العمل تحت ضغط يزيد خطر التعرض للسكتة الدماغية

الدراسة هي الأكبر من نوعها حيث شملت 183 ألف مشارك

العمل تحت ضغط يزيد خطر التعرض للسكتة الدماغية
TT

العمل تحت ضغط يزيد خطر التعرض للسكتة الدماغية

العمل تحت ضغط يزيد خطر التعرض للسكتة الدماغية

تزيد فرص الإصابة بالسكتات الدماغية بنسبة 22 في المائة لدى الأشخاص الذين يتعرضون للضغط في عملهم مقارنة بغيرهم ممن يتعرضون لوظائف ذات ضغط أقل.
كانت هذه نتائج دراسة أجريت مؤخرًا بجامعة الطب الجنوبية في الصين حول العلاقة بين ضغط العمل والتعرض للسكتات الدماغية.
وكانت دراسات سابقة قد ربطت بين أمراض القلب وضغط العمل، علاوة على دراسات تناولت العلاقة بين السكتات الدماغية وضغط العمل دون أن تفضي إلى نتائج متكاملة.
وشملت الدراسة الأخيرة عينة ضخمة تضم 183 ألف مشارك، والذين تمت مراقبتهم على مدار فترة بين ثلاث وسبع سنوات، وأظهرت بعض النتائج أن النساء يكن أكثر عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية، حيث يرفع ضغط العمل احتمالية تعرضهن للسكتة بنسبة 33 في المائة أكثر من غيرهن اللاتي لا يعانين ضغطًا، وهو ما ينذر بالخطر نظرًا لأن السيدات هن أكثر ميلاً للقيام بوظائف تتطلب العمل تحت ضغط.
ولفت الباحثون إلى أن الضغط أثناء العمل قد يؤدي أيضًا إلى أسلوب حياة وعادات غذائية غير صحية.



اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
TT

اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)

بحفل استثنائي في قلب جدة التاريخية ، اختم مهرجان «البحر الأحمر السينمائي الدولي» فعاليات دورته الرابعة، حيث أُعلن عن الفائزين بجوائز «اليُسر». وشهد الحفل تكريمَ نجمتين عالميتين تقديراً لمسيرتيهما، هما الأميركية فيولا ديفيس، والهندية بريانكا شوبرا.

واختتم المهرجان عروضه بفيلم «مودي... 3 أيام على حافة الجنون» الذي أخرجه النجم الأميركي جوني ديب، ويروي حكاية الرسام والنحات الإيطالي أميديو موديلياني، خلال خوضه 72 ساعة من الصراع في الحرب العالمية الأولى.

واختير فيلم «الذراري الحمر» للمخرج التونسي لطفي عاشور لجائزة «اليُسر الذهبية» كأفضل فيلم روائي، أما «اليُسر الفضية» لأفضل فيلم طويل، فنالها فيلم «إلى عالم مجهول» للفلسطيني مهدي فليفل، بالإضافة إلى جائزة خاصة من لجنة التحكيم نالها فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» لخالد منصور.