من خلال حلول التنقل والتمويل المبتكرة، أو نماذج الاشتراك، أو خطط القيمة المتبقية، أو خيارات التمويل المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية بالتعاون مع شركاء محليين في القطاع المالي.

ولفت إلى أن التحول نحو «السيارة المعرّفة بالبرمجيات» يفتح آفاقاً واسعة لتحسين تجربة الملكية بشكل مستمر، عبر التحديثات الهوائية عن بُعد (Over-the-Air) والخدمات الرقمية التي يمكن إضافتها أو تطويرها طوال دورة حياة السيارة، بما ينعكس إيجاباً على رضا العملاء، وفي الوقت ذاته يعزز نموذج الأعمال في مرحلة ما بعد البيع.

وأكد ساندر على أن هدف «فولكس واغن» في أسواق الخليج يتمثل في «تقديم تجربة متميزة في متناول الجميع، في جميع نقاط الاتصال مع العملاء»، مضيفاً أن الجمع بين الطرازات المناسبة للمنطقة، والبنية التحتية الداعمة للتنقل الكهربائي، وخيارات التمويل المرنة، «سيكرّس موقع الشركة لاعباً رئيسياً في مرحلة التحول التي يشهدها قطاع السيارات في السعودية والخليج».


«موبايلي» تحتفي بمرور عشرين عاماً وتطلق استراتيجيتها الجديدة

«موبايلي» تحتفي بمرور عشرين عاماً وتطلق استراتيجيتها الجديدة
TT

«موبايلي» تحتفي بمرور عشرين عاماً وتطلق استراتيجيتها الجديدة

«موبايلي» تحتفي بمرور عشرين عاماً وتطلق استراتيجيتها الجديدة

أعلنت شركة اتحاد اتصالات «موبايلي»، الشركة الوطنية الرائدة في قطاع التقنية والإعلام والاتصالات في المملكة، عن استراتيجيتها الجديدة الممتدة حتى عام 2030، التي تهدف إلى تعزيز ريادة «موبايلي» في تجربة العملاء عبر توظيف أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي وتحسين كفاءة العمليات التشغيلية وتوسيع البنية التحتية الرقمية، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 نحو اقتصاد رقمي مزدهر ومستدام.

وجاء الإعلان عن الاستراتيجية الجديدة بالتزامن مع احتفال «موبايلي» بمرور عشرين عاماً على تأسيسها، وهي مسيرة حافلة بالإنجازات والعطاء الرقمي الذي رسّخ مكانتها بوصفها من أهم ركائز قطاع التقنية والإعلام والاتصالات في المملكة.

وتزامناً مع الاحتفال، كشفت «موبايلي» شعارها الجديد «منك أقرب»، الذي يجسد التزامها الدائم بأن تكون الأقرب إلى عملائها من خلال شبكتها المتطورة وحلولها الرقمية الشاملة، لتتيح لهم تجربة متكاملة عبر جميع قنواتها وفروعها المنتشرة في المملكة.

وقد أقيم الحفل في الرياض بحضور عدد من المسؤولين ورجال الأعمال والعملاء، إلى جانب شخصيات إعلامية ومؤثرين على منصات التواصل الاجتماعي، وتخلل الحفل عرض فيلم وثائقي استعرض مسيرة الشركة منذ انطلاقتها، وأبرز محطات نجاحها محلياً وإقليمياً ودولياً، ودورها الريادي في دعم التحول الرقمي في المملكة.

وقال المهندس نزار بانبيله، الرئيس التنفيذي لـ«موبايلي»: «نحتفي اليوم بذكرى مرور عشرين عاماً من التميز والابتكار، وبإطلاق استراتيجيتنا الجديدة التي تمثل خريطة طريق لمستقبل رقمي أفضل، والتي تركز على الاستثمار بشكل أكبر في تقنيات الذكاء الاصطناعي لتقديم خدمات رقمية أكثر تطوراً وقرباً لخدمة مختلف الشرائح من عملائنا في إطار سعينا المستمر للريادة في القطاع وتعزيز تجربتهم بكل ما هو جديد».

وأضاف بانبيله أن الاحتفال بمرور عشرين عاماً «ليس مجرد محطة نستعرض فيها إنجازاتنا، بل هو انطلاقة جديدة نحو مرحلة من الابتكار المستدام، نؤكد فيها التزامنا بتطوير البنية التحتية الرقمية وتوسيع نطاق خدماتنا بما يلبي تطلعات عملائنا ويتماشى مع التحولات المتسارعة في عالم التقنية والإعلام والاتصالات».

