منظمات دولية: أضرار زلزال تركيا تتجاوز 100 مليار دولار

أضرار ناجمة عن زلزال تركيا تظهر في هطاي (أ.ف.ب)
أضرار ناجمة عن زلزال تركيا تظهر في هطاي (أ.ف.ب)
TT

منظمات دولية: أضرار زلزال تركيا تتجاوز 100 مليار دولار

أضرار ناجمة عن زلزال تركيا تظهر في هطاي (أ.ف.ب)
أضرار ناجمة عن زلزال تركيا تظهر في هطاي (أ.ف.ب)

تجاوزت الأضرار المادية التي سببها الزلزال الذي ضرب تركيا 100 مليار دولار، بحسب تقدير للبنك الدولي والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والحكومة التركية، وفقاً لوكالة «الصحافة الفرنسية».
وبعد شهر من الزلزال الذي أودى بحياة نحو 46 ألف شخص على الجانب التركي، «من الواضح أن الأضرار المادية ستصل إلى أكثر من 100 مليار دولار»، وفق ما أعلنت لويزا فينتون رئيسة برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بتركيا، في مؤتمر عبر الفيديو من غازي عنتاب خلال إحاطة منتظمة للأمم المتحدة في جنيف.
وأضافت أن الرقم المبدئي سيستخدم أساساً لمؤتمر للمانحين لجمع التمويل لمساعدة ضحايا الزلزال في تركيا وسوريا سيقام في بروكسل وبلجيكا يوم 16 مارس (آذار).
https://twitter.com/aawsat_News/status/1625127986331635712?s=20



رئيس «تداول»: رفع «موديز» التصنيف الائتماني للسعودية يعزز ثقة المستثمرين

مستثمر أمام شعار شركة «تداول» السعودية (الشرق الأوسط)
مستثمر أمام شعار شركة «تداول» السعودية (الشرق الأوسط)
TT

رئيس «تداول»: رفع «موديز» التصنيف الائتماني للسعودية يعزز ثقة المستثمرين

مستثمر أمام شعار شركة «تداول» السعودية (الشرق الأوسط)
مستثمر أمام شعار شركة «تداول» السعودية (الشرق الأوسط)

قال الرئيس التنفيذي لمجموعة «تداول» السعودية، المهندس خالد الحصان، إن إعلان وكالة «موديز» العالمية رفع التصنيف الائتماني للمملكة إلى «إيه إيه 3»، إلى جانب التصنيفات الإيجابية من الوكالات العالمية الأخرى، يعزز ثقة المستثمرين ويخلق فرصاً أكبر لجذب الاستثمارات الأجنبية، كما يسهم في تعزيز مكانة السوق المالية السعودية بوصفها وجهة استثمارية عالمية.

وأضاف الحصان عبر حسابه في منصة «إكس»، أن هذا الإعلان يعكس نجاح الإصلاحات الاقتصادية والسياسات المالية الطموحة التي تبنتها الحكومة السعودية.

وكانت وكالة التصنيفات الائتمانية «موديز» قد أعلنت، مساء الجمعة، رفع تصنيف السعودية بالعملتين المحلية والأجنبية إلى «إيه إيه 3» من «إيه 1» مع نظرة مستقبلية «مستقرة».

وأكدت الوكالة على تقدم المملكة المستمر في التنوع الاقتصادي، والنمو المتصاعد للقطاع غير النفطي، الذي، مع مرور الوقت، سيقلل ارتباط تطورات سوق النفط باقتصادها وماليتها العامة، مشيرة إلى جهود البلاد في استثمار الموارد المالية المتاحة لتنويع القاعـدة الاقتصادية عـن طريق الإنفاق التحولي.