كيت زوجة الأمير ويليام تشارك في تحدٍ لسحب إطارات

كيت ميدلتون أميرة ويلز تحاول سحب إطارين خلفها (أ.ف.ب)
كيت ميدلتون أميرة ويلز تحاول سحب إطارين خلفها (أ.ف.ب)
TT

كيت زوجة الأمير ويليام تشارك في تحدٍ لسحب إطارات

كيت ميدلتون أميرة ويلز تحاول سحب إطارين خلفها (أ.ف.ب)
كيت ميدلتون أميرة ويلز تحاول سحب إطارين خلفها (أ.ف.ب)

شاركت كيت ميدلتون، زوجة الأمير البريطاني ويليام، في تحدٍ لسحب الإطارات خلال اجتماع مع مستكشفة القارة القطبية الجنوبية التي حطمت الرقم القياسي الكابتن هاربريت تشاندي.
وتشاندي، التي حطمت الرقم القياسي العالمي في يناير (كانون الثاني) لأبعد رحلة استكشافية منفردة غير مدعومة، شاركت كيت في خطواتها خلال زيارة أميرة ويلز إلى كلية لانداو فورتي، في مدينة ديربي، وفقاً لشبكة «سكاي نيوز».
وقامت الأميرة بسحب إطارين من وزن 44 رطلاً (20 كيلوغراماً) مثبتين بحزام ضمن التمرين، تم استخدامه خلال ثلاث سنوات من تدريب الكابتن تشاندي لمحاكاة وزن زلاجتها.
وقالت كيت مازحة بعد إنهاء التحدي: «أنا بالتأكيد بحاجة للقيام ببعض التدريب».
https://twitter.com/KensingtonRoyal/status/1623347920673071105?s=20&t=VKyRYkLhbr4Q7O7XRsf0fw
خلال الزيارة، أثنت كيت أيضاً على تشاندي «المذهلة»، التي حصلت على لقب Polar Preet لتحدياتها في القطب الجنوبي.
خلال رحلتها الاستكشافية الأخيرة، قطعت الكابتن تشاندي، البالغة من العمر 34 عاماً 922 ميلاً (1484 كيلومتراً) في 70 يوماً و16 ساعة، متزلجاً لمدة تصل إلى 15 ساعة يومياً في أقل من خمس ساعات من النوم.
كما قامت بسحب معداتها وإمداداتها - التي تزن نحو 120 كيلوغراماً - وسط رياح تصل سرعتها إلى 60 ميلاً في الساعة، وفي درجات حرارة منخفضة تصل إلى - 30 درجة مئوية (- 22 فهرنهايت).
لكنها، بفعلها ذلك، حطمت الرقم القياسي العالمي السابق البالغ 907 أميال (1459 كيلومتراً)، الذي سجله في عام 2015 زميلها هنري ورسلي، المقدم المتقاعد.
أصبحت كيت، التي لطالما كانت مدافعة عن الأنشطة الخارجية، راعية للتحدي في نهاية أكتوبر (تشرين الأول).
في حديثها عن هذا الإنجاز، قالت الأميرة: «أعتقد أنه أمر لا يصدق، ما تمكنت من تحقيقه. كونك بمفردك... كبشر، نحن من المفترض أن نتواصل وأن نكون مع بعضنا بعضاً، وأن تكوني بمفردك كل هذا الوقت يمثل تحدياً حقيقياً».



اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
TT

اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)

بحفل استثنائي في قلب جدة التاريخية ، اختم مهرجان «البحر الأحمر السينمائي الدولي» فعاليات دورته الرابعة، حيث أُعلن عن الفائزين بجوائز «اليُسر». وشهد الحفل تكريمَ نجمتين عالميتين تقديراً لمسيرتيهما، هما الأميركية فيولا ديفيس، والهندية بريانكا شوبرا.

واختتم المهرجان عروضه بفيلم «مودي... 3 أيام على حافة الجنون» الذي أخرجه النجم الأميركي جوني ديب، ويروي حكاية الرسام والنحات الإيطالي أميديو موديلياني، خلال خوضه 72 ساعة من الصراع في الحرب العالمية الأولى.

واختير فيلم «الذراري الحمر» للمخرج التونسي لطفي عاشور لجائزة «اليُسر الذهبية» كأفضل فيلم روائي، أما «اليُسر الفضية» لأفضل فيلم طويل، فنالها فيلم «إلى عالم مجهول» للفلسطيني مهدي فليفل، بالإضافة إلى جائزة خاصة من لجنة التحكيم نالها فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» لخالد منصور.