كما أشار بانبيله إلى أن «موبايلي» لعبت على مدى عقدين دوراً محورياً في دعم التحول الرقمي والتنمية المستدامة في المملكة، من خلال الاستثمار المستمر في التقنيات المتقدمة وتقديم حلول مبتكرة تسهم في تحسين جودة الحياة الرقمية للعملاء في جميع أنحاء المملكة.

وتؤكد «موبايلي» من خلال هذه الخطوة استمرار رحلتها في أن تكون شريكاً رقمياً موثوقاً وممكناً للتحول الرقمي الوطني، مساهمةً بذلك في تعزيز مكانة المملكة كمحور ربط رقمي عالمي.


«يونيتشارم الخليج» للصناعات الصحية شريك لـ«القدية للاستثمار»

«يونيتشارم الخليج» للصناعات الصحية شريك لـ«القدية للاستثمار»
TT

«يونيتشارم الخليج» للصناعات الصحية شريك لـ«القدية للاستثمار»

«يونيتشارم الخليج» للصناعات الصحية شريك لـ«القدية للاستثمار»

أعلنت شركة «يونيتشارم الخليج» عن شراكة استراتيجية مع شركة «القدية للاستثمار»، لتصبح الشريك الرسمي لمنتجات العناية بالأسرة في مدينة القدية. وبموجب هذه الشراكة، ستوفر «يونيتشارم الخليج» مجموعة من منتجاتها العالية الجودة في مجال العناية الشخصية بعدد من معالم مدينة القدية، بما في ذلك المتنزهَين العالميين «Six Flags» و«Aquarabia» - مدينة القدية.

وستتيح هذه الشراكة توفير منتجات «يونيتشارم»، وتشمل منتجات «بيبي جوي»، ومنتجات العناية النسائية «سوفي»، والمنتجات الورقية «أونو» لزوار «Six Flags» و«Aquarabia» - مدينة القدية، لضمان حصولهم على منتجات عالية الجودة. ويعكس ذلك التزام شركة «يونيتشارم الخليج» تعزيز رفاهية المجتمع والدخول في شراكات تساهم برفع جودة الحياة للعائلات في المملكة ودول «مجلس التعاون الخليجي».

وبدأ نشاط «يونيتشارم الخليج» لتصنيع منتجات العناية الصحية في السعودية منذ أكثر من 30 عاماً، حيث توفّر الشركة أعلى مستويات الجودة للأمهات والأطفال وللعائلة بشكل عام. وتعتمد الشركة على التكنولوجيا والابتكار اليابانيين المتقدمين، فقد اكتسبت منتجات الشركة ثقة المستهلك السعودي والعائلات في المنطقة. وتُعد «بيبي جوي» العلامة رقم «1» في مجال العناية بالطفل في المملكة ودول «مجلس التعاون»، كما تتميز الشركة بتفهمها ودعمها رحلة الأمومة والأبوة.

وتؤكد «يونيتشارم الخليج» التزامها الراسخ بالمساهمة في تحقيق «رؤية المملكة 2030»، حيث تتماشى استراتيجيات وإنجازات الشركة و«رؤية المملكة 2030» في السعي المشترك نحو ركائز مستدامة تشمل الإنسان، وتحسين جودة الحياة، وتنويع الاقتصاد، والتقدم التكنولوجي، ورفاهية المجتمع، وتمكين المرأة.

وبفضل نهجها المتكامل والمستدام في تصنيع منتجات العناية الصحية، تواصل شركة «يونيتشارم الخليج» التزام هدفها الرامي إلى توفير رعاية لطيفة مدى الحياة. ومن خلال الاستثمار المتواصل لتعزيز ريادتها التكنولوجية، تقدم الشركة منتجات تستجيب لأنماط حياة المستهلكين المتنوعة والبيئة الاجتماعية المتغيرة.

و«يونيشارم الخليج» استثمار مشترك بين شركة «يونيتشارم اليابانية» وشركة «دار الإنماء». على مدى 60 عاماً، تميّزت شركة «يونيتشارم اليابانية» بتقديم تقنيات وابتكارات فريدة في مجال المنتجات الصحية للأم والطفل وأفراد الأسرة، وتشمل هذه المنتجات حفاضات الأطفال والبالغين، ومنتجات العناية النسائية، وغيرها من المنتجات المكمّلة. وتعمل شركة «يونيتشارم اليابانية» في أكثر من 80 دولة، وهي رائدة في أسواق القارة الآسيوية، وتقدم رعاية لطيفة مدى الحياة لملايين المستهلكين في مختلف أنحاء العالم.