أجهزة ألعاب الفيديو القديمة من شركة «ننتندو» تزداد قيمتها بمرور الوقت

يصل سعر الجهاز إلى 40 يورو

أجهزة ألعاب الفيديو القديمة من شركة «ننتندو» تزداد قيمتها بمرور الوقت
TT

أجهزة ألعاب الفيديو القديمة من شركة «ننتندو» تزداد قيمتها بمرور الوقت

أجهزة ألعاب الفيديو القديمة من شركة «ننتندو» تزداد قيمتها بمرور الوقت

كشفت مجلة ألمانية متخصصة في مجال الألعاب الإلكترونية، أن أجهزة ألعاب الفيديو القديمة من شركة "ننتندو" لا تفقد بريقها مطلقا في ألمانيا، حيث يدفع هواة جمع هذه الأجهزة وعشاق ألعاب الفيديو مبالغ طائلة نظير شراء هذه الأجهزة من أسواق البضائع المستعملة.
وأفادت مجلة "جيمبرو" الألمانية بأن هذا الاهتمام يصل إلى أجهزة "ننتندو" التي كانت تباع في الأسواق الألمانية عام 1987، حيث يصل سعر الجهاز من هذا النوع والذي يعرض للبيع في حالة جيدة إلى أربعين يورو.
ومن الممكن أن تصل قيمة أجهزة ننتندو التي تباع داخل عبوتها الأصلية إلى أسعار أعلى من هذا السعر، كما أن ألعاب الفيديو الكلاسيكية نفسها مثل لعبة "ليجاند أوف زيلدا" أو "ميجا مان" لا تباع أيضا بأسعار زهيدة. وعند شراء هذه الألعاب الكلاسيكية، لا بد أن يأخذ هواة ألعاب الفيديو في اعتبارهم أن إصدارات الألعاب التي صدرت في دولة ما قد لا تصلح للعمل على الأجهزة التي طرحت في دولة أخرى، بمعنى أن الألعاب التي صدرت في الولايات المتحدة أو اليابان مثلا لا تعمل على أجهزة "ننتندو" التي طرحت في ألمانيا.



المغامر السعودي بدر الشيباني يخوض مغامرة استثنائية في صحراء الربع الخالي

السعودي بدر الشيباني يبدأ مغامرته الجديدة في صحراء الربع الخالي (حسابه على إنستغرام)
السعودي بدر الشيباني يبدأ مغامرته الجديدة في صحراء الربع الخالي (حسابه على إنستغرام)
TT

المغامر السعودي بدر الشيباني يخوض مغامرة استثنائية في صحراء الربع الخالي

السعودي بدر الشيباني يبدأ مغامرته الجديدة في صحراء الربع الخالي (حسابه على إنستغرام)
السعودي بدر الشيباني يبدأ مغامرته الجديدة في صحراء الربع الخالي (حسابه على إنستغرام)

بدأ بدر الشيباني، أحد أبرز المغامرين السعوديين، رحلة استكشافية ملحمية في صحراء الربع الخالي، التي تعد أكبر صحراء رملية في العالم، بمساحة شاسعة تغطي جزءاً كبيراً من جنوب شرقي شبه الجزيرة العربية. تهدف هذه الرحلة إلى استكشاف جمال الطبيعة الفريدة للصحراء وتسليط الضوء على التراث الثقافي والبيئي لهذه المنطقة، التي تُعد من أهم المعالم الطبيعية في المملكة العربية السعودية.

ينوي الشيباني قطع 600 كيلومتر سيراً على الأقدام عبر الرمال الذهبية والكثبان الشاهقة، مستعيناً بخبرته الواسعة في خوض المغامرات الصعبة والظروف القاسية. تهدف هذه المغامرة إلى توثيق تفاصيل الحياة الطبيعية والمعالم الثقافية التي تميز الربع الخالي، مع نشر الوعي حول أهمية المحافظة على البيئة الصحراوية. بالإضافة إلى ذلك، يسعى الشيباني لإلهام الشباب السعودي لتجاوز التحديات واكتشاف إمكاناتهم الكامنة من خلال الانخراط في تجارب جديدة ومثيرة.

تُعد هذه المغامرة جزءاً من جهود الشيباني المستمرة لدعم السياحة الصحراوية في المملكة، التي تشهد تطوراً كبيراً ضمن إطار «رؤية 2030»، وتهدف إلى إبراز الصحراء وجهة سياحية عالمية تعكس التراث الطبيعي والثقافي للسعودية، وتسهم في تعزيز الوعي البيئي. من خلال توثيق المناظر الطبيعية الفريدة للكثبان الرملية والمواقع البيئية المميزة، تأمل هذه الرحلة في جذب اهتمام عشاق المغامرة والطبيعة من مختلف أنحاء العالم.

المغامر السعودي بدر الشيباني (واس)

الشيباني مغامر سعودي بارز يتمتع بمسيرة حافلة بالإنجازات. من بين مغامراته الشهيرة رحلته إلى القطب الجنوبي، وتوثيقه لمسار الهجرة النبوية، فضلاً عن إنجازه تحدي القمم السبع الذي يعد من أكثر التحديات صعوبة على مستوى العالم.

إلى جانب كونه مغامراً، يحرص الشيباني على نشر ثقافة نمط الحياة الصحي والترويج للرياضة، مع التركيز على التوعية بأهمية التراث الطبيعي والثقافي في المملكة.

وتمثل مغامرته الحالية في الربع الخالي إضافة مميزة إلى سجل إنجازاته الاستثنائية، وتعكس التزامه الراسخ بالمساهمة في تطوير قطاع السياحة واستكشاف الإمكانات الطبيعية الهائلة للمملكة.

ومن المتوقع أن تسلط هذه المغامرة الضوء على جماليات الصحراء وأهميتها البيئية والثقافية، مما يعزز مكانة المملكة بوصفها وجهة سياحية مميزة ومصدر إلهام للمغامرين من جميع أنحاء العالم.