شي لرجال أعمال أجانب: أبواب الصين «ستُفتح أكثر فأكثر»https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5126599-%D8%B4%D9%8A-%D9%84%D8%B1%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A3%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A3%D8%AC%D8%A7%D9%86%D8%A8-%D8%A3%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%B3%D8%AA%D9%8F%D9%81%D8%AA%D8%AD-%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1-%D9%81%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1
شي لرجال أعمال أجانب: أبواب الصين «ستُفتح أكثر فأكثر»
الرئيس الصيني شي جينبينغ (أ.ب)
بكين:«الشرق الأوسط»
TT
20
بكين:«الشرق الأوسط»
TT
شي لرجال أعمال أجانب: أبواب الصين «ستُفتح أكثر فأكثر»
الرئيس الصيني شي جينبينغ (أ.ب)
أعلن الرئيس الصيني شي جينبينغ، خلال استقباله في بكين رجال أعمال أجانب، أنّ أبواب الصين «ستُفتح أكثر فأكثر».
وقال شي مخاطباً المسؤولين التنفيذيين، ومن بينهم رئيس صندوق التحوّط راي داليو، ورئيس شركة «سامسونغ للإلكترونيات» لي جاي-يونغ، إنّ «الصين ملتزمة التزاماً راسخاً بدفع عجلة الإصلاح والانفتاح. أبواب الانفتاح ستُفتح أكثر فأكثر».
الرئيس الصيني شي جينبينغ (أ.ف.ب)
وذكر شي جينبينغ أن النظام التجاري العالمي يواجه «تحديات بالغة»، متحدثاً خلال لقاء مع رؤساء شركات أجانب في بكين عن أنه «تواجه التعددية والتبادل الحر تحديات بالغة» محذراً بأن «النهج الأحادي والحمائية يزدادان».
سيزور وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الصين الثلاثاء وذلك قبل الجولة الثالثة من المحادثات النووية بين طهران وواشنطن المقرر عقدها يوم السبت في عُمان.
مخاوف من مقتل 20 شخصاً في هجوم بكشمير الهنديةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5135249-%D9%85%D8%AE%D8%A7%D9%88%D9%81-%D9%85%D9%86-%D9%85%D9%82%D8%AA%D9%84-20-%D8%B4%D8%AE%D8%B5%D8%A7%D9%8B-%D9%81%D9%8A-%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85-%D8%A8%D9%83%D8%B4%D9%85%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF%D9%8A%D8%A9
أمرت الشرطة الهندية المركبات السياحية التي كانت عالقة على الطريق إلى باهالجام بالمغادرة بعد حادثة أطلق فيها مهاجمون النار عشوائياً على السياح الذين يزورون باهالغام في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير الثلاثاء 22 أبريل نيسان 2025 (أ.ب)
سريناجار الهند:«الشرق الأوسط»
TT
20
سريناجار الهند:«الشرق الأوسط»
TT
مخاوف من مقتل 20 شخصاً في هجوم بكشمير الهندية
أمرت الشرطة الهندية المركبات السياحية التي كانت عالقة على الطريق إلى باهالجام بالمغادرة بعد حادثة أطلق فيها مهاجمون النار عشوائياً على السياح الذين يزورون باهالغام في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير الثلاثاء 22 أبريل نيسان 2025 (أ.ب)
قالت ثلاثة مصادر أمنية إن هناك مخاوف من مقتل 20 شخصاً على الأقل بعد أن أطلق من يشتبه في أنهم مسلحون النار على سياح في منطقة جامو وكشمير الهندية اليوم في هجوم هو الأسوأ على المدنيين بالمنطقة منذ سنوات.
ووقع الهجوم في باهالجام، وهي مقصد سياحي شهير يجذب آلاف الزوار كل صيف مع تراجع عنف الجماعات المتطرفة المسلحة في السنوات القليلة الماضية.
يحمل مسعفون سائحاً مصاباً في مستشفى في أنانتناج جنوب سريناغار بالهند 22 أبريل نيسان 2025 (أ.ب.أ )
وقال أحد المصادر إن عدد القتلى بلغ 20، فيما ذكر المصدر الثاني أن العدد يصل إلى 24 قتيلاً، بينما صرح الثالث بأن 26 شخصاً لقوا حتفهم في الهجوم.
ورفضت المصادر الثلاثة الكشف عن هوياتها لأنه غير مصرح لها بالتحدث إلى وسائل الإعلام.
وقال عمر عبد الله رئيس وزراء منطقة جامو وكشمير في منشور على منصة «إكس»: «ما زلنا نعمل على تحديد عدد القتلى، لذا لا أريد الخوض في هذه التفاصيل... لكن هذا الهجوم هو أكبر بكثير من أي هجوم تعرض له المدنيون في السنوات القليلة الماضية».
ولم تُعرف جنسيات القتلى حتى الآن.
وأعلنت جماعة مسلحة غير معروفة تُدعى «مقاومة كشمير» مسؤوليتها عن الهجوم في رسالة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وعبرت الجماعة في رسالتها عن استيائها من توطين أكثر من 85 ألف «أجنبي» في المنطقة، مما يحدث «تغييراً في التركيبة السكانية».
وأضافت: «نتيجة لذلك، سيُوجه العنف نحو أولئك الذين يحاولون الاستيطان بالمخالفة للقانون».
جندي هندي شبه عسكري يقف حارساً في مستشفى حكومي في أنانتناج جنوب سريناغار بالهند 22 أبريل 2025 (إ.ب.أ)
ولم يتسن لـ«رويترز» التحقق من مصدر هذه الرسالة بشكل مستقل. وتشهد المنطقة الواقعة في جبال الهيمالايا وتتقاسم الهند وباكستان السيطرة عليها أعمال عنف منذ اندلاع تمرد مناهض للهند في عام 1989. وقُتل عشرات الآلاف خلال وقائع العنف التي تراجعت حدتها في السنوات القليلة الماضية.
ولم تتوقف تماماً الهجمات على السائحين في كشمير لكنها انحسرت في السنوات الماضية.
ووقع آخر هجوم كبير في هذه المنطقة في يونيو (حزيران) حينما هاجم مسلحون حافلة تقل مجموعة من الزوار الهندوس، مما أدى إلى سقوطها في واد عميق ومقتل ما لا يقل عن تسعة ركاب وإصابة 33.