وزير الخارجية السعودي يشارك في افتتاح قمة «الـ77 + الصين»

نيابةً عن خادم الحرمين

الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل يستقبل وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بمقره في هافانا (واس)
الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل يستقبل وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بمقره في هافانا (واس)
TT

وزير الخارجية السعودي يشارك في افتتاح قمة «الـ77 + الصين»

الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل يستقبل وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بمقره في هافانا (واس)
الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل يستقبل وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بمقره في هافانا (واس)

نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، شارك الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية السعودي، الجمعة، في افتتاح أعمال قمة مجموعة «الـ77 + الصين» بالعاصمة الكوبية هافانا.

واستقبل الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل، وزير الخارجية السعودي، وعدداً من رؤساء الوفود لدى وصولهم لمقر انعقاد القمة، قبل مشاركتهم في الصورة التذكارية الرسمية.

كان الأمير فيصل بن فرحان قد وصل في وقت سابق الجمعة إلى هافانا، وذلك لترؤس وفد السعودية المشارك في القمة التي تقام ليومين.



تعويل على «قمة الرياض» للدفع نحو إنهاء حرب غزة ولبنان

الدكتور شائع الزنداني وزير الخارجية اليمني (الشرق الأوسط)
الدكتور شائع الزنداني وزير الخارجية اليمني (الشرق الأوسط)
TT

تعويل على «قمة الرياض» للدفع نحو إنهاء حرب غزة ولبنان

الدكتور شائع الزنداني وزير الخارجية اليمني (الشرق الأوسط)
الدكتور شائع الزنداني وزير الخارجية اليمني (الشرق الأوسط)

تنطلق في الرياض اليوم، اجتماعات وزارية تمهيدية للقمة العربية - الإسلامية التي تلتئم في العاصمة السعودية غداً، ويعول عليها في الدفع نحو إنهاء الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان.

وأكد وزير الخارجية اليمني، الدكتور شائع الزنداني، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، وجود توافق عربي وإسلامي على ضرورة وقف الحرب، معرباً عن أمله في أن تتمخض القمة عن رؤية موحدة لوقف العدوان الإسرائيلي.

وأوضح الزنداني، الذي تترأس بلاده مجلس الجامعة العربية، أن دولاً عربية وإسلامية كثيرة، وعلى رأسها السعودية، بذلت جهوداً كبيرة منذ القمة السابقة التي عُقدت في الرياض، بهدف التوصل إلى نهاية لهذه الحرب في غزة ولبنان. وأضاف: «نأمل في أن يكون لهذه الجهود تأثير على المواقف في مجلس الأمن وأن تساعد في تجاوز العجز عن اتخاذ قرارات حاسمة، بما يلزم إسرائيل بالامتثال للقرارات الدولية».

اقرأ أيضاً