«حب الشتاء».. حل فصل الشتاء

«حب الشتاء».. حل فصل الشتاء
TT

«حب الشتاء».. حل فصل الشتاء

«حب الشتاء».. حل فصل الشتاء

تعد علامة «سبلاش»، التي تتخذ من دبي مقرًا لها، واحدة من أكبر علامات التجزئة للموضة في الشرق الأوسط، وتتبع مجموعة «لاندمارك» التي تعد بدورها إحدى أكبر مجموعات التجزئة في منطقة الشرق الأوسط والهند وأفريقيا. تأسست «سبلاش» سنة 1993 عبر متجر واحد في الشارقة، ثم توسعت لتشمل أكثر من 220 متجرًا و55 بوتيكًا منتشرة في 14 دولة. وبفضل نظرتها المتميزة لأبرز وأحدث خطوط الموضة العالمية وتجسيدها جوهر الأناقة والموضة في ملابس الحياة اليومية، تعكس «سبلاش» موضة 365 تشكيلة ذات طابع مميز.
تستوحي تشكيلة خطوطها بشكل أساسي من موضة Lumberjack أو ملابس الحطابين ومن طابع أزياء المدينة المعاصرة. وتركز التشكيلة على الألوان الكلاسيكية مثل الأزرق الداكن والرمادي الدافئ والأسود والعنابي، مما يمنح الرجل إطلالة أنيقة في الأجواء الباردة. تبرز في هذه المجموعة قطع وتصاميم كلاسيكية مثل الجاكيت الجلدي المميز لهواة ركوب الدراجات النارية، والمعاطف المبطنة، والصديريات، والسترات بياقة على شكل حرف (V) والجاكيت الخفيف، هذا بالإضافة إلى إكسسوارات الشتاء التي تكمّل وتعزز إطلالة الموسم.
أما التصاميم النسائية، فالإطلالة العصرية الأنيقة في أبهى صورها مع أبرز قطع هذه التشكيلة مثل البلوزات القصيرة من الفراء المزغب، وملابس الجري والبنطلونات الضيقة المريحة من قماش السويد.



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.