ضغوط العمل تشكل أضرارًا صحية تماثل التدخين السلبي

بعد مراجعة 228 دراسة طبية

ضغوط العمل تشكل أضرارًا صحية تماثل التدخين السلبي
TT

ضغوط العمل تشكل أضرارًا صحية تماثل التدخين السلبي

ضغوط العمل تشكل أضرارًا صحية تماثل التدخين السلبي

كشفت أحدث الأبحاث الطبية أن صحة الإنسان تتأثر سلبا بضغوط العمل بما يماثل التعرض للتدخين السلبي.
وقال باحثون بجامعة «هارفارد» الأميركية بالتعاون مع جامعة «ستانفورد» في معرض أبحاثهم المنشورة في العدد الأخير من دورية «العلوم السلوكية ورابطة السياسة»، إن الإجهاد الزائد يزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكر والزهايمر.
وقام الباحثون القائمون على الدراسة بتحليل البيانات الصادرة عن 228 دراسة بحثت في الآثار المترتبة على الكثير من ضغوط العمل، مثل انعدام الأمن الوظيفي، والنزاعات، وساعات العمل الطويلة.
ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين يشعرون بالقلق من فقدان وظائفهم، هم أكثر عرضة لاعتلال صحتهم بنسبة 50 في المائة، وأنهم أكثر عرضة لخطر الوفاة بنسبة 20 في المائة.
وقد سبق وتوصل بعض الباحثين من خلال استطلاع عام للرأي أجري من قبل جمعية علم النفس الأميركية (APA)، إلى أن المال هو السبب الرئيسي للتوتر في الولايات المتحدة، يليه في المرتبة الثانية العمل، حيث يعتبره 60 في المائة من الأميركيين السبب الرئيسي للإجهاد.



اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
TT

اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)

بحفل استثنائي في قلب جدة التاريخية ، اختم مهرجان «البحر الأحمر السينمائي الدولي» فعاليات دورته الرابعة، حيث أُعلن عن الفائزين بجوائز «اليُسر». وشهد الحفل تكريمَ نجمتين عالميتين تقديراً لمسيرتيهما، هما الأميركية فيولا ديفيس، والهندية بريانكا شوبرا.

واختتم المهرجان عروضه بفيلم «مودي... 3 أيام على حافة الجنون» الذي أخرجه النجم الأميركي جوني ديب، ويروي حكاية الرسام والنحات الإيطالي أميديو موديلياني، خلال خوضه 72 ساعة من الصراع في الحرب العالمية الأولى.

واختير فيلم «الذراري الحمر» للمخرج التونسي لطفي عاشور لجائزة «اليُسر الذهبية» كأفضل فيلم روائي، أما «اليُسر الفضية» لأفضل فيلم طويل، فنالها فيلم «إلى عالم مجهول» للفلسطيني مهدي فليفل، بالإضافة إلى جائزة خاصة من لجنة التحكيم نالها فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» لخالد منصور.