«الأبحاث والإعلام» تربح 121 مليون ريال في الربع الأول

المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام (الشرق الأوسط)
المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام (الشرق الأوسط)
TT

«الأبحاث والإعلام» تربح 121 مليون ريال في الربع الأول

المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام (الشرق الأوسط)
المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام (الشرق الأوسط)

أعلنت «المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام» اليوم (الأحد)، نمو صافي الأرباح 7.5 في المائة على أساس سنوي خلال الربع الأول من 2023.

وقالت «الأبحاث والإعلام» في إفصاح على «تداول»، إن صافي أرباحها بعد الزكاة والضريبة، بلغ 121 مليون ريال خلال الأشهر الثلاثة الأولى المنتهية في 31 مارس (آذار) الماضي، مقارنة مع 112.5 مليون ريال في الربع المماثل من العام السابق.

وأكدت «الأبحاث والإعلام» أن سبب الارتفاع في صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق إلى ارتفاع الربح الإجمالي، وذلك بصفة رئيسية نتيجة ارتفاع الإيرادات بنسبة 12.5 في المائة.

وذكرت الشركة أن التكاليف المباشرة للربع الحالي، ارتفعت مقارنة بالربع المماثل من العام السابق بصفة رئيسية، نتيجة تكاليف تشغيل بعض المشروعات، تماشياً مع الاستراتيجية المعلنة.



بوتين: لماذا نراكم الاحتياطيات إذا كانت سهلة المصادرة؟

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يحضر جلسة عامة في منتدى «في تي بي» للاستثمار في موسكو (رويترز)
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يحضر جلسة عامة في منتدى «في تي بي» للاستثمار في موسكو (رويترز)
TT

بوتين: لماذا نراكم الاحتياطيات إذا كانت سهلة المصادرة؟

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يحضر جلسة عامة في منتدى «في تي بي» للاستثمار في موسكو (رويترز)
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يحضر جلسة عامة في منتدى «في تي بي» للاستثمار في موسكو (رويترز)

قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأربعاء، إنه يطرح تساؤلاً بشأن ضرورة الاحتفاظ بالاحتياطيات الحكومية بالعملات الأجنبية، في ظل إمكانية مصادرتها بسهولة لأسباب سياسية، مشيراً إلى أن الاستثمار المحلي لهذه الاحتياطيات يعدّ خياراً أكثر جذباً وموثوقية.

وكانت الدول الغربية قد جمدت نحو 300 مليار دولار من الاحتياطيات الروسية، التي تم جمعها من عائدات الطاقة الفائضة، في بداية حرب أوكرانيا عام 2022. وتُجري دول مجموعة السبع مناقشات حالياً حول كيفية استخدام هذه الأموال لدعم أوكرانيا، وفق «رويترز».

وقال بوتين في تصريحات أمام مؤتمر استثماري: «سؤال مشروع: لماذا نراكم الاحتياطيات إذا كان من السهل فقدانها؟». وأوضح أن استثمار المدخرات الحكومية في البنية التحتية واللوجيستيات والعلوم والتعليم يعدّ أكثر أماناً وفاعلية من الاحتفاظ بها في الأصول الأجنبية.

كما أشار بوتين إلى أن الإدارة الأميركية الحالية تساهم في إضعاف دور الدولار الأميركي بصفته عملةً احتياطية في الاقتصاد العالمي من خلال استخدامه لأغراض سياسية؛ مما يدفع الكثير من الدول إلى البحث عن بدائل، بما في ذلك العملات الرقمية.

وأضاف بوتين: «على سبيل المثال، من يستطيع حظر (البتكوين)؟ لا أحد». وأكد أن تطوير تقنيات الدفع الجديدة أصبح أمراً حتمياً، بالنظر إلى انخفاض تكلفتها وموثوقيتها العالية.